خطوا تنا تمضي مع الخطوات
في رحلة الأحياء للأموات
ما أن يري الأ نسان لحظة أنسه
حتي يري الأهوال في لحظات
ان عاش بسمة قلبه في ساعة
ستزوره الأحزان في ساعات
د نيا التقلب في الد نية طبعها
لا شئ فيها لازم بثبات
أن أبصرت والسعد خالط صبحها
فمساؤها سيخوض في النكبات
هذا الرنين من الهواتف مفجعا
كم ذقت آلاما من الرنات
رباه فارحم خافقا متوجسا
دقاته اضطربت من الدقات
في ليلة والأم تحضن طفلها
وتحوطه بالحب والقبلات
تتراقص الآمال في نظراتها
تبني القصور له مع النظرات
في صبحها هدم القضاء قصورها
و تحولت غرفا تها لرفات
مهما أحترزت فلا سبيل الي القضا
ما قدر الرحمن حتما آت
جاءتك أصداء الحقيقة مرة
كم تحمل الأخبار من صدمات
ساحة النقاش