ملخص رسائل ماجيستير و دكتوراه فى الاعاقة الذهنية

<!--<!--<!--<!--

الاعاقة الذهنية

عادل سعد خليل حرب

دراسة مقارنة لبعض الخصائص المعرفية والاجتماعية للاطفال المتخلفين عقليا من فئة التخلف العقلى الخفيف و الاطفال غير المتخلفين . رسالة دكتوراه – معهد الدرسات العليا للطفولة جامعة عين شمس 1992 .

يهدف البحث الى :

1 – التعرف على خصائص بعض المتغيرات المعرفية و الاجتماعية لدى الاطفال المتخلفين عقليا من فئة التخلف الخفيف مقارنة بالاطفال غير المتخلفين .

2 – التوصل الى اداه يمكن من خلالها التعرف على الاطفال المتخلفين عقليا .

3 – تحديد العلاقة بين المستوى الاقتصادى و الاجتماعى و مستوى خصائص بعض المتغيرات المعرفية و الاجتماعية لدى الاطفال المتخلفين عقليا و الاطفال غير المتخلفين .

أجرى البحث على عينة كالاتى : المجموعة الاولى 80 طفلاً , و المجموعة الثانية عينه من غير المتخلفين عقليا و تكونت من 80 طفلا .

و استخدمت الادوات التالية :

1 – اختبارات القدرة على الادراك الحسى من اعداد الباحث 2 – اختبارات القدرات النفسية اللغوية من اعداد الباحث 3 – اختبارات القدرة على التذكر من اعداد الباحث ومن مقياس ستانفورد – بينيه 4- اختبار النضج الاجتماعى لفينلاند من اعداد فاروق صادق .

5 – استمارة المستوى الاقتصادى و الاجتماعى من اعداد عبد السلام عبد الغفار و ابراهيم قشقوش .

وتوصل الباحث لهذه النتائج :

1 – هناك فروق ذات دلالة احصائية بين الاطفال المتخلفين عقليا و الاطفال العاديين على كافة الاختبارات المعرفية .

2 – هناك فروق ذات دلالة احصائية بين الاطفال المتخلفين و الاطفال العاديين على اختبارات الجوانب الاجتماعية الفرعية  .

3 -   تختلف درجات اختبارات الجوانب المعرفية و الاجتماعية بإختلاف مستوى تعلم الاب لدى الاطفال المتخلفين بينما لا تختلف لدى الاطفال العاديين .

4 - تختلف درجات اختبارات الجوانب المعرفية و الاجتماعية بإختلاف مستوى تعلم الام لدى الاطفال المتخلفين ولكن لا تختلف لدى الاطفال العاديين .

5 - تختلف درجات اختبارات الجوانب المعرفية و الاجتماعية بإختلاف مستوى عمل الاب لدى الاطفال المتخلفين و لكن لا يختلف لدى الاطفال العاديين .

حنان حسن نشأت

أثر استخدام الفن التشكيلى فى تعديل بعض المظاهر السلوكية لعينة من مرضى التخلف العقلى ( دراسه تجريبية ) رسالة ماجيستير – كلية الادب – جامعة عين شمس 1994

يهدف البحث الى : بالاضافة الى السؤال التالى هل استخدام الخامات فى العمل الفنى يؤثر بالفعل على سلوك العنف و يخفض من حدته ام انه لا يؤثر .

و اختيرت العينه كالاتى : تتكون من 25 طفلا ذكور و اناثا تراوحت اعمارهم من 6 : 15 عاما و نسبة الذكاء تراوحت من 35 : 70 درجة .

و استخدمت الادوات التالية :

1 – الفن التشكيلى اى ستخدام الخامات , وانتقت الباحثة ثلاث منها :

1 - العجين , 2- الطباعة على القماش , 3 – الورق اللاصق , 4- الفن التشكيلى بصفة عامة والذى يصلح لهذا الغرض .

وتوصلت الباحثة لهذه النتائج :

1 – الفرق كان واضحا فى نهاية التجربة فى السلوك غير المؤمن – السلوك النمطى – العادات الغريبة – السلوك المتمرد – الانسحاب من السلوك الاجتماعى غير المناسب – الميل للنشاط الزائد و هى مظاهر تدل على العنت .

2 - أوضحت دراسة الحالة أن هناك عامل مشترك و هو الاضطراب فى عملية تنظيم الاخراج و التبول اللاارادى .

3- أوضحت الملاحظة أن الاسلوب المتبع من الاطفال فى البداية 

كان عشوائى و استفزازى و لكن مع الاستمرار فى عمل الجلسات كانت المحاولات تتجه نحو تفهم الموقف و القيام بأعمال مميزه و لها هدف محدد .