في الصَّدر لوح ٌمسماريٌّ سطِّرت عليه أنكَ بزغت من الظلمات الى النُّور تفوح عبقاً بماء الورد تستفز أعراس الرُّوح على مدى الحنين ليس مهماً كم من العمر مضى وأنا أفتش عنكَ في أعماق روحي ليس مهماَ كم من الأحلام مضت وعبرت وأنا أعانق حدائق الحبق حنينا ً ليس مهماً ياسيدي كم مرة نحتكَ في مسمات وجعي وأنيني فلا زلت تصقل السَّحاب عطراً وتسكب رحيقها في نبضي .............نفن مردم