جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
***كم أتعجَّب من مهاجِرٍ هاجر في مِثل هذا اليوم من مكّة ،، وصار مُعَلِّم الإسلام وشهيد ه،،،يموت يدافع عن كلمات ،،!! هي كلمات يؤمن أنها صحيحة ،،أنها حقّ ،،،يحبّها يحبُّ نشرها ،،يحبّ أن يستظلّ العالم بظلّها ،،،،تهزّه ،،يعيش في هوائها تقوده وتقود أولاده ،،في طريقٍ ،، هواؤها قادم من الجَنّة ويدفع عنها ،،،الجيوش والخصوم ،،،،،،،،،،،،،،،،،ويموت وهو راضٍ ،،أنَّ لحياته معنىً كان بهذه الكلمات ،،،،الإسلام ،،،،،
المصدر: مجلة عشتار الالكترونية