الرسـالة للتدريب والإستشارات

سيكولوجية السلوك لدى الفتيات المراهقات

إنّ التغيُّرات المفاجئة التي تبدأ الفتاة بملاحظتها في إطار ذاتها جسمياً ونفسياً وعقلياً وإجتماعياً هي من أشد ما يفزعها فيشدها الإنتباه إلى التغيُّرات الطارئة في الشكل الجسدي والشعور الواضح بالتنافر

التطرف في المحبة (الدلال) يفسد التربية

الطفل يبحث عن المحبة جنيناً ومن ثم وليداً، والمحبة حاجة نفسية أَساسية للطفل، وإِذا افتقدها، افتقد معها كل معاني وجوده في الحياة وقد يموت، فلا حياة بغير محبة. وأَثر المحبة

كيف نعلم أبناءنا قول "لا"؟

كلما تقدم العمر بالأبناء واجهوا الكثير من المواقف التي تتطلب اتخاذ قرار، فإما قبول وإما رفض، ويأتي تدخل الأصدقاء ليضيف ضغطاً إضافياً على الطفل وعلى طريقته في اتخاذ القرار، فالكثير

الحــــوار الزوجي ومهارة الإستماع

إذا كان الكلام من فضة، فإنّ السكوت من ذهب.. وكما أنّ الذهب والفضة من أثمن المعادن، كذلك فإن مهارتي الحوار والإصغاء، هما أثمن ما يمكن أن يتمتع به الفرد من

لماذا يهرب الأزواج من بيوتهم؟

هل يهرب زوج من بيته لو كان سعيداً مع إمرأته، ممتناً للنعم التي تغرقه بها شريكة عمره؟ أم أنّه يفعل ذلك فعلاً، لأنّه مخنوق من علاقته الزوجية التي تجعل من

الحوار الزوجي.. معيار خاطئ للسعادة

إذا كانت كلمة الحوار هي الكلمة السحرية لمعالجة أي خلل في العلاقة الزوجية، فمن المفاجئ حقاً ما كشفت عنه دراسة أنجزها خبراء جامعة "ويليامز كولج" بقيادة البروفيسور كينيث ساتسكي في

المنافسـة.. بين الاشقاء

اذا كان لديكِ أكثر من ولد،فلا بد لكِ من أن تواجهي مقداراً من المنافسة بين الاشقاء، مع العلم أن هذه المنافسة هي أمر طبيعي. فكل الاولاد يريدون أن يحظوا بعطف

لماذا يعاقب الطفل والديه؟

ثمّة عدد من التصرّفات الخاطئة التي يقترفها الأطفال هي عبارة عن عقاب للآباء أو ردّ فعل على تصرفات تزعجهم. ويتخذ هذا العقاب الأشكال التالية: التبول والتبرز اللاإرادي والعناد والحركات الاستفزازية

الآثار الايجابية للخلافات الزوجية أًمام الأطفال

قد يستغرب القارئ هذا العنوان، وله الحق في ذلك، لكن خلافات الأزواج أمام أطفالهم قد يكون لها بعض الآثارالايجابية كما ظهر من بعض الدراسات النفسية، تتمثل في تعلم الأطفال الحياة

تربية الأبناء.. كرحلة مليئة بالحب والتفاهم

حينما يُطرح موضوع التربية يتحدث البعض عن أولادهم وكأنهم مصائب تمشي على الأرض، ويوجهون اللوم إلى (الجيل الجديد) الذي (لا يستمع إلى أحد ولا يحترم أحداً) وينسى هؤلاء أن الإنسان

كيف نحمي أبناءنا من أخطار الطريق؟

"انظر يميناً ويساراً قبل أن تعبر الطريق، لا تكلم أحداً غريباً لا تعرفه".. نصيحتان قالهما الآلاف من الآباء والأمهات لأبنائهم على مر العصور، وكانت أحياناً كافية لحماية الصغار من أخطار

عندما يختلف الوالدان على أساليب التربية.. ما الحل؟

الأم تريد طفلها هادئاً عاقلاً يحل مشكلاته بالحوار.. والأب يريده قوياً يأخذ حقه بالقوة، ويخاف منه زملاؤه! الأم تعتقد أن الخوف على أبنائها وحمايتهم الزائدة ستجنبهم المشكلات.. والأب يؤمن بأن

مهارات الوالدين التربوية.. كيف ننّميها؟

العلم يتطور، الآلات من حولنا تتطور، النظريات تتطور، بل الحياة بجميع أمورها تتطور وهذا من شأنه أن يدفعنا للتساؤل: هل مهارات تربية الأبناء أيضاً ممكن أن نطورها لتساير التطور الحادث

إكتشفوا كنوز أبنائكم واستثمروها

لقد منّ الله تعالى على أغلب البشر بالموهبة، وزرع في أعماق الإنسان بذور الإبداع، فما عليه ألا ينميها لتكبر وتثمر أو يهملها فتذبل، وكل ذلك- بالطبع- حسب البيئة الثقافية والوسط

أبناؤنا.. ومهارات التعاون الاجتماعي

وقد يكون التعاون صعباً أحياناً لدى الصغار وبعض الكبار؛ لأنه يحتاج إلى العطاء إلى جانب الأخذ؛ كما أنه يحتاج إلى أن نقدم مصلحة الجماعة على مصلحة الفرد، ولكن تعلم اللعب