عدد 27 مقال تحت قسم منوعات
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
حسن فايق ، فنان مصري كبير . لم يكن نجما من الصف الأول ، لكنه حافظ على أمتداد عمره الفني الطويل أن يحافظ على وجود دائم في معظم الأفلام التي
-
درس فن الرسم ، وعمل في مهنة التدريس في حلب . بدأ التمثيل مع المخرج حسين الإدلبي في مسرح الشعب بحلب. قام بتمثيل حوالي 40 فيلماً مع القطاع الخاص .
-
من الآفات المرذولة أذى اللّسان / محمد فضل الله
يحثّ الإسلام على كلّ خلق جميل ينشر المحبّة والوئام بين النّاس، ويسمو بالرّوح الفرديّة والجماعيّة، ويؤسّس لكلّ ما هو طاهر ونظيف في الحياة. وفي المقابل، يدعو إلى الابتعاد عن أذى
-
نساء لا يصلحن للشراكة الزوجية أبداً!
يسعى الرجل ومنذ بداية الكون لكسب ود المرأة والحصول على "قلبها" الذي تسلمه هي له بكامل إرادتها. ولكن هل يمكن أن يخطئ الرجل؛ ويقع في حب المرأة "الخطأ"؟. هناك بعض
-
يحتاج الزوج لزوجته أكثر مما تحتاجه هي حيث تنجز له أغلب مهام المنزل و تعتني به فأغلب الأزواج لا يجيدون الاعتماد على النفس في المنزل عند غياب زوجته و هذا
-
أتتذكرين يوم زفافك؟ اليوم الذي ارتديت فيه الفستان الأبيض لشريك حياتك المستقبلية؟ كم كان رائعًا ذلك اليوم ! أتودين أن تجددي ذكراه بطريقة رومانسية تخرجك وزوجك من جو الروتين الممل،
-
رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان
أعرف أن الكثيرين كتبوا إليك، وأعرف أن الكلمات المكتوبة تخفي عادة حقيقة الأشياء خصوصا إذا كانت تُعاش..وتُحس وتُنزف على الصورة الكثيفة النادرة التي عشناها في الأسبوعين الماضيين...ورغم ذلك،
-
غالبًا ما يتمّ فهم التحرّش الجنسي بشكل خاطئ. ولوقت طويل كان يُعتبر أحد المحرّمات التي لا يجب التحدث عنها بل ولم يكن الناس حتى يستخدمون كلمة “تحرش”. لكننا نؤمن أن
-
التحرّش الجنسي في فانات الضاحية: لماذا تسكت الفتاة؟
تعاني هدى من تحرّش شبه يومي بها. هي ابنة الـ26 عاما، طالبة الماجستير في الإعلام بالجامعة اللبنانية). يبدأ التحرّش بها منذ خروجها من المنزل صباحا، ويرافقها الى الكلية، ويعود معها
-
وقف الإمام “أحمد بن حنبل” في سجنه، محاولاً تلمس اتجاه القبلة وسط الظلام، ومتحاملاً على آلام ظهره الذي مزقته السياط، وبعدما أنهى صلاته، جلس يتأمل حاله؛ وحده في زنزانة رطبة
-
الشاعرة الفلسطينية خلود رزق اهم مشاريعي نشر المحبة ونشر قضيتي وانتمائي.
هي شاعرة وكاتبة فلسطينية شابة من مواليد مدينة شفا عمرو العربية. نشأت وتلقت تعليمها فيها ثم عكفت على قراءة الأدب العربي بعد انتهائها من الدراسة الثانوية حيث كشفت لها تلك
-
قراءة في قصة ( سفر الفناء ) لعدنان المبارك (العراق)
اللغة تخفي أيديولوجيتها، لأنها تتستر عليها، وعلى ما تخفيه، لكنها لا تخفي سرها، فهي، في الحالة الأولى، تعمل لغاية محددة، فيما لا تمتلك اللغة إلا أن تنتهك السر، أو تدمره،
حال الدنيا
عجبا للناس كيف باتوا وكيف أصبحوا.
ماذا جرى لهم ؟
وما آل إليه أمرهم والى أي منحدرا ينحدرون،
أصبح الأخ يأكل لحم أخيه ولا يبالي ،انعدمت القيم والأخلاق
والمبادئ، من الذي تغير نحن أم الحياة.إننا وان تكلمنا
بصدق لا نساوي شيئا ،فالكذبأصبح زادنا وزوادنا، ،إن الإنسان في العصر الحجريرغم بساطته فَكّرَ وصَنَع فالحاجة أم الاختراع، أما نحن نريد كل شيء جاهزا، أجساد بلا روح تأتي ريح الشرق فتدفعنا وتأتي ريح الغرب فتأخذنا إننا أحيانا نتحرك من دون إرادتنا كحجار الشطرنج أنائمون نحن أم متجاهلون ما يدور حولنا أم أعمتنا المادة .كلنا تائه في طريق ممتلئه بالأشواك، أشواك مغطاة بالقطن الأبيض نسير عليها مخدوعين بمظهرها بدون
انتباه وبين الحين والأخر يسعى الحاقدون لقتل واحد
منا، فيزول القطن الأبيض ولا يبقى إلا الشوك،
فنستغرب لحالنا، لان عيوننا لا ترى إلا الأشياء البراقة
اللامعة والمظاهر الخادعة أما الجوهر المسكين فَقَدَ
قيمته لم يعد إلا شعارات رنانة نعزي بها أنفسنا بين
الحين والأخر،
هكذا أصبح حال الناس هذه الأيام.
ـــــــــــــــ
حسين خلف موسى
دنياالوطن