رغدة ممثلة ملقوفة في الصغيرة والكبيرة وتحب مناقشة الرجال بطريقتها – في المطبخ في الحمام في ببيت الدرج بالسيارة في كل مكان تتواجد فيه فهي نعم الفرس ؛ إنها تحث بشار ألأسد على تعليق المشانق ولمن ؛ لأطفال سوريا وشيبها ونسائها وشبابها وبهائمها ليبقى حبيب ( الألب بيشو ) سيده رغدة أنتي فنانه بكل الأمور الفنية ولكن للأسف لم تجيدي دور المرأة السورية الحرة ؛ ولكن من أين ستأتيك الحر وريه والكرامة فلن تموتي شهيدة رغم تعدد الطعنات التي تلقتها مؤخرتك من من مخختلف أنواع السيوف المسقولة ربما تموتين منفجرة الدماغ كغيرك من بتوع وبتاعات البودره ؛ فهل من سرادق استوديوهات تامر حسني وبحبك يا حمار ونجوى فؤاد وتلك الأشكال المدمنة على الدعارة والمخدرات وكل أشكال الخلاعة ..!! صحيح أنك تحبين المشاجرة مع الرجال
فلماذا الوداعة مع بشار الأسد فهل تظنين ألأسد أسد يارغدة ؛ لماذا لم تبقي اهتماماتك منصبة على الموظه وقراءة المجلات التافهة ولما تدعي العفة والطهارة وأنتي شماعة الأنذال ومزهرية العاهرات ؛ هل تحاولين إبراز محاسنك وإخلاصك لقاتل أطفال أم لإبراز أنوثتك وهذه فرصتك المناسبة ؛ عادة ما تحب المرأة الساقطة المظهر ؛ وتكرر دائماً عبارة – ناس تافهة تستحق الموت بينما أفعالك أتفه بكثير ؛ فأنت قد لاتكوني ملتزمة بالصلاة لأن دورتك المفتعلة لا تنضب أبداً ؛ كما لاتلتزمين بحجاب أسوة بنساء سوريا ألأكثر حرورية من أمثالك من الساقطات الماجنات " منذ سنين وأنتي تبحثين عن – فتياااااان أحلامك ببتوع لحرام في شوارع القاهرة والاسكندريه يا – مئصوفة الرئبه – ولم تكتفي بفنان ولا
ببودي قارد وبوي فرند تريدين المزيد قبل قبل فوات - أين أنتي من جهاد النكاح أليس أولى لك فأولى فلماذا لا تجاهدين وتمتعين حماة الديار وتتركين فن السفاح وضرب الرماح ..!! آه ياعاهرتي - هل أنتي من متابعي الانترنت أم النت أنتر ؛ ألم تشاهدي أدمغة الأطفال خارج أماكنها من رؤوس أطفال لايزالون بعمر الورود ألم ترعبك تلك المشاهد وكيف ترعبك يابطلة الحدود ؛ وهل لديك مشاعر وأحاسيس كالنساء العربيات والسوريات - لا لأظن حتى وإن وخزك أبو الهوووووول ستشعرين ؛ ألم تسألي نفسك – لماذا يذبح الأطفال كالخراف وتستأصل الحناجر من رقاب المحتجين المطالبين بالحرية ياإبنة اللذين . وهل ذرفتي دموعك على ما تشاهدين على الشاشات أم انك منهمكة بالحركشات وما أدريك مالدرددشات – إنهم يا هانم يستخرجون أوصال مختلطة بعضها ببعض رؤوس نساء وأرجل كهله وأنصاف أجساد ممزقة بفعل براميل بشبوشك الوديع ؛ كان ألأجدر بك البحث عن شرفك في – الأنفوشي – وتستردين كرامتك التي أهدرتيها بصحارى سيتي – وتسالين عن أخلاقك وقيمك في ألباله وعن كرامتك
في أكداس الزباله – لقد غيروا لك نظام - بزبطك التحتي وصاريعمل بأكثر من مسرب - وحقنوك بفيتامين النذاله ايتها الحثاله بطريقة الكورسات ؛ أنا عربي الجنسية ومن حقي أن اشهر قلمي لأدافع عن أطفال ونساء سوريا وباقي نساء وأطفال أي بلد عربي وإنني أرى بأن الفن الذي يحوي امثالك وأمثال - سولاف فواخرجي لم يعد ثقافة ولا رسائل إنسانيه تسهم في تقدم المجتمعات ورقيها بل أصبح الفن مارثون تحشيش ومخدرات ودعارة وسذاجه وشذوذ من مختلف الماركات ؛ لم يكن الشعب السوري ينتظر من أمثالك أكثر مما تطالبين بشار الأسد به أيتها المتسلقه المهووسه " اشنق اقتل أسرف في القتل يابشبش ورغدة وأمثالها من قوم لوط يرهزون من وراءك ويطلقون العنان لإيقاعات مؤخراتهم ليتحفوك بضراطهم ؛ أيتها الحمقاء غداً سينتصر الحق على الباطل ولن يجد الأسد التشتش زريبة تؤويه – وستأتين للدخول لسوريا ولكن عليك أن تتوقعي وجود لافتة على الحدود – ممنوع دخول الساقطات العاهرات – وفي المطار – ممنوع دخول الخائنات الممزقات المهترئآت " حتى وإن آتيتي عن طريق طرطوس ستفاجئك أرمة – ممنوع دخول المومسات السافلات بنات حتى وإن كنا من بنات الأصول والذوات ..!!
ساحة النقاش