كنوزمن الصدقات الجارية

القاعدة التاسعة عشر : ولكم في الحياة قصاص

هذه قاعدة من القواعد المحكمة في أبواب التعامل بين الخلق، الذين لا تخلو حياة كثير منهم من بغي وعدوان، سواء على النفس أو على ما دونها. وهذه القاعدة القرآنية العظيمة

القاعدة السابعة عشر :ولا يحيق المكر السيء الا باهله

تأتي هذه القاعدة القرآنية المحكمة لتبين سنة من سنن الله تعالى في تعامل الخلق مع بعضهم، وقد جاءت هذه القاعدة القرآنية في سياق آيات في سورة فاطر، يحسن ذكرها ليتضح

القاعظة السابعة عشر :ان خير من استاجرت القوي الامين

القاعدة السادسة عشر :قل لا بستوي الخبيث والطيب

هذه قاعدة قرآنية عظيمة، يحتاجها الإنسان في مقام التمييز بين الأقوال والأفعال، والسلوكيات والمقالات. والخبيث: ما يُكره بسبب رداءته وخساسته، سواء كان شيئًا محسوسًا، أو شيئًا معنويًا، فالخبيث إذًا يتناول:

القاعدة الخامسة عشر :والعاقبة للمتقين

هذه قاعدة من القواعد القرآنية المحكمة، التي تبعث الأمل في نفوس أهل الإيمان، وتملأ قلوبهم ثقةً ويقينًا. وهذه القاعدة القرآنية جاءت مرةً على لسان موسى عليه الصلاة والسلام وهو يبشر

القاعدة الثالثة عشر :اباؤكم وابناؤكم لا تدرون ايهم اقرب لكم نفعا

هذه قاعدة من القواعد القرآنية، تُوقِفُ العبدَ على شيءٍ من عظمة الله تعالى في خلقه وحِكمته في شرعه، وتُوقف العبد على قصوره في علمه. وهذه القاعدة جاءت في سياق آيات

القاعدة الثانية عشر :ان اكرمكم عند الله اتقاكم

هذه قاعدة من القواعد القرآنية المحكمة، التي تدل على عظمة هذا الدين، وسموِّه، وعلو مبادئه. إن هذه الآية العظيمة جاءت في سورة الحجرات، وإن شئت فسمها: جامعة الآداب، فبعد أن

القاعدة الحادية عشر :ولا يفلح الساحر حيث اتى

هذه قاعدة من القواعد القرآنية المحكمة، والتي يتعين إبرازها للناس، وخصوصًا في هذا الزمن الذي راجت فيه سوق السحرة والمشعوذين، إنها القاعدة التي دل عليها قوله تعالى: ﴿وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ

القاعدة العاشرة:ولينصرن الله من ينصره

هذه قاعدة جليلة من القواعد القرآنية العظيمة، تشع منها القدرة الإلهية؛ لتساند جند الإيمان في كل زمان ومكان. إن النصر كلمة تعشقها النفوس، وتسعى لها جميع الأمم، وتتطلع لها كل

القاعدة الثامنة :ولا تزر وازرة وزر اخرى

هذه قاعدة قرآنية عظيمة، تؤسس لمبدأ من أشرف المبادئ، وهو مبدأ العدل، وهي قاعدة طالما استشهد بها العلماء والحكماء؛ لعظيم أثرها في باب العدل والإنصاف، تلكم هي قوله تعالى: ﴿وَلَا

قواعد قرانية الحلقة السابعة : ما على المحسنين من سبيل

هذه قاعدة من قواعد التعامل الإنساني، والتي جاءت في سياق الحديث عن موقفٍ سجَّله القرآن لبيان أصناف المعتذرين عن غزوة تبوك -التي وقعت في شهر رجب من السنة التاسعة من

القاعدة القرانية السادسة : والصلح خير

هذه قاعدة من قواعد بناء المجتمع، وإصلاحه، وتدارك أي سبب لتفككه، وقد وردت هذه القاعدة في سياق الحديث عما قد يقع بين الأزواج من أحوال قد تؤدي إلى الاختلاف والتفرق،

القاعدة القرانية الخامسة :قد خاب من افترى

جاءت هذه القاعدة في سياق قصة موسى مع فرعون وسحرته، كما قال تعالى عن فرعون: ﴿قَالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى ۝ فَتَوَلَّى فِرْعَوْنُ فَجَمَعَ كَيْدَهُ ثُمَّ أَتَى

القاعدة القرانية الرابعة :بل الانسان على نفسه بصيرة

هذه قاعدة من قواعد التعامل مع النفس (*١*)، ووسيلة من وسائل علاجها من أدوائها، وهي في الوقت نفسه سلّمٌ لتترقى في مراقي التزكية، فإن الله تعالى قد أقسم أحد عشر

القاعدة الثالثة:ولا تنسو الفضل بينكم

تعتبر هذه الآية قاعدة من القواعد السلوكية التي تدل على عظمة هذا الدين وشموله وعظمة مبادئه، وهذه الآية الكريمة جاءت في سياق آيات الطلاق في سورة البقرة، يقول ربنا تبارك