هناك مجموعة من أصناف البيئة المحيطة بالمنظمة يمكن عرضها كالآتي:
<!--البيئة المستقرة: حيث تكون القوى الاقتصادية، أو قوى السوق، والقوانين، والتكنولوجيا، والعادات والتقاليد ذات استقرار دائم في كل سنة.
<!--البيئة بطيئة التطور: يمكن التنبؤ بدرجة كبيرة من التغيرات الممكنة الحدوث سواء كانت تتعلق بالعرض أو الطلب، أو مستوى التقدم التكنولوجي؛
<!--البيئة الساكنة والعشوائية: هي البيئة التي يصعب تحديد مكوناتها ومتغيراتها، كما يصعب تحديد وتوصيف احتياجاتها؛
<!--البيئة المضطربة: حيث يصعب التنبؤ بالمتغيرات الحاصلة سواء ظاهرية أو جوهرية مثل تغيير الطاقة المفاجئ، تغير التكنولوجيا، تغير القوانين مما قد ينتج عنه تهديدات أو أخطار أو تعقيدات.... إلخ
<!--البيئة الديناميكية: تمثل امتداد طبيعي للبيئة المضطربة حيث تمثل الاتجاه بقوة نحو مستوى عال من الديناميكية والتعقيد والتداخل، أي تعدد وتزايد المخاطر التي تعترض المنظمة.