عدد 154 مقال فى الأرشيف
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
بقلم / محمد الطناوى
-
أرمد البصيرة ذاك الذي يظن أن مياه نهرنا تجددت، نهر النظام أعني، بل هي راكدة على حالها، كل ما هنالك، ان حركتنا تسارعت فيه فتوهم البعض تيارا جديدا
-
وائل قنديل يكتب : " الحرب الثانية ضد البرادعى "
بالطريقة ذاتها ووفقا للكتالوج القديم بدأت العملية الثانية لاغتيال محمد البرادعى، سياسيا ومعنويا، والجديد هذه المرة أن المشاركين فى التنفيذ كانوا محسوبين على الثورة حتى قذفت بهم الأمواج إلى شاطئ
-
لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
ربنا هو منزل هذة الكلمات واضحة وصريحة ولايوجد بها اى غموض طبعا مايخفيش على حد للاسف اننا كنا لعهد قريب جدا من القوم الخانعين والمذلولين فى الارض على يد
-
قضيت أمس الأول الأربعاء أتابع أخبار فض اعتصامي النهضة ورابعة العدوية، وعصفت بي الحيرة بعدها، إذ لم أجد ما أشعر به، خواء يضم براحتيه عاطفتي في غير حنو، راقبتهم في
-
هي رهينة الوعي بضرورتها، وهذا الوعي لا ينهض إلا من بين ثقافة قد وطئت للديمقراطية موضعا في نفوس أبنائها، فربما الشعور بالحاجة الآنية لها وحده لا يكفي
-
لكم وطنكم الذي قال لي ارحل، ولي وطني الذي يهتف باسمي حبا وكرامة. قالها مرسي ـ أمس ـ بثبات وصدق ولا غرابة، فقد عاشها ـ معنًا ـ منذ انتمى
-
النخبة الوعي ومازالت حالة ضعف بل انعدام الوعي مستشرية واضحة جلية تتحدى الوعي في صلف وغطرسة، ليصبح مشروعا أن نسأل: هل كانت الثورات ربيع شعوب أم خريف أنظمة؟!.
-
رؤية نفسية تحليلية لاستراتيجيات النظام السابق لإحباط المجتمع المصرى
http://www.youtube.com/watch?v=YE4nL0VDXHU&feature=share
-
لنا ثورتنا أبية شامخة لا يلوي عنقها الخوالف والأدعياء، ولهم أغراضهم ومطامعهم، لا يُهدأ من سعارها غير المطرقة. لنا قيمنا ومبادئنا جبل أشم لا تزحزحه عواصف
-
عبد الرحمن يوسف يكتب : ألغاز الغاز
هو مقال سياسى ، كتب بعد إلقاء كلمة المشير حسين طنطاوى ، ويعرض فيه ما تعرض له المتظاهرون بميدان التحرير من وحشية وعنف بقنابل وأسلحة محرمة دولياً
-
عفواً....... موتوا فى صمت !!!!!!!!!!!
هذا المعنى الذى ذكره د.عبد الوهاب المسيرى رحمه الله كان حاضرا فى نفسى بشدة بعد "مذبحة ماسبيرو" ، وقد كنت أرى دائما أن الموت له حضور
-
وأنى المفر؟! ونظام مبارك ما زال جاثما على أنفاس الوطن ببنيته الإدارية، وهياكله الاقتصادية، وسياساته الداخلية والخارجية، ونخبته المعارضة، التي كان الرجل راضيا عنها وإن أظهرت هي