أوجه الشبه بين اليهود والرافضة:

1-قال اليهود: لا يصلح الملك إلا في آل داؤد، وقالت الرافضة: لا تصلح اﻹمامة إلا في ولد علي رضي الله عنه.

2-وقالت اليهود: لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج المسيح الدجال وينزل السيف، وقالت الرافضة: لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج المهدي وينادي مناد من السماء.

3-واليهود يؤخرون الصلاة إلى اشتباك النجوم، وكذلك الرافضة .

4-واليهود حرفوا التوارة، والرافضة حرفوا القرآن.

5-واليهود لا يرون المسح على الخفين، وكذلك الرافضة.

6-وأجاز اليهود استعمال النفاق مع مخالفيهم، وأجاز الرافضة استعمال التقية مع مخالفيهم.

7-طعن اليهود في مريم عليها السلام مع تبرئة الله لها، وطعن الرافضة في عائشة مع تبرئة الله لها.

8-واليهود تبغض جبريل، وكذلك الرافضة.

9- واليهود يستحلون أموال الناس كلهم، وكذلك الرافضة.

10- عطل اليهود عقول أتباعهم وسلموها للحاخامات، وعطل الرافضة عقول أتباعهم وسلموها للفقيه واﻹمام.

11-وقال اليهود:إن الحاخامات يعلمون الملائكة الدين، وقال الرافضة: إن اﻷئمة يعلمون الملائكة الدين.

12-وقال اليهود : الحاخامات أعلى مرتبة من اﻷنبياء، وقال الرافضة: اﻷئمة أفضل من اﻷنبياء والملائكة.

13-يعتقد اليهود بأن الحاخام معصوم، ويعتقد الرافضة أن اﻻئمة معصومين.

14-يدعي اليهود أنهم شعب الله المختار، ويدعي الرافضة أنهم شيعة الله وخاصته وصفوته من خلقه.

15-يعتقد اليهود أنهم أفضل من الملائكة، ويعتقد الرافضة أنهم أفضل من الملائكة.

14-يعتقد اليهود أن الجنة لا يدخلها إلا يهودي، وأن اليهودي في الجنة مهما فعل، ويعتقد الرافضة أن الجنة لا يدخلها إلا الشيعة،وأن الشيعي في الجنة مهما فعل.

15-يعتقد اليهود نجاسة غيرهم، وكذلك الرافضة.

وتفوقت الرافضة على اليهود والنصارى بخصال:

1-سئلت اليهود من خير ملتكم؟ فقالوا: أصحاب موسى. وسئلت النصارى: من خير ملتكم؟ فقالوا: حواريو عيسى. وسئلت الرافضة : من شر ملتكم؟ فقالوا: أصحاب محمد.

 

2-وقال اليهود والنصارى: (لن تمسنا النار إلا أياما معدودة).

وقالت الرافضة: لن تمسنا النار أبدا.

المصدر: الملل والنحل
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 103 مشاهدة
نشرت فى 16 إبريل 2015 بواسطة MuhammadAshadaw

بحث

تسجيل الدخول

مالك المعرفه

MuhammadAshadaw
مكافحة اضرار المخدرات والتدخين ومقالات اسلامية وادبية وتاريخيه وعلمية »

عدد زيارات الموقع

938,724

المخدرات خطر ومواجهة

مازال تعاطي المخدرات والاتجار فيها من المشكلات الكبرى التي تجتاح العالم بصفة عامة والعالم العربي والإسلامي بصفة خاصة وتعتبر مشكلة المخدرات من أخطر المشاكل لما لها من آثار شنيعة على الفرد والأسرة والمجتمع باعتبارها آفة وخطراً يتحمل الجميع مسؤولية مكافحتها والحد من انتشارها ويجب التعاون على الجميع في مواجهتها والتصدي لها وآثارها المدمرة على الإنسانية والمجتمعات ليس على الوضع الأخلاقي والاقتصادي ولا على الأمن الاجتماعي والصحي فحسب بل لتأثيرها المباشر على عقل الإنسان فهي تفسد المزاج والتفكير في الفرد وتحدث فيه الدياثة والتعدي وغير ذلك من الفساد وتصده عن واجباته الدينية وعن ذكر الله والصلاة، وتسلب إرادته وقدراته البدنية والنفسية كعضو صالح في المجتمع فهي داخلة فيما حرم الله ورسوله بل أشد حرمة من الخمر وأخبث شراً من جهة انها تفقد العقل وتفسد الأخلاق والدين وتتلف الأموال وتخل بالأمن وتشيع الفساد وتسحق الكرامة وتقضي على القيم وتزهق جوهر الشرف، ومن الظواهر السلبية لهذا الخطر المحدق أن المتعاطي للمخدرات ينتهي غالباً بالإدمان عليها واذا سلم المدمن من الموت لقاء جرعة زائدة أو تأثير للسموم ونحوها فإن المدمن يعيش ذليلاً بائساً مصاباً بالوهن وشحوب الوجه وضمور الجسم وضعف الاعصاب وفي هذا الصدد تؤكد الفحوص الطبية لملفات المدمنين العلاجية أو المرفقة في قضايا المقبوض عليهم التلازم بين داء فيروس الوباء الكبدي الخطر وغيره من الأمراض والأوبئة الفتاكة بتعاطي المخدرات والادمان عليها.