authentication required

عالم مســـــلم يهزم علماء الشيعه بسؤال واحد ، الله أكبر

حادثه لن ينساها التاريخ ،، 
هذه القصة التي كانت في عصر الشاه في ايران
إستدعى الشاه علماء من السنه وعلماء من الشيعة
حتى يقرب بينهم وينظر إلى وجه الإختلاف بينهم
علماء الشيعة جاؤوا كلهم
أما علماء السنة لم يأت منهم إلا واحد بعد تأخره عليهم
فلما دخل عليهم كان حاملا حذائه تحت ذراعه
نظر إليه علماء الشيعة
فقالوا  //
لماذا تدخل على الشاه وانت حاملا حذائك ؟
قال لهم //
لقد سمعت أن الشيعة في عصر الرسول صلى الله عليه وسلم
كانوا يسرقون الأحذية !
فقالوا //
 لم يكن هناك في عصر الرسول شيعة
فقال // 
اذاً انتهت المناظرة من أين أتيتم بمذهبكم ؟
العالم المسلم هو الشيخ أحمد ديدات رحمه الله تعالي ،، 

المصدر: الموسوعه
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 170 مشاهدة
نشرت فى 4 ديسمبر 2013 بواسطة MuhammadAshadaw

بحث

تسجيل الدخول

مالك المعرفه

MuhammadAshadaw
مكافحة اضرار المخدرات والتدخين ومقالات اسلامية وادبية وتاريخيه وعلمية »

عدد زيارات الموقع

938,259

المخدرات خطر ومواجهة

مازال تعاطي المخدرات والاتجار فيها من المشكلات الكبرى التي تجتاح العالم بصفة عامة والعالم العربي والإسلامي بصفة خاصة وتعتبر مشكلة المخدرات من أخطر المشاكل لما لها من آثار شنيعة على الفرد والأسرة والمجتمع باعتبارها آفة وخطراً يتحمل الجميع مسؤولية مكافحتها والحد من انتشارها ويجب التعاون على الجميع في مواجهتها والتصدي لها وآثارها المدمرة على الإنسانية والمجتمعات ليس على الوضع الأخلاقي والاقتصادي ولا على الأمن الاجتماعي والصحي فحسب بل لتأثيرها المباشر على عقل الإنسان فهي تفسد المزاج والتفكير في الفرد وتحدث فيه الدياثة والتعدي وغير ذلك من الفساد وتصده عن واجباته الدينية وعن ذكر الله والصلاة، وتسلب إرادته وقدراته البدنية والنفسية كعضو صالح في المجتمع فهي داخلة فيما حرم الله ورسوله بل أشد حرمة من الخمر وأخبث شراً من جهة انها تفقد العقل وتفسد الأخلاق والدين وتتلف الأموال وتخل بالأمن وتشيع الفساد وتسحق الكرامة وتقضي على القيم وتزهق جوهر الشرف، ومن الظواهر السلبية لهذا الخطر المحدق أن المتعاطي للمخدرات ينتهي غالباً بالإدمان عليها واذا سلم المدمن من الموت لقاء جرعة زائدة أو تأثير للسموم ونحوها فإن المدمن يعيش ذليلاً بائساً مصاباً بالوهن وشحوب الوجه وضمور الجسم وضعف الاعصاب وفي هذا الصدد تؤكد الفحوص الطبية لملفات المدمنين العلاجية أو المرفقة في قضايا المقبوض عليهم التلازم بين داء فيروس الوباء الكبدي الخطر وغيره من الأمراض والأوبئة الفتاكة بتعاطي المخدرات والادمان عليها.