الرسـالة للتدريب والإستشارات

قراءة ورياضة وترشيد.. ثلاثة أنشطة لهذا الصيف

ما أن تقترب العطلة الصيفية كل عام حتى يبدأ هاجس في التردد على الوالدين "كيف يقضي الأبناء الإجازة"؟ في حين يرى الأبناء أنها فرصة للراحة والنوم واللعب، يرى الوالدان أنها

تربية الأبناء.. فن راقٍ

تربية الأبناء مسؤولية جسمية وفن راق لا يتقنه ولا يحسنه كل الآباء، وهذه بعض نصائح أضعها أختي الأم بين يديك: أختي الأم: إن التربية في مفهومها الصحيح تعني الحنان المغدق

غياب الأبوين عن حياة الأبناء مدمر للعواطف

ليس كافيا على الاطلاق أن يكون الأبوان والأبناء تحت سقف واحد وانما هناك حاجة للمشاركة في كل شيء، أي تواجد الأبوين بقوة في حياة الأبناء. والعكس هو المسبب الأول لكل

حب المدرسة يساعد على التفوق والنجاح

ليس من السهل على الطفل الانخراط والتكيف مع الأجواء المدرسية في السنة الأولى من التحاقه، رغم رغبته بذلك عند رؤية الأطفال يصعدون الى الباصات ويحملون الحقائب. فهو كثيراً ما يرغب

الحوار الذي يتحول إلى أفكار

إنّ الحوار الداخلي عند الفرد ينمو ويتطور ومنذ أن يتعلم الطفل كيف يوظف اللغة ويستعملها بحيث يصبح إستعمال اللغة وتوظيفها بالنسبة إليه أمراً فطرياً، يفكر بها، ويربط الأفكار باللفظ والكتابة.

في بيوتنا.. نربي أم نعلم؟

التربية والتعليم كلمتان اعتدنا سماعهما، مترادفتان في الكثير من المواضيع التربوية ولا يفرق بينهما الكثير، مع أن لكل منهما معناها الخاصّ بها، ولها وسائلها المختلفة، في هذا الموضوع سنقف على

السكوت.. ليس دائماً من ذهب

عندما يعم المنزل السكوت وتختفي الكلمات والحروف ويحيط أحد الزوجين أو كليهما نفسه بأسطوانة زجاجية كاتمة للصوت، تمنعه من أن يسمع مَن حوله أو يصل كلامه لمن حوله، يدب الملل

اغرس في أبنائك مكارم الأخلاق

أُنظر إلى أخلاق ولدك أو ابنتك، تعهّدْهما بالرعاية والصيانة من كل سوء، ادعُ الله لهما دوماً بالهداية والتوفيق، أرضَ عنهما.. واسأل الله أن يحفظهما من كل مكروه.. يقول الدكتور مصطفى

كيف نفهم أبناءنا في مرحلة المراهقة؟

مرحلة المراهقة مرحلة محيّرة سواء للوالدين أو الأبناء، ففيها يختبر صغارنا الكثير من المشاعر وأكثرها مشاعر متضاربة، فهم في لحظة يضحكون ويتحدّثون وينسجمون معكم، وفي لحظة تتبعها تتبنى مشاعرهم الضيق

التربية ليست عملية "لعب أدوار"

أبناؤنا يترعرعون كما "نحن الآن بالفعل" لا كما "نرغب". فلو نلتزم بهذه القاعدة في سياق تربية الأطفال، فسوف نشهد نوعاً من التحول في المناهج والرؤى التربوية. أي قبل أن يتحقق

السعادة الأسرية وسقف الطموحات

من حق كل إنسان أن تكون له طموحات وتطلعات، والطموح صفة إيجابية محمودة، لكنها قد تكون سلبية مذمومة، وذلك عندما تكون تطلعات الشخص أكثر وأعظم من قدراته، وكذلك إذا لم

في بيتنا "إمتحانات"

عند أقتراب فترة الامتحانات تحدث حالة استنفار متميّزة كافة المنازل، تحمل معها أجواءً جديدة من التوتر والإنفعال، وغالباً ما تسمى هذه الفترة "طوارئ الإمتحانات". التي تعدّ من أصعب الفترات وأدقها

بالتفــاهم نحل مشاكلنا الأسرية

الأُسرة كما هي مستودَع الحبّ والتعاون، فهي مؤسّسة للتربية والتعليم.. والتفاهم بين الأبناء والآباء مسألة ضروريّة للعلاقة بينهم، وحلّ المشاكل التي تحدث، أو لدراسة الآراء والمُقترحات التي يقترحها الأبناء. فالإبن

الثقافة والتربية الأسرية

الأسرة وحدة إجتماعية تنتمي إلى طبقة إجتماعية ليست ذات طبيعة واحدة وتتوجه بنسق ثقافي يتقارب مع الثقافة العامة ولكن لا يفقد خاصيته. مما يغلب على الثقافة الأسرية أنّ الطفل يلعب

فن إدارة الحوار الأسري

لا نستطيع أن نقول: إنّنا نتحاور على نحو جيِّد ومثمر إلا إذا كان بيننا شخص نعتقد أنّه يدير الحوار، ويضبطه، ويوجهه، ويملك الحق والقدرة على إيقافه، ولهذا؛ فإنّ الحوار حين