هو إضطراب يظهر نتيجة وجود شذوذ في الجوانب النمائية و الجسمانية و هذا لأسباب غير معروفة حتى الان.
وهو إضطراب وراثي تبلغ نسبة إنتشاره ما بين 1:10.000 و30,000: 1 في كل حالة ولادة. وهو ينتشر بين الجنسين بالتساوي و يعتبر هذا الإضطراب نادر الحدوث و هو مازال تحت الدراسة.
هناك العديد من الخصائص الجسمانية و النمائية تنتج عن هذا الإضطراب و لكن في نفس الوقت ليس من الضروري توافر كل هذه الخصائص لدي كل طفل مصاب.
وتتمثل هذه الخصائص فيما يلي:
- إنخفاض وزن الطفل عند الولادة "أقل من 5 أُوقية "
- تأخر النمو وصغر حجم الجمجمة.
- شذوذ في الأطراف " احيانا يفقد جزء من احد طراف.
- صغر القامة.
- الحواجب رفيعة و عادة ماتلتقي في المنتصف.
- رموش طويلة.
- صغر اليدان و القدم.
- الأسنان عريضة و صغيرة.
- إنخفاض حلمة الأذن..
هناك العديد من الخصائص الجسمانية و النمائية تنتج عن هذا الإضطراب و لكن في نفس الوقت ليس من الضروري توافر كل هذه الخصائص لدي كل طفل مصاب.
وتتمثل هذه الخصائص فيما يلي:
- إنخفاض وزن الطفل عند الولادة "أقل من 5 أُوقية "
- تأخر النمو وصغر حجم الجمجمة.
- شذوذ في الأطراف " احيانا يفقد جزء من احد طراف.
- صغر القامة.
- الحواجب رفيعة و عادة ماتلتقي في المنتصف.
- رموش طويلة.
- صغر اليدان و القدم.
- الأسنان عريضة و صغيرة.
- إنخفاض حلمة الأذن..
- صعوبات سمعية.
- مشاكل في الإبصار
- إلتحام الإصبع الثاني و الثالث في القدم.
- عدم التواء الإصبع الخامس في اليد.
- شق سقف الحلق.
- مشاكل في القلب و التغذية
- وجود نوبات صرع.
الجوانب السلوكية لهؤلاء الأطفال:
يوجد عند الأطفال المصابين بهذا الإضطراب مجموعة من السوكيات الشائعة :
- السلوكيات العدوانية تجاه الذات " نتف رموش العين / ضرب الوحه/ عض الشفاه و الأصابع و الذراع / تقطيع الجلد"
هذه السلوكيات غالباً ما تكون ناتجة عن عن الشعور بعدم الراحة و الإحباط و هنا تظهر دور برامج إدارة السلوك في تحسين سلوك الطفل.
تشير الدراسات الحديثة الى وجود بعض السلوكيات عند الأطفال تشبه سلوكيات الذوتاوية " التوحديين" مثل
"رفض التلامس الجسدي / غياب تعبيرات الوجه / غياب رد الفعل تجاه الشعور بالألم / الحركات التكرارية / غياب المرونة تجاه التغيير.
يؤكد بعض الأباء أن أبنائهم الأطفال المصابين بهذا الإضطراب يتمتعون بحب الضحك و حب التفاعل مع الآخرين مما يعطيهم جاذبية خاصة بهم
ترجمة
- صعوبات سمعية.
- مشاكل في الإبصار
- إلتحام الإصبع الثاني و الثالث في القدم.
- عدم التواء الإصبع الخامس في اليد.
- شق سقف الحلق.
- مشاكل في القلب و التغذية
- وجود نوبات صرع.
الجوانب السلوكية لهؤلاء الأطفال:
يوجد عند الأطفال المصابين بهذا الإضطراب مجموعة من السوكيات الشائعة :
- السلوكيات العدوانية تجاه الذات " نتف رموش العين / ضرب الوحه/ عض الشفاه و الأصابع و الذراع / تقطيع الجلد"
هذه السلوكيات غالباً ما تكون ناتجة عن عن الشعور بعدم الراحة و الإحباط و هنا تظهر دور برامج إدارة السلوك في تحسين سلوك الطفل.
تشير الدراسات الحديثة الى وجود بعض السلوكيات عند الأطفال تشبه سلوكيات الذوتاوية " التوحديين" مثل
"رفض التلامس الجسدي / غياب تعبيرات الوجه / غياب رد الفعل تجاه الشعور بالألم / الحركات التكرارية / غياب المرونة تجاه التغيير.
يؤكد بعض الأباء أن أبنائهم الأطفال المصابين بهذا الإضطراب يتمتعون بحب الضحك و حب التفاعل مع الآخرين مما يعطيهم جاذبية خاصة بهم
ساحة النقاش