هام جداً : هل تعلم أن صفارالبيض أخطر من التدخين !!

 

 

رغم الفوائد الصحية الكثيرة التي يكتنزها البيض، والتي تعنى بجمالك، صحة عظامك، قوة دمك، والتي تعزز عمل الدماغ، تبقى الكمية التي نتناولها من صفاره أحياناً أخطر من التدخين، من ناحية ما يسببه من أمراض في القلب والشرايين.

يرفع صفارالبيض من نسبة الإصابة بتصلب الشرايين، لأن رواسبه الدهنية تتجمع حول القلب. وهذا المكون من البيض بالتحديد مسؤول بشكل رئيسي عن أمراض خطيرة ومميتة أهمها السكتات الدماغية والجلطات.

وفي دراسة طبية كندية، تبين أن تناول صفارالبيض بشكل مفرط أي أكثر من 4 حبات أسبوعياً، يعرض القلب الى الخطر أكثر من التدخين!

إضافةً إلى ذلك فإن صفارالبيض ممنوع عن مرضى السكري، ويعرض الكبد والكليتين إلى خطر الحساسية وقد يتسبب بطفرات البشرة.

وتبرر هذه النتيجة كمية الكولسترول الكبيرة الموجودة فيصفارالبيض بالتحديد، فيما الفوائد الصحية متراكمة في البياض

المصدر: معارف نت http://www.m3arefnet.com/?p=5226
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 159 مشاهدة
نشرت فى 9 أكتوبر 2013 بواسطة MuhammadAshadaw

بحث

تسجيل الدخول

مالك المعرفه

MuhammadAshadaw
مكافحة اضرار المخدرات والتدخين ومقالات اسلامية وادبية وتاريخيه وعلمية »

عدد زيارات الموقع

902,397

المخدرات خطر ومواجهة

مازال تعاطي المخدرات والاتجار فيها من المشكلات الكبرى التي تجتاح العالم بصفة عامة والعالم العربي والإسلامي بصفة خاصة وتعتبر مشكلة المخدرات من أخطر المشاكل لما لها من آثار شنيعة على الفرد والأسرة والمجتمع باعتبارها آفة وخطراً يتحمل الجميع مسؤولية مكافحتها والحد من انتشارها ويجب التعاون على الجميع في مواجهتها والتصدي لها وآثارها المدمرة على الإنسانية والمجتمعات ليس على الوضع الأخلاقي والاقتصادي ولا على الأمن الاجتماعي والصحي فحسب بل لتأثيرها المباشر على عقل الإنسان فهي تفسد المزاج والتفكير في الفرد وتحدث فيه الدياثة والتعدي وغير ذلك من الفساد وتصده عن واجباته الدينية وعن ذكر الله والصلاة، وتسلب إرادته وقدراته البدنية والنفسية كعضو صالح في المجتمع فهي داخلة فيما حرم الله ورسوله بل أشد حرمة من الخمر وأخبث شراً من جهة انها تفقد العقل وتفسد الأخلاق والدين وتتلف الأموال وتخل بالأمن وتشيع الفساد وتسحق الكرامة وتقضي على القيم وتزهق جوهر الشرف، ومن الظواهر السلبية لهذا الخطر المحدق أن المتعاطي للمخدرات ينتهي غالباً بالإدمان عليها واذا سلم المدمن من الموت لقاء جرعة زائدة أو تأثير للسموم ونحوها فإن المدمن يعيش ذليلاً بائساً مصاباً بالوهن وشحوب الوجه وضمور الجسم وضعف الاعصاب وفي هذا الصدد تؤكد الفحوص الطبية لملفات المدمنين العلاجية أو المرفقة في قضايا المقبوض عليهم التلازم بين داء فيروس الوباء الكبدي الخطر وغيره من الأمراض والأوبئة الفتاكة بتعاطي المخدرات والادمان عليها.