أسس المشاركة:
<!--الإنسان هو محور وهدف التنمية وبالتالي من المهم أن تبدي المجتمعات المستهدفة من جهود التنمية رأيها في المشروعات التنموية، بحيث تختار المشروعات التي تلبي احتياجاتها الحقيقية.
<!--استدامة عملية التغيير الإيجابي حتى بعد انتهاء المشروع، ويتم ذلك من خلال تقاسم مسئولية إدارة المجتمع ومنظماته مع أفراد المجتمع أو جهات محلية تمثل المجتمع، وتطور قدراتها التنظيمية لإدارة المشروع أو عملية التغيير بالكامل في المستقبل.
<!--الوصول إلى الفئات المهمشة والتحقق من أنها تستفيد من فرص التنمية، ويتم ذلك من خلال الرجوع إلى هذه الفئات المهمشة لكي تقوم بتحديد أولويات احتياجاتها وتتعاون في تصميم وإدارة مشروع يلبي هذا الاحتياج وتضمن الاستفادة منه.
<!--تحقيق تنمية شاملة ومواجهة مشاكل الفقر عادة ما يتطلب تغيير جذري وهيكلي لمجموعة من القوانين والتشريعات والعادات والتقاليد، ويتطلب ذلك تعاون جهات متعددة للتأثير في صنع واتخاذ القرار، ومن هنا تكون المشاركة في صورة تعاون وتنسيق بين المواطنين في المجتمع والجهات الأهلية والحكومية وخاصة لصياغة سياسات تنموية أكثر عدلا وتراعي مصالح وفرص الأفراد المهمشين.