** سيرة ذاتية للشاعر

الشاعر / محمد أبو زيد الأسيوطي

1) )شاعر وزجال مصري

2) )عضو اتحاد الكتاب والمثقفين العرب

3) )مذيع إذاعة الغلابة باتحاد الكتاب والمثقفين العرب

4) )عضو نادي أدب أسيوط

5))عضو مربع الحب (جماعة أدبية)

(6) مشرف بالعديد من المنتديات الأدبية

**جوائز للشاعر :-

( 1) حصل على درع أفضل شاعر مصري لشعر العامية في استفتاء الكلمة نغم لعام 2010م

( 2) حصل على درع أفضل شاعر مصري لشعر العامية في استفتاء الكلمة نغم لعام 2011م

(3) شارك في العديد من المؤتمرات العربية والمصرية

(4) حصل على العديد من التقديرات الأدبية في المؤتمرات والأمسيات الشعرية والاحتفاليات المختلفة

** له بعض الإعمال الغنائية ( مع نادر جلال واحمد الشريف ومحمود محيي و تامر نور و غيرهم

** برامج ( تيتر برنامج أبواب الجنة – برنامج حياة – برنامج بيني وبينكم )

** بعض الأناشيد الإسلامية ( في حب طه – أنت الإمام – الطيبين للطيبات – علي كتاب الله وغيرها )

** الدواوين التي صدرت للشاعر :-

(1) ديوان حلم مع إيقاف التنفيذ بالعامية ويضم قصائد

(أخي في الله - حلم مع إيقاف التنفيذ - ماما أمريكا - أحلي حدوتة - مسجل بعلم الوصول- توهان - اختنا العزيزة كونداليزا- مفاجأة - ذنب بلدنا- أنا مسلم- فاصل ونعود - ابن الفقـير-ألف رحمة يا وطن- اغتيال - مستقبل مصر

(2) ديوان غنائي لحظة ضعف ويضم عدد كبير من الإعمال الغنائية

(3) تحت الطبع ديوان ( قف للتفتيش )

ويضم قصائد ( بسم الوطن - مربع الحب- استراحة-ربوع الأمنيات-علامة استفهام ؟؟-قف للتفتيش -مكتبة للاستعارة--اخطابوط- يأجوج ومأجوج- أبو العربي- درويش -ريشة فنان- أملي العجوز - لقيط - المشكلة -رؤية- شوارع قلبي - الظلم إيه معناه - عملية جراحية

(4) تحت الطبع ديوان ( موسوعة الوطن الغلبان )

ويضم قصائد ( بسم الهوا – تلات وردات – المعني في بطن الشاعر – تعظيم سلام – موسوعة الوطن الغلبان – ليلي وقيس – هاميس - علي ذمة التحقيق – إعلام وراثة – ولاد الـ00000- اعمل حاجة – مترين قماش – تط تط بيع – جند احتياط – تربيزة قمار – عنقود عنب – نادي الأدب )

الاسم : محمد رشدى عبد الباسط أحمد

تاريخ الميلاد : 9 نوفمبر 1972 م

محافظة الميلاد : القاهرة .

المؤهـل : ليسانس آداب وتربية " جامعة المنيا فى 27 / 6 / 1995 م

الوظيفة الحالية : مدير وحدة الدعم الفنى - قسم الجودة - إدارة سمالوط التعليمية .

العنوان : محافـظة المنيا - مركز سمالوط - سمالوط البلد - ش الشيخ .

 * نشرت أعمالاً إبداعية شعرية وقصصية فى العديد من الصحف المصرية ومنها : أخبار الأدب ، الجمهورية ، الأهرام المسائى ، الأنباء الدولية ، المساء ، صوت المنيا ، النبأ الوطنى ، الأيام العصرية ، مجلة العربى الكويتية ، مجلة الشباب ، جريدة الزمان ، أخبار البلاد ... كما نشرت بعض الإبداعات الشعرية والقصصية فى معظم الدوريات التى تصدرها نوادى الأدب بمحافظة المنيا .

* نشرت أيضاً فى مواقع متعددة على الإنترنت منها : مجلة ديوان العرب – مجلة الفوانيس – مجلة أقلام – المبدعون العرب – مجلة أنهار الأدبية – إسلام أون لاين – بوابة التعليم المصرى – الركن الأخضر – دنيا الوطن ...

* شاركت فى العديد من المؤتمرات الأدبية وأهمها " مؤتمر أدباء مصر " الذى عقد بالمنيا فى ديسمبر 2003 م وفى محافظة الإسكندرية فى ديسمبر 2009 م والمؤتمر الأدبى الخامس لإقليم وسط وجنوب الصعيد الثقافى بسوهاج فى مارس 2004 م ومؤتمر المنيا الأدبى ، ومعظم المهرجانات والأمسيات الشعرية كما أشارك سنوياً فى فعاليات معرض القاهرة الدولى للكتاب .

* شاركت فى العديد من الأسابيع الثقافية بقرى مركز سمالوط ...

* شاركت فى بعض لقاءات وأمسيات اتحاد كتاب مصر .

* شاركت فى الصالون الثقافى لجريدة المساء والذى عُقد بقصر ثقافة المنيا واتحاد كتاب مصر " فرع المنيا " .

* ساهمت فى العديد من البرامج التليفزيونية والإذاعية بقصائد شعرية مثل : " مع الشعراء " و " دورى ق 7 " و " أولمبياد ق 7 " بتليفزيون القناة السابعة بالمنيا وبرنامج " شعب وجيش " و " الدورى الثقافى " بإذاعة صوت العرب ، وبرنامج " العقل يكسب " بالقناة الأولى بالتليفزيون المصرى ، وبعض البرامج الأدبية والثقافية بإذاعة شمال الصعيد .

* أشارك فى العديد من اللقاءات والأمسيات الشعرية التى تقيمها أندية الأدب على مستوى المحافظة وكذلك فعاليات وأنشطة وبرامج بيت ثقافة سمالوط .

* محاضر أدبى وثقافى ببيت ثقافة سمالوط " فرع ثقافة المنيا " .

* تمت ترجمة بعض قصائدى للغة الإنجليزية ونُشرت فى شبكة صدانا الإماراتية على الإنترنت .

* ورد اسمى بمعجم أدباء مصر فى الأقاليم الصادر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة عام 2000 م .

أهم الجوائز الأدبية :

• جائزة " الهيئة العامة لقصور الثقافة " فى الشعر عام 2000 م

• جائزة " مجلة النصر " فى الشعر والقصة القصيرة 2000 م ، 2001 م

• المركز الأول فى مهرجان الشعراء الشبان بالقاهرة عام 2001 م

• جائزة يعقوب الشارونى فى قصة الطفل عام 2002م

• جائزة مركز رامتان الثقافى " متحف طه حسين " فى الشعر عام 2003 م

• جائزة " المجلس الأعلى للثقافة " فى الشعر عام 2003 م

• جائزة صندوق الأمم المتحدة للسكان ووزارة الصحة فى القصة القصيرة 2003

• جائزة إقليم وسط وجنوب الصعيد الثقافى فى الشعر 2004 م

• جائزة الاتحاد الإقليمى لمراكزشباب المدن فى مجال البحوث نوفمبر 2006 م

• جائزة الهيئة العامة لقصور الثقافة عن ديوان " لا شئ يبقى " ديسمبر 2006 م

• المركز الأول فى الشعر – فرع ثقافة المنيا – إقليم وسط وجنوب الصعيد الثقافي مايو 2011 م

• جائزة القلم الحر للإبداع " جائزة رجب بن عبد العزيز للإبداع العربي " مايو 2011 م

 إصدارات :

• ديوان شعري مطبوع بعنوان " لا شيء يبقى " عن إصدارات الهيئة العامة لقصور الثقافة يوليو 2011 م .

 عضويات :

• عضو بجماعة أحفاد " طه حسين " الأدبية بالقاهرة .

• عضو مجلس إدارة نادى أدب بيت ثقافة سمالوط .

• عضو جمعية رواد بيت ثقافة سمالوط .

• عضو بالعديد من الاتحادات والمواقع الأدبية على شبكة الإنترنت مثل : " المبدعون العرب " و " موسوعة الشعر العربى " و " مجلة ديوان العرب الإلكترونية " ..

أحمد رشدي صالح السيد صالح.

ولد في قرية الشيخ تمي (مركز أبو قرقاص محافظة المنيا)، وتوفي في القاهرة.

عاش في مصر وسورية ويوغسلافيا والاتحاد السوفييتي ورومانيا وزار الكويت.

تلقى تعليمه الأولي بكتاب القرية، وبعدها التحق بالمدرسة الابتدائية وتدرج في مراحل التعليم حتى حصل على شهادة البكالوريا من القسم الأدبي (1937)، ثم التحق بكلية الآداب بجامعة القاهرة وتخرج في قسم اللغة الإنجليزية (1941)، ثم حصل على دبلوم معهد التحرير والترجمة والصحافة (1943).

عمل مذيعًا بالإذاعة اللاسلكية (1941 - 1945)، تفرغ بعدها للعمل في الصحافة، كما عمل مساعدًا لمدير قسم التوزيع بمكتب الاستعلامات الأمريكي (1944 - 1945)، ثم أصدر مجلة الفجر الجديد (1945)، وعندما أغلقت عمل خلالها مدرسًا بمدرسة

النهضة الثانوية (بنات) ثم مدرسة النهضة الثانوية (للبنين)، ثم الكلية الأمريكية، ثم عاد إلى العمل الصحفي فعمل سكرتيرًا لمجلة «النداء» ثم مديرًا لتحريرها (1951)، ثم تنقل بين عدد من المواقع الصحفية حتى ترأس تحرير مجلة «آخر ساعة» التي تصدرها

مؤسسة أخبار اليوم: (1975 - 1980) فشهدت عصرها الذهبي في عهده، ويذكر أنه رقي وكيلاً لوزارة الثقافة (1962)، وقد عمل أستاذًا لمادة الفنون الشعبية بكلية الفنون الجميلة بالإسكندرية (1969)، وأستاذًا للمسرح قسم الدراسات العليا بالمعهد العالي للفنون المسرحية مدة 9 سنوات.

كان عضوًا بمجلس إدارة مؤسسة المسرح، وعضو لجنة الفنون الشعبية بالمجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب، وعضو اتحاد كتاب مصر.

أنشأ مركز الفنون الشعبية (1957) والفرقة القومية للفنون الشعبية.

 الإنتاج الشعري:

- نشر عددًا من الكتب جمعت بين قصائد من إبداعاته وبعض كتاباته النثرية: ما بعد الرحيل، وأشواق، وغدًا ألقاك وغدًا أنساك. (صدرت جميعها في سلسلة كتاب اليوم - مؤسسة أخبار اليوم - القاهرة).

 الأعمال الأخرى:

- له ما يزيد على 20 كتابًا متنوعة الموضوعات، منها: «قناة السويس» - القاهرة 1944، و«كرومر في مصر» - القاهرة 1945، و«الأدب الشعبي» - دار المعرفة - القاهرة 1954، و«فنون الأدب الشعبي» - دار الفكر - القاهرة 1956، و«الزوجة الثانية» (قصة) - المكتب الدولي للترجمة والنشر - القاهرة (د. ت)، و«الحب همسًا» (رواية)، و«أدب المقاومة»، و«رسائل من مصر»، و«ما بعد المقال»، و«من روائع القصص العالمي»، و«في آفاق التصوف»، و«مسألة فلسطين»، و«الأدب الشعبي مرآة المجتمع»، و«في الأدب والأدب الشعبي».

ترجم عددًا من المؤلفات، منها: «علم الفولكلور» لألكسندر هجرتي كراب - دار الكاتب العربي - القاهرة.

أسلوبه وجداني، وتحررت تجربته من العروض الخليلي، فتوقفت بين قصيدة التفعيلة وقصيدة النثر، وجاءت معبرة عن الروح الإنسانية في حالاتها المختلفة، وخاصة ما ينتمي إلى مشاعرها وأحاسيسها. اعتمد أسلوب الحكي والسرد في التعبير عن تجربته التي اتسعت لمساحات من التأمل والتفلسف، غير أن الواقع الموضوعي ما لبث أن اجتذبه في قصائد أخرى، في أزمنة مختلفة.

حصل على عدد من الجوائز الأدبية، منها: جائزة فؤاد الأول للتفوق في البكالوريا (1937)، وجائزة من الإذاعة المصرية (1945)، وجائزة جامعة الإسكندرية في الأدب الشعبي (1952).

1

ولد نزار توفيق قباني في الحادي والعشرين من مارس ( آذار ) عام 1923م ، في بيت من بيوت دمشق القديمة في ( مئذنة الشحم ) بحي ( الشاغور ) بالفرب من سوق الحميدية والمسجد الأموي والشاعر مسلم سُنيّ. وكان لنزار علاقة قوية بأمه فقد كان ابنها المدلل فبعد أن التحق نزار بعد تخرجه بالعمل الدوبلماسي كانت ترسل له الطعام إلى مدريد كما يروي نزار وكأنها تظن ُّ أنَّ الطعام لا يخرج إلا من مطبخها ،،، ورغم علاقة نزار بأنه إلا أنه كان أكثر ميلاً إلى أبيه ذلك الرجل المثقف المتفتح الذي يناضل من أجل تحرير البلاد من الاحتلال الفرنسي وقتئذ.

وكان أبوه رجلا ثريا من الطبقة المتوسطة حيث كان يمتلك مصنعًا للحلوى يديره بنفسه ،، وهذا ما حقق للأسرة حياة كريمة وعيشة رغدة ، سمحت لنزار أن يتلقي تعليما متميزا يتعلم من خلاله اللغات الانجليزية والفرنسية إضافة إلى العربية التي كان يجيدها منذ صغره، وقد التحق نزار بعد البكالوريا بكلية الحقوق التي أهلته بعد ذلك للالتحاق بالعمل الدبلوماسي ،،

الذي جعله يطوف في العديد من عواصم العالم تابعا للسفارة السورية ، ولكن استقال من هذا العمل الدبلوماسي قُبَيْل ثورة حُزيران 1967 م حتى يتفرغ للشّعر إضافة إلى عدم رضاه عن هذه الوظيفة التي كشفت له عن مكامن العقن في السياسية العربية.

يدور شعر نزار فباني في فلك مجموعة من القضايا أهمها ( المرأة – السياسة – الحرية ) وقدْ بدأ نزار حياته الأدبية بديوان ( قالت لي السمراء ) الذي يتناول قصائد في الحب والمرأة ونبعه بديوان ( طفولة نهد ) الذي واجه به نزار عاصفة من النقد في العواصم العربية حتى أن البعض أسماه ( طفولة نهر ) ليتخلص من الحرج الذي يحمله ذلك العنوان في فترة كانت المرأة عورة ( ناهيك عن جسدها )وبعد ذلك قام بنشر قصيدة (سامبا ) في ديوان مستقل ثم تبعه ديوان ( أنت لي ) ، ثم ديوان ( قصائد ) وبعده ( حبيبتي ) ثم ديوان ( يوميات امرأة لا مبالية ) وبعده ديوان ( الرسم بالكلمات ) ثم ديوان (100 رسالة حب) ثم ديوان (كتاب الحب) ثم ديوان ( قصائد متوحشة ) ثم ديوان (أشعار خارجة على القانون) ثم ديوان (كل عام وأنت حبيبتي) ثم ديوان (أحبك أحبك.. والبقية تأتي) ثم ديوان (أشهد أن لا امرأة إلا أنت) ) ثم ديوان (هكذا أكتب تاريخ النساء) ثم ديوان : (قاموس العاشقين) ) ثم ديوان( خمسون عاما في مديح النساء ) ثم ديوان ( تنويعات نزارية على مقام العشق)