حياتنا
editعدد 6 مقال تحت قسم حياتنا
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
الحياة الزوجية حريةٌ أم تقييد لأحلامنا؟!
الزواج من منا لم تحلم بفستان أبيض، قبل حتى أن تجد فارس أحلامها، وكانت تتمنى أن يتسارع الوقت، لتلتقي به في القفص الذهبي وهل هو يا ترى قفص؟ أم إنتقال
-
نساء لا يصلحن للشراكة الزوجية أبداً!
يسعى الرجل ومنذ بداية الكون لكسب ود المرأة والحصول على "قلبها" الذي تسلمه هي له بكامل إرادتها. ولكن هل يمكن أن يخطئ الرجل؛ ويقع في حب المرأة "الخطأ"؟. هناك بعض
-
يحتاج الزوج لزوجته أكثر مما تحتاجه هي حيث تنجز له أغلب مهام المنزل و تعتني به فأغلب الأزواج لا يجيدون الاعتماد على النفس في المنزل عند غياب زوجته و هذا
-
أتتذكرين يوم زفافك؟ اليوم الذي ارتديت فيه الفستان الأبيض لشريك حياتك المستقبلية؟ كم كان رائعًا ذلك اليوم ! أتودين أن تجددي ذكراه بطريقة رومانسية تخرجك وزوجك من جو الروتين الممل،
-
غالبًا ما يتمّ فهم التحرّش الجنسي بشكل خاطئ. ولوقت طويل كان يُعتبر أحد المحرّمات التي لا يجب التحدث عنها بل ولم يكن الناس حتى يستخدمون كلمة “تحرش”. لكننا نؤمن أن
-
التحرّش الجنسي في فانات الضاحية: لماذا تسكت الفتاة؟
تعاني هدى من تحرّش شبه يومي بها. هي ابنة الـ26 عاما، طالبة الماجستير في الإعلام بالجامعة اللبنانية). يبدأ التحرّش بها منذ خروجها من المنزل صباحا، ويرافقها الى الكلية، ويعود معها
حال الدنيا
عجبا للناس كيف باتوا وكيف أصبحوا.
ماذا جرى لهم ؟
وما آل إليه أمرهم والى أي منحدرا ينحدرون،
أصبح الأخ يأكل لحم أخيه ولا يبالي ،انعدمت القيم والأخلاق
والمبادئ، من الذي تغير نحن أم الحياة.إننا وان تكلمنا
بصدق لا نساوي شيئا ،فالكذبأصبح زادنا وزوادنا، ،إن الإنسان في العصر الحجريرغم بساطته فَكّرَ وصَنَع فالحاجة أم الاختراع، أما نحن نريد كل شيء جاهزا، أجساد بلا روح تأتي ريح الشرق فتدفعنا وتأتي ريح الغرب فتأخذنا إننا أحيانا نتحرك من دون إرادتنا كحجار الشطرنج أنائمون نحن أم متجاهلون ما يدور حولنا أم أعمتنا المادة .كلنا تائه في طريق ممتلئه بالأشواك، أشواك مغطاة بالقطن الأبيض نسير عليها مخدوعين بمظهرها بدون
انتباه وبين الحين والأخر يسعى الحاقدون لقتل واحد
منا، فيزول القطن الأبيض ولا يبقى إلا الشوك،
فنستغرب لحالنا، لان عيوننا لا ترى إلا الأشياء البراقة
اللامعة والمظاهر الخادعة أما الجوهر المسكين فَقَدَ
قيمته لم يعد إلا شعارات رنانة نعزي بها أنفسنا بين
الحين والأخر،
هكذا أصبح حال الناس هذه الأيام.
ـــــــــــــــ
حسين خلف موسى
دنياالوطن