همس القوافي شعـر : د. صاحب خليل إبراهيم أسبحُ في شاطيء من عـبير عـالمي يُبْحرُ في رعشةٍ مِنْ شراع أحْـلُمُ أنـي أطـيـرْ في فضاء الهـوى والفـتـونْ مُـمـسكاً بهَـمساتِ القوافي وهاتيك العيونْ أنْ أذوبَ بعَـذب الرؤى في رحابِ الزهـور لا . . ولا . . للوداعْ