عدد 18 مقال تحت قسم القصة
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
ضاعت أحلامه،لملم وجعه المزمن،حتى أحلامه تأبى مشاركته حزنه،وحيدا"بقي في مواجة الريح،هذا الركام اللعين
-
أوْلَـى بـقَـلْـبِـى..أنْ يَـثُـورْ / الشاعر:أحمد عفيفى
تَـتَـخَـــــايَـلِـيـنْ وَكَانَ الأجْدَى أنْ تَـمشِيـنَ فِى كَـنَـفِ الـزُّهُـــورْ لِـيَـأتَـلِـقُ الـمَـسَــاءُ بِـطَـلَّـتِــكْ وَيحْمِلُكِ الهَوَاءُ كَنِسْمَـةٍ هَفَّتْ هُـدْبِ الجُسُـورْ
-
سأكتب لك/ عبدالنور فايز الهزايمه
سأكتب لك حروفا وكلمات فاعزفيها على وتر شرياني سأنظم لك قصائد وأشعار تتراقص لها أوزان القوافي سأنثر لك نصوص غزل
-
من كنت صغيرة حبيتك حفرت إسمك بقلبي رسمت صورتك بنون عيني من كنت صغيرة كنت أرقب حركاتك لعبك ضحكاتك
-
ا قالته لي الأيام/ قصص قصيره جدا- محمد الحنيني
شاكرة طفولتها التي تذكرها بالفقر..بسطت كفيها لكل الفقراءالذين ذكروها بها.
-
سأنتظرك / د. عبدالنور فايز الهزايمه
سأنتظرك مهما طال الفراق وتباعدت بيننا المسافات فحبك في قلبي خزائن لا تحصيها الأرقام والحاسبات ولك في قلبي
-
اقتربت مني دون خوف أو تردد توقفت عن الطيران وأسدلت أجنحتها على الأريكة حدّقت طويلا بعيني ,,, وقالت لي "حينما ينعتق البحر من زرقة السماء قد أنساكِ"
-
بعد سنتين اعتاد خلالهما أن يلمحها عن بعد , أعدّ نفسه وحمل زهرة بيضاء وارتدى بدلته الأنيقة وخرج للقاءها في نهاية الأسبوع
-
انحنت بورع تقبل المصحف الشريف, ثمّ رفعت عيناها تسأل الشيخ : الآن وقد أصبحت على دينه سنكون معا في الجنة أليس كذلك؟ , هزّ الشيخ رأسه قائلا :مؤكد أيتها المؤمنه
-
قصة قصيرة/ حوار ظريف حول تعدد الزوجات والأزواج /بقلم:فاتن نور
كنت اتحدث عن حقوق المرأة والواقع الثقافي في مجتمعاتنا مع بعض الاصدقاء،وقد اشتد الجدال فتعكر الجو الجماعي وتحول الى تكتلات ثنائية وثلاثية،كل كتلة امسكت بمفصل وراحت تقلبه يمينا وشمالا،وقد حط
-
قصيدة التبع اليماني الذي تحدث فيها عن كل ما سيحدث في الدنيا حتى آخر الزمان
يقول التبع الملك اليماني ** لهيب النار تشعل في فؤادي أمير كليب يا فارس ربيعه ** ويا حامي النساء يوم الطراد أريد اليوم أن أعلمك شيئا ** لتعرف حال أخبار
-
كان ذلك زمن الحرب. الحرب؟ كلا، الإشتباك ذاته.. الإلتحام المتواصل بالعدو لأنه أثناء الحرب قد تهب نسمة سلام يلتقط فيها المقاتل أنفاسه. راحة. هدنة.إجازة تقهقر. أما في الإشتباك فإنه دائماً
-
من رواية: عائد إلى حيفا / غسان كنفاني
"حين وصل"سعيد س إلى مشارف حيفا، قادما إليها بسيارته عن طريق القدس، أحس أن شيئا ما ربط لسانه، فالتزم الصمت، وشعر بالأسى يتسلقه من الداخل
-
رفع رأسه إلى السماء المظلمة وهو يقاوم شتيمة كفر صغيرة أوشكت أن تنزلق عن لسانه، واستطاع أن يحس الغيوم السوداء تتزاحم كقطع البازلت، وتندمج ثم تتمزق.
حال الدنيا
عجبا للناس كيف باتوا وكيف أصبحوا.
ماذا جرى لهم ؟
وما آل إليه أمرهم والى أي منحدرا ينحدرون،
أصبح الأخ يأكل لحم أخيه ولا يبالي ،انعدمت القيم والأخلاق
والمبادئ، من الذي تغير نحن أم الحياة.إننا وان تكلمنا
بصدق لا نساوي شيئا ،فالكذبأصبح زادنا وزوادنا، ،إن الإنسان في العصر الحجريرغم بساطته فَكّرَ وصَنَع فالحاجة أم الاختراع، أما نحن نريد كل شيء جاهزا، أجساد بلا روح تأتي ريح الشرق فتدفعنا وتأتي ريح الغرب فتأخذنا إننا أحيانا نتحرك من دون إرادتنا كحجار الشطرنج أنائمون نحن أم متجاهلون ما يدور حولنا أم أعمتنا المادة .كلنا تائه في طريق ممتلئه بالأشواك، أشواك مغطاة بالقطن الأبيض نسير عليها مخدوعين بمظهرها بدون
انتباه وبين الحين والأخر يسعى الحاقدون لقتل واحد
منا، فيزول القطن الأبيض ولا يبقى إلا الشوك،
فنستغرب لحالنا، لان عيوننا لا ترى إلا الأشياء البراقة
اللامعة والمظاهر الخادعة أما الجوهر المسكين فَقَدَ
قيمته لم يعد إلا شعارات رنانة نعزي بها أنفسنا بين
الحين والأخر،
هكذا أصبح حال الناس هذه الأيام.
ـــــــــــــــ
حسين خلف موسى
دنياالوطن