عدد 27 مقال تحت قسم منوعات
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
" عايدة تحبسم " /بين اللّيلكِ والأزرق ".
في رحلة كانت انطلاقتها الأردن ...وصلتني باكورة أعمال صديقتنا الجميلة " عايدة تحبسم " /بين اللّيلكِ والأزرق ".
-
ربما كانت النكبة الفلسطينية عام 1948، بما أحدثته من هزّات نفسية وجسدية مدمّرة، أول حدث يمكن وصفه بكلّ دقة بأنه نقطة تحوّل في الأدب العربي الحديث على صعيد العالم العربي
-
لا أحد ينكر، أن الجزائر لوحة فنية نادرة، و متحف طبيعي بامتياز، و هي التي جمعت بين المتناقضات، ذلك أن الأشياء بأضدادها تعرف، فالجزائر، صحراء و مروج، و شمس و
-
الإسلام والمستقبل: بين التنوير الإنساني والحيواني*د. محمد عمارة
من أجمل الكلمات وأكثرها جاذبية وبهاء، كلمات “النور” والتنوير”. وفي الإسلام ، “الله نور السموات والأرض” (النور – 35)، والقرآن نور “فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا” (التغابن – 8)،
-
أهلُ التبريرِ ونكبةُ الأمة - د. محمد عمارة
في عصور ازدهار الأمة الاسلامية كان الفقهاء هم أبرز مثقفي الأمة لشرف علوم الشريعة بين مختلف أنواع العلوم فتميزوا بالعلم والاستقلالية و الشموخ
-
“الجنس الصهيونى المقدس” أضاع السلطة الفلسطينية!
بعد أيام من كتابة الحاخام الإسرائيلى (آرى شفات) مقالا فى صحيفة (يديعوت أحرونوت) يقول فيه: إن «الديانة اليهودية تسمح بممارسة الجنس مع “إرهابيين” من أجل الحصول على معلومات»،
-
الواجب عند مواجهة المشكلات والمعوقات عدم إنكار وجودها وعدم محاولة تغطيتها والتكتيم عليها بل يجب كشفها أمام الملأ وأمام كل من يهمه الأمر. وعلى الضحية ألا تصفق للجلاد
-
"عائشة، حبيبة النبي"/ نهاد حداد
لم أكن أبدا من محبي مقالات ما أسميه بكتابات طنجرة الضغط، حيث يكتب صاحبها الكثير ويطبخ اي فكرة تأتيه بسرعة ، فيبلورها مقالا دون أن يسبر غور احتيا جات القراء
-
المرأة في ظل الجاهلية القديمة والحديثة / عبد الرحمن بن علي إسماعيل
يمكن إبراز قصور المناهج البشرية وضررها من خلال موقف البشرية قديماً وحديثاً من قضية المرأة، وتحديد مركزها في المجتمع، وبيان علاقة الرجل بها، ووظيفتها في هذه الحياة، وكيف تخبطت البشرية
-
شغلت ’’مالك بن نبي’’ قضية الحضارة، فأدرك تماما أنّ مشكلة أيّ شعب في أصلها وفي جوهرها مشكلة حضارته، ولما كان العالم العربي والإسلامي يعيش حالة التخلف والانحطاط والانحلال والانعزال والاستعمار
-
الكثير من الفلسطينيين او ذوي الاصول الفلسطينية المنتشرين في كافة انحاء العالم نجح و سطع نجمه محليا ، اقليميا ، والبعض وصل الى العالمية على جميع الاصعدة ..سياسية ، فنية
-
الكثير من الفلسطينيين او ذوي الاصول الفلسطينية المنتشرين في كافة انحاء العالم نجح و سطع نجمه محليا ، اقليميا ، والبعض وصل الى العالمية على جميع الاصعدة ..سياسية ، فنية
-
الحياة الزوجية حريةٌ أم تقييد لأحلامنا؟!
الزواج من منا لم تحلم بفستان أبيض، قبل حتى أن تجد فارس أحلامها، وكانت تتمنى أن يتسارع الوقت، لتلتقي به في القفص الذهبي وهل هو يا ترى قفص؟ أم إنتقال
-
هذا بحث مشرف نعـتز به كفلسطينيين، فشكرا لجريدة السفير اللبنانية، ورئيس تحريرها الإعلامي الكبير المخضرم الأستاذ طلال سلمان . الفـلسـطـينـيون جـوهـرة الشرق الأوسط
-
إميل حبيبي: انشطار الهوية وقلق المبدع
إميل حبيبي هو الضلع الأول في مثلث الرواية الفلسطينية المعاصرة إلى جانب جبرا ابراهيم جبرا وغسان كنفاني، وهو أحد ركائز القاعدة التي نشأت فوقها الروايات الفلسطينية الحديثة.
حال الدنيا
عجبا للناس كيف باتوا وكيف أصبحوا.
ماذا جرى لهم ؟
وما آل إليه أمرهم والى أي منحدرا ينحدرون،
أصبح الأخ يأكل لحم أخيه ولا يبالي ،انعدمت القيم والأخلاق
والمبادئ، من الذي تغير نحن أم الحياة.إننا وان تكلمنا
بصدق لا نساوي شيئا ،فالكذبأصبح زادنا وزوادنا، ،إن الإنسان في العصر الحجريرغم بساطته فَكّرَ وصَنَع فالحاجة أم الاختراع، أما نحن نريد كل شيء جاهزا، أجساد بلا روح تأتي ريح الشرق فتدفعنا وتأتي ريح الغرب فتأخذنا إننا أحيانا نتحرك من دون إرادتنا كحجار الشطرنج أنائمون نحن أم متجاهلون ما يدور حولنا أم أعمتنا المادة .كلنا تائه في طريق ممتلئه بالأشواك، أشواك مغطاة بالقطن الأبيض نسير عليها مخدوعين بمظهرها بدون
انتباه وبين الحين والأخر يسعى الحاقدون لقتل واحد
منا، فيزول القطن الأبيض ولا يبقى إلا الشوك،
فنستغرب لحالنا، لان عيوننا لا ترى إلا الأشياء البراقة
اللامعة والمظاهر الخادعة أما الجوهر المسكين فَقَدَ
قيمته لم يعد إلا شعارات رنانة نعزي بها أنفسنا بين
الحين والأخر،
هكذا أصبح حال الناس هذه الأيام.
ـــــــــــــــ
حسين خلف موسى
دنياالوطن