غدا موعدنا الأسبوعي ،،وقد تغير الى الساعة ١٢ ظهرا ،، 
الدكتور امام غريب المتخصص في الصراع العربي الاسرائيلي ،، 
اخر ما يجري في عالم يجري ،، ونحن نلهث وراء احداث لا ندري شيئا كثيرا عن صناعتها ،، ومطبخها ،، و كواليسها ،، 
يتحدث عن مستجدات الأخبار في الشأن السوري ،،، في وقت تتصاعد أعمال العنف والعمليات العسكرية والمواجهات بين الجيش ومقاتلين معارضين في مناطق عدة من البلاد، في حين تغيب الحلول السياسية، وتتبادل كل من السلطات والمعارضة المسؤولية عن أحداث العنف وعرقلة الحل السياسي, في وقت قدرت منظمات حقوقية عدد القتلى منذ بدء الأزمة بأكثر من 130 ألفا، في حين اضطر ما يزيد عن 3 ملايين شخص للنزوح خارج البلاد هربا من العنف الدائر في مناطقهم.،،،،، أعمال قتل واعدامات تنفذها فصائل مسلحة في سوريا، وماذا عن ما يعرف بتنظيم داعش".،،،،،مع توضيح الرؤية التاريخية لنبدأ ونعرف كيف نلتقط خيوط بدايات الأحداث ،،
مستجدات الشأن الاسرائيلي ،،  أعلان  جهاز “الموساد” الإسرائيلى، عن فتح باب التوظيف فى مهنة الأعمال الاستخباراتية، ووظائف للقيام بحملات إستخباراتية… !!  وسر  تلقي  وزيرة القضاء الإسرائيلية ورئيسة الوفد الإسرائيلي المفاوض تسيبي ليفني تهديدات بالقتل من قبل نشطاء من اليمين الإسرائيلي على خلفية الموافقة على إطلاق سراح الدفعة الثانية من الأسرى الفلسطينيين.،،، . وحول نشر شعبة التاريخ التابعة لوزارة الخارجية الأمريكية، الحلقة الأولى من الوثائق الخاصة بفترة ولاية الرئيس الأسبق جيمى كارتر، بمناسبة الاحتفال بعيد ميلاده فى 4 نوفمبر المقبل، وتستعرض الوثائق الاتصالات بين مصر وإسرائيل بين عامى 1977 ــ 1978، قبل انعقاد مؤتمر كامب ديفيد للسلام.
تشير الوثائق إلى إحدى المحادثات بين الأمريكيين وموشيه ديان، وزير الدفاع الإسرائيلى آنذاك، والتى قال فيها إن هناك اتجاهين فى إسرائيل بخصوص السلام، وأنه ينتمى لكليهما، بمعنى أنه يريد السلام مع العرب، ولكن دون انسحاب كامل.
.
وتقول الوثائق أن السادات هدد باستئناف الحرب لطرد الجيش الإسرائيلى من الضفة الغربية لقناة السويس، لكن كيسنجر منعه من ذلك، وعندما وصلت المفاوضات إلى طريق مسدود، اتفق السادات وكيسنجر على أن تقدم أمريكا للطرفين اقتراحا للتسوية.،  و ايضا سر تأخر اعلان وفاة شارون ،،
عن وطننا الذي نعشق ،، وعليه نخاف ،،
شاركونا الحوار ،،
١٢ ظهرا على الهواءد، نادية النشار

،،