ماذا تفعل إذا سقط هاتفك في الماء ؟

 

<!-- facebook --><!-- - --><!-- twitter --><!-- - --><!-- G+ --><!-- - --><!-- Linkedin -->

الكل يتعرض لهذه الحادثة المؤسفة, وياله من موقف محزن فبمجرد سقوط الهاتف في الماء تعتقد أن الهاتف لم يعد يصلح للعمل بعد الآن, هذا ليس صحيح فهناك طريقة تحتاج لسرعة في التنفيذ حتى تنجح.

إذا سقط هاتفك في الماء, فاتبع الخطوات التالية بدقة:

1- أول خطوة وأهم خطوة هي أن تقوم فوراً بنزع البطارية من الهاتف قبل الضغط على أي زر, حتى زر الإغلاق لا تضغط عليه.

2- إذا سقط الهاتف في سائل أخر غير الماء كماء متسخ أو ما بصابون أو عصير فيجب عليك غسل الهاتف بقليل من الماء المقطر بعد إطفاء الهاتف بالطبع, لإزالة الشوائب أو أي شيء ممكن أن يبقى على الهاتف ويؤثر عليه.

3- احضر كيس قابل للغلق بإحكام, وضع فيه بعض الأرز الذي سيعمل على امتصاص الرطوبة والماء الموجود داخل الهاتف.

4- ضع الهاتف داخل الكيس الذي يحتوي الأرز وأغلقه جيداً حتى يقوم الأرز بامتصاص الرطوبة من الهاتف فقط.

5- اتركه في الكيس مدة زمنية تتراوح ما بين 20 ساعة إلى 24 ساعة لتضمن أفضل نتيجة, ثم أخرجه وأرجع البطارية وشغله.

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 92 مشاهدة
نشرت فى 14 يوليو 2013 بواسطة MuhammadAshadaw

بحث

تسجيل الدخول

مالك المعرفه

MuhammadAshadaw
مكافحة اضرار المخدرات والتدخين ومقالات اسلامية وادبية وتاريخيه وعلمية »

عدد زيارات الموقع

902,452

المخدرات خطر ومواجهة

مازال تعاطي المخدرات والاتجار فيها من المشكلات الكبرى التي تجتاح العالم بصفة عامة والعالم العربي والإسلامي بصفة خاصة وتعتبر مشكلة المخدرات من أخطر المشاكل لما لها من آثار شنيعة على الفرد والأسرة والمجتمع باعتبارها آفة وخطراً يتحمل الجميع مسؤولية مكافحتها والحد من انتشارها ويجب التعاون على الجميع في مواجهتها والتصدي لها وآثارها المدمرة على الإنسانية والمجتمعات ليس على الوضع الأخلاقي والاقتصادي ولا على الأمن الاجتماعي والصحي فحسب بل لتأثيرها المباشر على عقل الإنسان فهي تفسد المزاج والتفكير في الفرد وتحدث فيه الدياثة والتعدي وغير ذلك من الفساد وتصده عن واجباته الدينية وعن ذكر الله والصلاة، وتسلب إرادته وقدراته البدنية والنفسية كعضو صالح في المجتمع فهي داخلة فيما حرم الله ورسوله بل أشد حرمة من الخمر وأخبث شراً من جهة انها تفقد العقل وتفسد الأخلاق والدين وتتلف الأموال وتخل بالأمن وتشيع الفساد وتسحق الكرامة وتقضي على القيم وتزهق جوهر الشرف، ومن الظواهر السلبية لهذا الخطر المحدق أن المتعاطي للمخدرات ينتهي غالباً بالإدمان عليها واذا سلم المدمن من الموت لقاء جرعة زائدة أو تأثير للسموم ونحوها فإن المدمن يعيش ذليلاً بائساً مصاباً بالوهن وشحوب الوجه وضمور الجسم وضعف الاعصاب وفي هذا الصدد تؤكد الفحوص الطبية لملفات المدمنين العلاجية أو المرفقة في قضايا المقبوض عليهم التلازم بين داء فيروس الوباء الكبدي الخطر وغيره من الأمراض والأوبئة الفتاكة بتعاطي المخدرات والادمان عليها.