عدد 85 مقال تحت قسم ثورة مصر
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
خطط إجهاد الثورة: إذا نجا البرادعى .. هل يتم اغتيال البسطويسى وصباحى؟
أجب عن السؤال الآتى: لماذا صمت المئات من أمناء الشرطة سنين طويلة على القهر والتمييز فى رواتبهم وإهدار حقوقهم المشروعة، ثم قرروا أن يصرخوا
-
د. يوسف زيدان يكتب: الآفاق المصيرية للثورة المصرية (٥/٧) الثورة إذا لم تؤنَّث.. لا يعوَّل عليها
لأىِّ ثورة عظيمة، فيما أرى، خمسة شروط أساسية لا غنى عن شرط منها، وخمس مراحل (أطوار) لابد أن تمرَّ بها.. ولسوف نتوقف فيما يلى عند أطوار
-
إلى كل أم تربى أولادها، وهم لايزالون فى مرحلة التكوين، إلى كل امرأة حامل وستلد طفلا وبالتالى سيكون فى مراحل التكوين. أخطاء كثيرة يرتكبها الأهالى فى
-
ما حدث في أول عرس ديمقراطي تشهده البلاد
ورصدت "المصري اليوم" في تقريرها مناوشات بين عدد من الأقباط والإخوان المسلمين، حيث تدخلت الشرطة العسكرية فى حالات عديدة لفض الاشتباكات، ومزقت بعض لافتات جماعة
-
منطق أرسطو .. ولا منطق الإخوان
عندما قام الفيلسوف اليوناني الأشهر والأعظم أرسطو بوضع علم المنطق ، حدد القوانين التي يقوم عليها في ثلاثة قوانين ، وقد رأي أرسطو أنها بديهية أي واضحة بذاتها
-
عبدالرحمن يوسف يكتب «يوميات ثورة الصبّار» (٥)
بعد إلقاء «مبارك» لخطابه الأول فى الساعة الأولى من يوم ٢٩ يناير ٢٠١١ صارت الجموع فى غاية الحماس، وفى غاية الغضب، لقد كان خطاب مبارك يمثل
-
عبدالرحمن يوسف يكتب «يوميات ثورة الصبّار» (٤)
(هاهم يستخرجون أفضل ما فى أنفسهم بعد أن قرروا أن يكونوا قادة أنفسهم)! وكان من المشاهد المؤثرة التى شاهدتها رجل مع امرأته الحامل يخوضان المعركة مع المتظاهرين! شاهدت أطفالا صغارا
-
عبدالرحمن يوسف يكتب «يوميات ثورة الصبّار» (٣)
سألنى الدكتور البرادعى عن رأيى فيما يحدث، قلت إننا لابد أن نفهم أننا لا نتعامل مع وزارة الداخلية، وأن هذا الوضع الذى نحن فيه يعتبر أكبر
-
عبدالرحمن يوسف يكتب «يوميات ثورة الصبار» (٢)
كنا نحتاج لصوت قوى بعد أن وصلنا إلى ميدان التحرير وتجمعت هناك الحركات المشاركة فى الثورة لذلك أرسلت لشراء السماعات والميكروفون لنتمكن من توجيه هذا
-
«يوميات ثورة الصبار» (١) .. ٢٥ يناير.. الشرارة الأولى للثورة
وصل الغضب فى مصر إلى أقصى الحدود منذ سنوات، وكنت – أنا وغيرى – نشير إلى ذلك فى شتى كتاباتنا، ولكن بعد نجاح ثورة تونس فى
-
من أنا لأقول لكم ما أقول لكم ؟!
من أنا لأقول لكم ما أقول لكم؟! من أنا لأقول أن الثورة كانت سرابا يطارده الحالمون بالحرية والعزة والكرامة، كانت حلما مستحيلا بفعل التاريخ والثقافة.