Parkinson's Disease
( الشلل الرعاش )
مقدمـــــــــــة:
بصفتي كبروفسور و أخصائي في الأمراض العصبية أريد توكيد حقيقة قد لا يلمسها أي لا يعرفها الكثيرون من القراء و هي أنه و برغم وجود عدة موانع و عراقيل و قيود أكاديمية تمنع نشرنا لحقائق جديدة عن المرض و كذلك نشر العلاج الحقيقي و الفعال لمرض الباركينسون عبر النت مما ألزمنا بتحفظات كثيرة في كتابة هذا المقال و تعمدنا إهمال و غض النظر على بعض الجزئيات المهمة جدا في تفعيل العلاج و منه ترسل للمتصل عند الطلب على هذين البريد الإلكتروني
:حقيقة الباركينسون:
1) الباركينسون و ما يخلف من أعراض متنوعة يدخل في حيز أي زمرة و حلقة الإضطرابات و ليس الأمراض و هناك فرق شاسع و كبير بين المرض و الإضطراب و لا تسعنا اللحظة هنا لذكر الفوارق بين الإضطرابات و الأمراض و نكتفي فقط بتوكيد أن الباركينسون هو إضطراب في إفرازات النواة القاعدية في الدماغ ( المادة السوداء) لــــمادة الدوبامين الضرورية لتوازن الحركة لدى الإنسان.
2) علينا تصحيح خطأ ثاني أو بالأحرى معلومة علمية قديمة و هي مسألة تلف خلايا المادة السوداء في الدماغ لحالات الباركينسون و التي بعد الدراسات الحديثة أثبت أنها تعاني ضمور و إستقرار و ليس تلف و هناك فرق بين الضمور و التلف و أعظم فرق و أغلاه قيمة للقارئ و المتتبع هو أن الضمور يعالج و هناك طريقة علمية صحيحة و عملية لزوال الضمور و إعادة المادة السوداء لطبيعتها السليمة و السوية سنشير لها في آخر مقالنا بإيجاز و هي مصدر العلاج الوحيد و الفعال و الذي يطلب على بريدنا الإلكتروني لأسباب ذكرناها في المقدمة.
3) كذلك علينا توكيد خطأ شائع بين العامة و ذا أهمية كبيرة و هي مسألة تجديد الخلايا الدماغية سواء بفكرة و نظرية الخلايا الجذعية من مصدر (embryonicstem cell lines ) أو غيرها ، ففي كل الحالات المرضية أو بالأحرى في كل الاضطرابات فسواء تكلمنا عن ضمور أي منطقة دماغية أو إستقرارها أو تلفها ففي كل الحالات مسألة أو تجديد الخلايا الدماغية هي فكرة فاشلة من حيث المنطق العلمي و من حيث تجريبها سريريا و هي فكرة تجارية مربحة و ليست عملية لأن خلايا الدماغ ببساطة لا تتجدد مطلقا لا بالخلايا الجذعية و لا بغيرها لأن خلايا الدماغ مستقرة أصلا من جهة حياة الجدار الخلوي أي أن جدار خلية أي منطقة في الدماغ لا يموت لأنه مطلق الحياة و أما محتويات أي خلية دماغية من (النواة ، الميتوكندريا، جهاز جولجي، الجهاز المركزي أوالسنتريول، السيتوبلازم ، .... ) فهي محتويات غير ثابتة أي متغيرة دوما أي تستبدل و تجدد دوما و على مدار حياة و عمر الإنسان كله بعكس خلايا الجسم و باقي الأعضاء و من هـذا المنطق و القانون العلمي الصريح تم نفي فكرة التجديد الخلوي لمناطق الدماغ لأنها تتعارض و المنطق العلمي لأن التركيبة العضوية و الفسيولوجية للخلية الدمـاغية مطلقة الثبات للجدار الخلوي و متغيرة الـدوامم للمحتويات الداخلية مما يكون التلف و الموت أبعد مما يكون و مستحيل موت الجدار الخلوي مهما حدث أي تلف أو ضمور أو إستقرار ، كما أن تجديد و إستبدال خلية متغيرة المحتوى بخلية ثابتة المحتوى الخلوي هو شيء يتعارض و المنطق العلمي تماما لأن إستبدال شيء ثابت موضع شيء متغير هو شيء غير عقلاني و لا يجدي نفعا و منه أن أي خلية ثابتة نستبدلها لا تؤدي الغرض أي للشفاء بغض النظر على السلبيات و التوابع الخطيرة.
4) علينا الإشارة و التوكيد على أن تناول الأدوية و العقاقير الطبية في حالات و عوارض الباركينسون مثل (
levodopa ، carbidopa ، Anticholinergics ، bromocriptine، pergolide ، pramipexole ، ropinirole ، amantadine ، Deep Brain Stimulation ، levodopa ، ........)رغم أنها تؤدي إلى تحسن أولي لأشهر عديدة أو أكثر لبعض الحالات إلا أنها في النهاية تؤدي هـذه الأدوية و العقاقير حتمـا إلى تقليل و ضعف حساسية و فعالية مستقبلات الدوبامين و هذا عمل يؤدي لعرقلة العـلاج الحقيقي بطريقتنا الفعالة.
5) كذلك لا ننصح بالتدخـل الجراحـي أي العمليات الجراحية المتقدمة و العالية التقنية و الخبـرة التي يكون الغرض و المقصد منها إمـا كي جزء النواة القاعدية أو زرع جهاز التنبيه الكهربائية لتحفيز إفـراز الدوبامين في ذالك الجزء مـن الدماغ في المادة السوداء و نحن نعارض هـذا التدخل الجراحي مـن جهة لخطورته و تكلفته و الأهم هو فشله التام و في الأخير سنقدم بشرى العلاج الفعال و النهائي و الغير معقد و الذي لا يخلف أي عوارض بعد الشفاء التام في أي جانب من جوانب الإنسان العضوية و الفسيولوجية و حتى العقلية و النفسية.
أعراض الباركينسون:
الأعراض الأساسية الأربعة هي
·- هزّة، أو رجفة في اليد، الذراع، الساق، الفكّ، والوجه
·- الصلابة، أو تصلّب الأطراف والجذع
·- بطئ الحركة
·- وعدم استقرار الوقفة، أو التوازن
كلما أصبحت هذه الأعراض أكثر وضوحا، يبدأ المرضى بمواجهة صعوبة المشي، الكلام، أو إكمال مهام بسيطة أخرى. يصيب المرض الأفراد الأكبر من 50 سنة. الأعراض المبكّرة غير ملحوظة وتحدث بشكل تدريجي. عند البعض، يتقدّم المرض بسرعة أكبر من الآخرين . وبينما يتقدّم المرض ، يبدأ الإهتزاز ، بالتأثير على معظم النشاطات اليومية لمريض. الأعراض الأخرى قد تتضمّن:
·-الكآبة وتغييرات عاطفية أخرى
·- صعوبة في الإبتلاع، المضغ، والكلام
·- المشاكل بولية و اللإمساك
·- مشاكل جلد
·- تقطّع النوم.
طريقة علاج الباركينسون:
قبل أن نلقي طريقة و منطق العلاج الفعال و قبل فتح الستار على حصرية سردنا لطريقة العلاج علينا أن توضيح مسائل جديدة عن آليات و ميكانيزمات إضطراب ( مرض ) الباركينسون و علاقة الصلة بين الدماغ و عضلات مناطق الجسم التي لها علاقة مباشرة بالتخشب أو التصلب و كذلك في أجزاء أخرى تحدث فيها الرعشة و في أخرى حركات لاإرادية و كذلك الإنحنـاء في الحركة ككل و البطئ في المشي و الحركة و غياب الأحاسيس و التعابير في الوجـه بعد تصلب عضلات الوجه و حتى صعوبة الإبتلاع ....
أ ) حقيقة الباركينسون ( الشلل الرعاش ):
ترسل عند الطلب فقط ...........................
ب ) طريقة علاج الباركينسون ( الشلل الرعاش ):
ترسل عند الطلب فقط ............................
طلـب العـــــــلاج:
رغم أنه حاصرنا و قيدنا في هذ ا المقال الإيجاز و كذلك التبسيط و الترجمة و كذلك حقوق النشر و كثير من القيود الأكاديمية و الإدارية إلا أننا سنرسل كل شيء بالتفصيل بعد الطلب مباشرة أي سنرسل ملف شامل يحتوي على كل حيثيات و جزيئيات طريقة العلاج كما نفتح باب المهاتفة و التواصل مع أولياء حالات الباركينسون والشلل الرعاش إلى غاية تفعيل العلاج و كل هذا طبعا بحقوق و تكاليف مالية في متناول الكل و الرجاء نحن لا نتواصل إلا مع المتل الجاد و نحن لا نقدم الخدمة مجانا لأنها تتعدى النصيحة و لأنها تستنزف من وقتنا الثمين ساعات و ساعات و لذلك ذكرنا هذه النقطة تفاديا للإزعاج ، و لا ننسى التنويه بأن العلاج و ملف العلاج و فتح باب التواصل لا يطلب إلا على هذا العنوانين البريديين و لا ثالث لهما و ما حذف من طريقة العلاج و حقيقة المرض لا يرسل إلا عند الطلب
ساحة النقاش