الشراب العجيب للتخلص من الدهون

لقد اكدت اغلب الابحاث التى اجريت .. أن الزنجبيل يقبع في قائمه المواد المساعده و الحارقه للدهون ، كما تشير اخصائيه التغذيه والصحة امل الانصاري الى ان الزنجبيل هو من أهم المواد التي تساعد وبجدارة على حرق الدهون المتكونه في الجسم البشري عند تناوله خاصة بعد الوجبه مباشرة
يفضل مزج مادة الزنجبيل مع القرفه لتعطي نتائج افضل عند حرق الدهون بشكل افضل بعد الوجبات ..بالاضافة انه يمكن خلط ومزج الزنجبيل بتنقيع أعواد القرفه في الزنجبيل او عند مزج كميه صغيرة من مسحوق القرفه مع محلول الزنجبيل الطازج .. و مع الاستمرار باخذ هذا المشروب الممزوج يمكن شبه ضمان حرق الدهون بسهوله مباشرة بعد الاكل .لذا مع مرور الوقت سوف يتم حرق الدهون التي يكون مخزنة في اجسمنا ، وبالتالي يبدأ الجسم تدريجيا في خسارة الوزن بشكل طبيعي بدون مضاعفات تذكر.
المقادير:

- ملعقتا زنجبيل مطحون.
– 2 ملعقة قرفة مطحونة. 
– عسل ابيض للتحلية. 
– شرائح ليمون.
الطريقة شراب الزنجبيل بالقرفة:
تذاب القرفة في كوب من الماء وتوضع على النار حتى تغلي يضاف إليها الزنجبيل ويستمر في التقليب ويرفع من على النار
ويصب في فنجان ويحلى بالعسل وتضاف إليه بعض شرائح الليمون

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 120 مشاهدة
نشرت فى 18 يوليو 2014 بواسطة MuhammadAshadaw

بحث

تسجيل الدخول

مالك المعرفه

MuhammadAshadaw
مكافحة اضرار المخدرات والتدخين ومقالات اسلامية وادبية وتاريخيه وعلمية »

عدد زيارات الموقع

904,980

المخدرات خطر ومواجهة

مازال تعاطي المخدرات والاتجار فيها من المشكلات الكبرى التي تجتاح العالم بصفة عامة والعالم العربي والإسلامي بصفة خاصة وتعتبر مشكلة المخدرات من أخطر المشاكل لما لها من آثار شنيعة على الفرد والأسرة والمجتمع باعتبارها آفة وخطراً يتحمل الجميع مسؤولية مكافحتها والحد من انتشارها ويجب التعاون على الجميع في مواجهتها والتصدي لها وآثارها المدمرة على الإنسانية والمجتمعات ليس على الوضع الأخلاقي والاقتصادي ولا على الأمن الاجتماعي والصحي فحسب بل لتأثيرها المباشر على عقل الإنسان فهي تفسد المزاج والتفكير في الفرد وتحدث فيه الدياثة والتعدي وغير ذلك من الفساد وتصده عن واجباته الدينية وعن ذكر الله والصلاة، وتسلب إرادته وقدراته البدنية والنفسية كعضو صالح في المجتمع فهي داخلة فيما حرم الله ورسوله بل أشد حرمة من الخمر وأخبث شراً من جهة انها تفقد العقل وتفسد الأخلاق والدين وتتلف الأموال وتخل بالأمن وتشيع الفساد وتسحق الكرامة وتقضي على القيم وتزهق جوهر الشرف، ومن الظواهر السلبية لهذا الخطر المحدق أن المتعاطي للمخدرات ينتهي غالباً بالإدمان عليها واذا سلم المدمن من الموت لقاء جرعة زائدة أو تأثير للسموم ونحوها فإن المدمن يعيش ذليلاً بائساً مصاباً بالوهن وشحوب الوجه وضمور الجسم وضعف الاعصاب وفي هذا الصدد تؤكد الفحوص الطبية لملفات المدمنين العلاجية أو المرفقة في قضايا المقبوض عليهم التلازم بين داء فيروس الوباء الكبدي الخطر وغيره من الأمراض والأوبئة الفتاكة بتعاطي المخدرات والادمان عليها.