عدد 30 مقال تحت قسم الشعر
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
الشام رئة الأرض وفلسطين قلبها / للشاعر محمود عاطف
هي قلعة الاحرار من نور الصباح من احلى ابتسام هي الربيع القادم بعد العاصفة لها التحية والسلام . .هي القلعة الشامخة في أعلى مقام
-
نازلاً كنت : على سلم أحزان الهزيمة نازلاً .. يمتصني موت بطيء صارخاً في وجه أحزاني القديمة : أحرقيني ! أحرقيني .. لأضيء ! لم أكن وحدي ، ووحدي كنت
-
أحاول إنقاذ آخر أنثى قبيل وصول التتار
أعد فناجين قهوتنا الفارغات، وأمضغ.. آخر كسرة شعرٍ لدي وأضرب جمجمتي بالجدار.. أعدك.. جزءاً فجزءاً.. قبيل انسحابك مني، وقبل رحيل القطار. أعد.. أناملك الناحلات، أعد الخواتم فيها..
-
في ليالي الضِّيقِ والحرمانِ والريحِ المدوِّي في متاهاتِ الدروبْ مَن يُقَوِّينا على حَمْلِ الصليبْ مَن يَقينا سَأمَ الصَّحْراءِ, مَن يَطْرُدُ عنَّا ذلك الوحشَ الرَّهيبْ
-
فدوى طوقان بنت المرحوم عبد الفتاح طوقان وشقيقة الشاعر المرحوم إبراهيم طوقان . ولدت في مدينة نابلس بين عامي 1919-1920 في فصل الشتاء . تلقت دراستها في نابلس ، ولم
-
عيناك.. آخر مركبين يسافران فهل هنالك من مكان؟ إني تعبت من التسكع في محطات الجنون وما وصلت إلى مكان.. عيناك آخر فرصتين متاحتين لمن يفكر بالهروب.. وأنا.. أفكر بالهروب..
-
و قيل كيف ستكون عندما تفىء لمرافىء العقل بلا نهاك
-
ولد بقرية "البروة" شرقي عكا عام 1942. خرج منها في السادسة تحت دوي القنابل في عام 1948، فراح يعدو مع أحد أقاربه ضائعاً في الغابات، فوجد نفسه أخيراً في جنوبي
-
أُسْوَةً بالملائكةِ الخائفينَ على غيمةٍ خائفهْ في مَدى العاصفهْ أُسْوَةً بالأباطرةِ الغابرينْ والقياصرةِ الغاربينْ في صدى المدنِ الغاربَهْ وبوقتٍ يسيرُ على ساعتي الواقفَهْ أُسْوَةً بالصعاليكِ والهومْلِسّ
-
زال انتحار الشاعر خليل حاوي غداة الاجتياح الاسرائيلي لبيروت عام 1982 سراً يتوّج حياته وشعره في آن واحد. قيل الكثير عن هذا الانتحار وأعاده بعضهم الى الهزيمة العربية الجديدة
-
ليتَني ما زلتُ في الشارع أصطادُ الذُّبابْ أنا والأعمى المُغَنِّي والكِلابْ وطَوافي بزوايا الليلِ, بالحاناتِ مِن بابٍ لِبابْ أتَصدَّى لذئاب الدربِ..!
-
الكلاسيكية المستحدثة /مقال غير منشورخليل حاوي
نشأ مذهب الكلاسيكية المستحدثة في فرنسا، وفيها تطوّر واكتملت صيغته، فصار تعبيراً عن العقليّة الفرنسية المتميّزة بالنظام والوضوح والتركيز، واستجابة لرغبة تنبع من صميم الحالة السياسية المضطربة النازعة إلى
-
العلّامةُ العَلَمُ / الأستاذ محمود شور
قصيدة وجدانيّة، رثى فيها صاحبها، الأستاذ محمود شور، سماحة العلامة المرجع السيِّد محمد حسين فضل الله(رض)، معبِّراً عن الحزن الشّديد لفقد سماحته، ومركّزاً على الخصال الّتي تميّز بها سماحته، من
-
خليتُها تَروحْ وانهارَ قلبي رُمةً جنازَةً خرساءَ لا تنوحْ تطلُّ من رسم على الجدارْ ضحكةُ عينيها.. وعبر الدرب والغُبارْ اِمرَآةٌ تُخفي بكفٍّ عينها المزرقةَ الرهيبَهْ
-
في صيف 1982 اجتاحت إسرائيل لبنان، وصرخت الشعوب، وكافة القوى الديمقراطية والوطنية والاشتراكية، وأرسلت بعض الدول معوناتها إلى الشعب المنكوب وصرخ الشعراء بضراوة، وكتب الناثرون بدمائهم قصصاً وروايات ومقالات،
حال الدنيا
عجبا للناس كيف باتوا وكيف أصبحوا.
ماذا جرى لهم ؟
وما آل إليه أمرهم والى أي منحدرا ينحدرون،
أصبح الأخ يأكل لحم أخيه ولا يبالي ،انعدمت القيم والأخلاق
والمبادئ، من الذي تغير نحن أم الحياة.إننا وان تكلمنا
بصدق لا نساوي شيئا ،فالكذبأصبح زادنا وزوادنا، ،إن الإنسان في العصر الحجريرغم بساطته فَكّرَ وصَنَع فالحاجة أم الاختراع، أما نحن نريد كل شيء جاهزا، أجساد بلا روح تأتي ريح الشرق فتدفعنا وتأتي ريح الغرب فتأخذنا إننا أحيانا نتحرك من دون إرادتنا كحجار الشطرنج أنائمون نحن أم متجاهلون ما يدور حولنا أم أعمتنا المادة .كلنا تائه في طريق ممتلئه بالأشواك، أشواك مغطاة بالقطن الأبيض نسير عليها مخدوعين بمظهرها بدون
انتباه وبين الحين والأخر يسعى الحاقدون لقتل واحد
منا، فيزول القطن الأبيض ولا يبقى إلا الشوك،
فنستغرب لحالنا، لان عيوننا لا ترى إلا الأشياء البراقة
اللامعة والمظاهر الخادعة أما الجوهر المسكين فَقَدَ
قيمته لم يعد إلا شعارات رنانة نعزي بها أنفسنا بين
الحين والأخر،
هكذا أصبح حال الناس هذه الأيام.
ـــــــــــــــ
حسين خلف موسى
دنياالوطن