عدد 435 مقال تحت قسم التنمية البشرية
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
لماذا لا يحقق أغلب الناس أهدافهم ؟
توجد الأهداف لمساعدتكم على تحقيق المزيد. فقد أظهرت الأبحاث أن الأشخاص الذين يضعون أهدافاً نصب أعينهم يكون لديهم احتمال أعلى بأن يحققوا هذه الأهداف. إن أهداف حياتكم تحدد ما يعنيه
-
كيف تنهض بعد مرورك بتجربة فاشلة؟
التجارب سواء كانت شخصية عشتها بنفسك. أو غيريّة قام بها غيرك، هي معلّم ناجح ومفيد. والناجحون هم الذين أفادوا من تجاربهم الفاشلة والناجحة على حد سواء. فالتجربة الفاشلة تعلّمني كيف
-
اكتشف القوة الدافعة لتحقيق حلمك الكبير
عندما كان والت ديزني يخطط لإنشاء مركز ايبكوت واجهه صعوبات لتمويل المشروع لدرجة أن 300 بنك قاموا برفض المشروع الى أن قبل أحد البنوك أن يمول هذا المشروع
-
السلوك الذكي.. طريق آخر للنجاح
كلنا يسعى إلى النجاح والفوز في الحياة.. بعضنا ينجح، وأكثرنا يفشل، فلماذا ينجح هؤلاء، ويفشل أولئك؟ ولعل أهم العوامل هو حسن فهمك للناس عامة، حتى يتسنى لك أن تفهم من
-
ليس الإنسان في حالة مزاجية واحدة، فهو أحيانا رائق وأحيانا أخرى متوتر، والأمر لا إلى أفعال إرادية دائما، بل بعضها يرتبط بالتقلبات الجوية، وبعضها بالبيئية، وبعضها بما لانعلم. المهم أن
-
أفكار مفيدة لمكافحة التوتر في الجسد والروح
الحياة المعاصرة يمكن أن تكون سلسلة من الروتين غير الواضح المعالم من توصيل الاطفال الي المدرسة والاستعداد لإجتماع مهم في العمل ومن ثم إدارة مشروع كبير من أجل رئيس العمل
-
من الرغبات الطبيعية التي تبدأ بالظهور في أعماق الفتى لدى بلوغه، وتحفّزه على العمل والنشاط، الرغبة في تحقيق الاستقلال الذاتي وبناء الشخصية. فالطفل لا يجد نفسه جديراً بأن يكون مستقلاً
-
لنتعرف اولاً على أسباب هذا التعب، ربما يكون الاخفاق في أداء الواجب المنشود واحداً من أكبر أسباب الاجهاد العصبي في حياة الانسان. فليس هناك ما يوهن العزيمة أكثر من القصور
-
هل سألتَ نفسَك يوماً: كيف تمكّن بعض الناس من خوض غمار هذه الحياة غير عابئين بما فيها من صعاب، وكأنهم بلا هموم، أو كأن الهموم لا تجرؤ على الاقتراب منهم؟
-
الألفاظ هي الثياب التي ترتديها أفكارنا . . فيجب ألا تظهر أفكارنا في ثياب رثة بالية
-
(هل أنت شخص ناجح أم فاشل؟ إذا كنت فاشلاً فلماذا؟.. هل تستطيع المحاولة مرة أخرى؟!) يا له من شعور عظيم.. وإحساس جميل.. ذلك الذي يتملك الإنسان حين تتاح له الفرصة
-
ليس الإنسان في حالة مزاجية واحدة فهو أحيانا رائق وأحيانا أخرى متوتر والأمر لا إلى أفعال إرادية دائما بل بعضها يرتبط بالتقلبات الجوية وبعضها بالبيئية وبعضها بما لانعلم... المهم أن
-
قاوم التوتر ولا تقبل العمل تحت الضغط
ليس غريباً أبداً أن يُسمى التوتر أو الضغط النفسي بـ"آفة العصر".. فكلّنا يشتكيه ويعانيه.. خاصّة مع ضغوطات العمل والإلتزامات اليومية التي كثيراً ما تضغط على جدول الأعمال، ويشتكي الكثيرون عدم
الرسـالة للتدريب والاستشارات
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع