يعتبر تناذر متلازمة أكياس المبايض أي ظهور أكثر من كيس في المبيض من ألأمراض النسائية الشائعة ؛ ولكنها أصبحت في حكم الشائعة بدولتنا ؛ إذ انه يصيب امرأة واحدة من بين كل – 5 – نساء ؛ ويظهر المرض على النساء على شكل بقع بسبب نقص بعض الفيتامينات ؛ هناك أسباب تدع بعض ألأزواج للجوء لإنتاج ألأجنة بواسطة عملية أطفال ألأنابيب المطلوبين " لم يعد في البلد من هم كفؤ لشغل المناصب الوزارية هذه ألأيام والدليل هو أن ألسيد دولة رئيس الوزراء لم يأتنا إلا بنصف العدد المطلوب في تشكيلة حكومته ؛ ولكن وما علاقة عمليات أطفال ألأنابيب بالدولة " إن دولة الرئيس

عندما تم عقد قرانه رقم 99 على – رئاسة الوزراء لاحظ وجود بقع على شكل خرائط مؤسسات ومرافق صناعية متناثرة على جسد ألدوله بسبب إفراط الرؤساء القدامى وطواقمهم بتناول المرافق ألإقتصاديه  بشكل مفرط كما ولاحظ وجود نزيف مالي حاد في رحم ألدوله  وأدي  ذلك في النهاية للعقم  ؛ لقد اتضح لدولته بأن الدولة تعدت السن القانوني ولم تعد قادرة على إنجاب الوزراء فقام باستشارة الأطباء الذين نصحوه بدورهم للجوء لعملية إنتاج  الوزراء بواسطة ألأنابيب ؛ هنا لابد وأن يكون رحماً للدولة ومبيض واحد على ألأقل لتتم عملية إنتاج ألعباقره ؛ تشير الدراسات إلى أن الحمل يمكن أن يحدث في

رئاسة الوزراء وبغض النظر فيما إذا كانت مصابة بتكيس المبيض إذا ما كان دولة الرئيس يتمتع بحيويته و بكامل جاهزيته ولكنه لا يكتمل ولابد من ألإسقاط في ألأشهر ألأولى ولا يمكن أن يدوم لأربع سنسن " إن دولة الرئيس وجد بأن من الضروري كسر قاعدة التوريث المتبعة في توزيع المناصب المقتصرة على الورثة الذين لم يعد  المواطن ومجلس النواب يهضموهم كما أن دولته تأكد بأنهم السبب في انقطاع دورة ألدوله الشهرية كلياً ؛ وهذا ما يجعل عملية أنجاب الوزراء مسألة صعبه  ؛  ؛  كما ومن الممكن جداً أن يكون المرض الوراثي تسبب بتواجد أكياس فوسفات وإسمنت وبعض المواد في رحم الدوله ألتي أدت لتكيس رحمها " ؛ كما ومن الممكن أن يحدث إذا ما كانت هناك

اضطرابات بالتوازن الهرموني..!! ويؤدي ذلك ألاضطراب إلى عدم توازن الدورة ألمبيضيه ونضج الفطاحل  ؛ ويستوجب ذلك اللجوء لإنتاج وزراء ألأنابيب إذا ما توفرت  الشروط كضرورة وجود رحم لدى دار الرئآسه ولا ندري هل زواجها بأكثر من 98  فحل ربما أسهم فعلاً بتفاقم مشكلة الرحم وأبقى على المبيض أصلاً ؛ كما ويستوجب وجود عدداً من الحيوانات لا يقل عن 3 ملايين "  ..!! وهذه العملية يلجأ إليها منظرينا بعد استنفاذ كل السبل في توفير عدد الوزراء لأن البلد تفتقر لهذا النوع من البشر ؛ إن أنسداد  قنوات فالوب ألدوله المرتبطة مع المواطن بسبب التهابات والتصاقات مقتصره على أبناء الدايات وبدون ألأردن وحدوث حمل في بعض الوزارات كالداخلية

وملحقاتها وما أدريك ماتوابعها  ووجود أكياس فساد بحوض الرئآسه  مثل  فيروسات البطانة المهاجرة وتكيس مبيض ألدوله هي من تفشل طرق العلاج ألمعروفه ..!! هناك أسباب فشل عملية أطفال الأنابيب ربما تحدث كما حدثت مع رئاسات وزارتنا السابقة بسبب وجود كازينوهات ومسابح وشركات شكليه وهميه  تسببت بتكيس رحم الدوله ؛ إن كبر سن دار الرآسه له  دور رئيس وفشل المنشطات في الوصول لدرجة التنشيط والإفراط في التنشيط وعدم وجود ا عدد معين من الحيوانات في العينه – وفشل دولة الرئيس في إحضار العينه  في ألوقت  المناسب ..!! لم يحظر دولة الرئيس العينة المطلوبه للبرلمان بعددها الكافي لتتم الثقة بموجبها " ولم يفلح رحم الدوله من إنتاج أكثر من نصف العدد المطلوب من الوزراء الذين يشكلون فريقاً سياسياً اقتصاديا متكاملاً  ليقنع بهم أعضاء المجلس

والمجتمع الأردني ؛ إن دولة الرئيس بلغ من العمر عتيا ولم يعد بتلك النشاط والفحولة كما في أيام شبابه كما وأن عدد الحيوانات المنوية التي أحضرها لا تسمن ولاتٌغني من جوع في هذه المرحله الحساسه  ؛ كما  ولم تعد رئاسة وزرائنا بالسن المناسب لتنجب المزيد من الوزراء التي لم تفلح  بإنتاج عددهم المطلوب  والسبب هو تكيس و ترهل رحم الدوله وتراجع همة الرجل " لم يقصر الرجل وبذل جهوده المضنية ووعد بتعديل وزاري بعد عملية  أنابيب أخرى لاحقاً ولكن هذا ما أستطاع إنتاجه حالياً من وزراء ذات نوعية خاليه من الغش بتشكيلة حكومته  التي ربما سيطلق عليها النواب –

حكومة ألأنابيب ................