الوداع .. يحاصرني فألتفت لوجهك النقي ... الثمه اشدك الي مرة اخرى لعلها انفساك تعطيني شئ من القوه في غمرة الدموع ابتسم رغما عني ثكلى كلماتي الوذ بصمتي وكأن وجع العراق جمع بي سأمضي وحيدا في طرقاتي الموحشه؟؟؟ احمل في حقائبي ذكرياتي وحزني العميق ووحشة الطريق ابتسمي سيدتي تلذذي من وجعي ؟؟ قفي عند نافذتك حين امضي ولوحي !! بقلمي محمد رمضان الحميداوي