المــوقـــع الــرســمى الـخــــاص بــ "د/ تــامر المـــــلاح"

"تكنولوجيا التعليم " الحاسب الألى " الانترنت " علوم المكتبات " العلوم التربوية " الدراسات العليا "

 


تكنولوجيا التعليم الخلوي (Mobile Learning)

أصبح التعليم الخلوي من المصطلحات الشائعة في مجال التعليم مع انتشار تكنولوجيا الهاتف النقال خلال مجتمعنا بشكل عام، ويعتبر التعليم النقال(1)M-learning  مرحلة جديدة من التعليم الإلكتروني E-Learning أدى التطور الكبير في تقنيات الاتصالات والمعلومات وانتشار المعرفة الإلكترونية بين طلاب المدارس والجامعات إلى ظهور أشكال جديدة من نظم التعليم، ففي العقد الماضي ظهرت أدوات التعليم والتدريب المعتمدة على الحاسوب بشكل رئيسي وأساليب التفاعل المختلفة مع الحاسوب مستفيدة من الأقراص المضغوطة والشبكات المحلية.

خلال القرن الحالي توضح مفهوم التعليم الإلكتروني وتميزت أدواته باستعمال الإنترنت. أما هذه الأيام فيلوح في الأفق القريب إمكانيات استثمار تقنيات الاتصالات اللاسلكية عامة والنقالة خاصة ليظهر مفهوم جديد هو أنظمة التعليم النقالة أو أنظمة التعليم المتنقل Mobile Learning Systems  يعتبر التعليم المتنقل شكلًا جديدًا من أشكال نظم التعليم عن بعد Distance Learning والذي عرّفه انفصال المحاضر عن الطلاب مكانيًا وزمانيًا، تاريخيًا بدأ هذا التعليم منذ أكثر من مئة عام وأخذ شكل المراسلات الورقية، ثم ظهر التعليم الإلكتروني  Electronic Learning   موفّرًا للتعليم عن بعد طرقا جديدة تعتمد على الحواسيب وتقنيات الشبكات الحاسوبية.

التحول مع العقد الأول للقرن الحادي و العشرين من نظام لا يملكه جميع الطلاب التعليم بالحاسوب إلى تعليم يملكه الجميع التعليم النقال

ويعتبر التعليم النقالMobile Learning Systems نظاما أقل سعرًا بالمقارنة مع أجهزة الحاسوب وملحقاتها، وبذلك يعتبر أسلوبا أقل تكلفة (نسبيا) لاستخدام الإنترنت (على الرغم من أن تكلفة الشبك على الإنترنت من خلالها أعلى سعرًا)؛ فقد أصبح متاحًا لكل طالب وأستاذ في المدارس والمعاهد والجامعات تملك جهازه الخلوي الخاص، والميزة تكمن أن جميع هذه الأجهزة سهلة الاستخدام وتحوي القدرة على التواصل من خلال شبكة الإنترنت أو شبكة مشغل الجوال، كما أصبحت القدرة التخزينية والبرمجية لهذه الأجهزة تسمح باستقبال برامج مختلفة، وإذا تم استغلال هذه المزايا من خلال تطوير ملفات تحوي برامج تعليمية يمكن قراءتها من الجوال وتتبعها فإنه بإمكانك أن تصل لعدد كبير من الطلاب بوقت واحد في أي مكان وإدارة جزء من العملية التعليمية بكل سهولة لعشرات الآلاف من الطلاب والمتدربين وبكلفة معقولة جدًا للطلاب.

لماذا استخدام التعلم الخلوى؟

   أظهرت العديد من الدراسات  الخاصة بتكنولوجيا التعليم المتنقل( M-learning  (Mobile learningأن وراء استخدام هذه التكنولوجيا في التعليم الأسباب التالية:

1. أن الهاتف النقال هو أكثر الأجهزة التكنولوجية استخداما بين أيدينا حيث أظهرت تلك الدراسات أن أكثر ثلاثة أغراض نحملها هي: المفاتيح والمحفظة والهاتف النقال.فقد تمت دراسة على المجتمع السكاني في دولة جنوب إفريقيا وأكدت النتائج المؤشرات توافر الهاتف النقال مع كل مئة من أفراد المجتمع بنسبة99.79 %

 

المصادر التعليمية

نسبة توافرها لكل مئة من عدد السكان

الكمبيوترات

8.25

خطوط الهاتف الثابتة

8.91

مستخدمو الإنترنت

8.43

المشتركون في خدمة الإنترنت

0.77

اشتراكات الجوال

90.60

أجهزة الراديو

24.24

أجهزة التلفزيون

19.50

نسبة المشمولين لاستخدام الهاتف النقال من السكان

99.79

 

2.الهاتف النقال هو أداة اجتماعية، وهو يعتبر أداة جيدة في التعلم التعاوني حيث يتم من خلاله تبادل المعلومات والآراء.

3. الأجهزة المتنقلة والمحمولة يمكن استخدامها في أي مكان وزمان، في البيت والعمل، في القطار....إلخ.

4.يتيح الفرصة للمتعلمين للتواصل مع شبكة المعلومات الدولية، و التفاعل بسهولة مع أطراف العملية التعليمية الأخرى.

ماهية التعليم الخلوي:

 كان للثورات الثلاث التالية (الصناعية والإلكترونية واللاسلكية) تأثير كبير على العملية التربوية، فلم يعد النموذج التقليدي في التعليم الذي يعتمد على الحفظ والتلقين والاعتماد على المعلم كمحور للعملية التعليمية والكتاب كمصدر أساسي للمعرفة مع المعلم هو النموذج المناسب، بل كان للثورة الصناعية والتطور التقني الذي لازمها الفضل في ميلاد نموذج جديد هو التعلم عن بعد، وكان للثورة الإلكترونية في الثمانينيات الفضل في استخدام الحاسبات وشبكات الاتصال المحلية والعالمية في التعليم فظهر نموذج التعلم الإلكتروني Electronic Learning (eLearning) الذي ساعد في جعل التعلم عن بعد وجها لوجه أمرا ممكنا، وأدت الثورة اللاسلكية إلى ظهور نموذج جديد هو التعلم الجوال أو التعلم الخلوي (المتنقل) MobileLearning (mLearning) الذي يعتمد على استخدام التقنيات اللاسلكية في التعلم والتدريب عن بعد مثل الهاتف المحمول/ المتحرك، والمساعد الرقمي الشخصي، والحاسبات الآلية المصغرة مما أدى إلى التحول من بيئة التعلم السلكية إلى بيئة التعلم اللاسلكية كما يتضح من الشكل رقم(1).

فالتعليم النقال هو مصطلح لغوي جديد يشير إلى استخدام الأجهزة المحمولة في عملية التعليم. هذا الأسلوب متعلق إلى حد كبير بالتعليم الإلكترونى والتعليم عن بعد. يركز هذا المصطلح على استخدام التقنيات المتوفرة بأجهزة الاتصالات اللاسلكية لتوصيل المعلومة خارج قاعات التدريس. حيث وجد هذا الأسلوب ليلائم الظروف المتغيرة الحادثة بعملية التعليم التي تأثرت بظاهرة العولمة. يمكن تحقيق ذلك باستخدام الأجهزة النقالة والمحمولة مثل الهواتف الخلوية  Cell Phones والمساعدات الرقمية PDAوالهواتف الذكية Smart Phones والحواسب المحمولة Portable Computers على أن تكون كلها مجهزة بتقنيات الاتصال المختلفة اللاسلكية والسلكية على حد سواء مما يؤمن سهولة تبادل المعلومات بين الطلاب فيما بينهم من جهة وبين الطلاب والمحاضر من جهة أخرى.

ومن أهم خصائص التعلم النقال (المتنقل) أنه يـأخذ عملية التعلم بعيدًا عن أي نقطة ثابتة، كاسرًا كل حدود الزمان والمكان ومحترمًا رغبة المتعلم في أن يتفاعل مع أطراف المجتمع التعليمي دون الحاجة للجلوس في أماكن محددة وأوقات معينة أمام شاشات الحواسيب وهو ما أعطى مزيدًا من الحرية في عملية التعلم ليتم داخل وخارج أسوار المؤسسات التعليمية بالإضافة إلى تحقيق المشاركة والتعاون بين الطلاب بعضهم البعض وبين معلميهم بغض النظر عن التباعد الجغرافي، وبجانب ذلك كله فالحجم الصغير لتلك التقنية يسهل عملية التنقل بها، فتقنيات التعليم المتنقل أخف وزنًا وأصغر حجما من الحواسيب المكتبية وكذلك إمكانية تحديث محتوى الدورات التعليمة بسهولة وهي تحقق خدمات كوسائل اتصال، والآلات عرض للمادة التعليمية.

تعريف التعليم الخلوى

 التعلم المتنقل Mobile learning، والذي يطلق عليه أحيانًا m-learning، هو التعلم الذي يتم باستخدام الأجهزة المحمولة الصغيرة Small/Portable Computing Devices وتشمل هذه الأجهزة الحاسوبية: الهواتف الذكية Smart phones، والمساعدات الرقمية الشخصية (PDAs)، والأجهزة المحمولةباليدDevices . Hand- Held.

 ويمكن تعريف التعليم الخلوى على أنه: استخدام الهاتف المتحرك وأجهزة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات المتحركة والمساعدات الرقمية الشخصية Personal Digital Assistants (PDAs  وأجهزة الكمبيوتر المحمول Laptop في العملية التعليمية التعلمية وهو يعد امتدادا للتعليم الإلكتروني E-Learning. وحيث إن أجهزة الحاسوب والإنترنت أصبحت جزءًا أساسيًا في عملية التعلم والتعليم فإن أدوات التكنولوجيا الحالية أصبحت أكثر قدرة على التنقل والحصول عليها أصبح أكثر سهولة وأكثر استخدامًا. حيث توفر هذه التقنيات فرصًا أكبر لاستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من قبل عدد كبير من المستخدمين وبخاصة شبكة الإنترنت.

أوجه الاختلاف بين التعليم الإلكتروني والتعليم الخلوي: يمكن تلخيص أهم أوجه الاختلاف بين التعلم النقال عن التعلم الإلكتروني في النقاط الستة التالية:

1. يعتمد التعلم الإلكتروني على استخدام تقنيات إلكترونية سلكية مثل الحاسبات المكتبية Desktopsوالحاسبات المحمولة Laptops. أما التعلم المتنقل فيعتمد على استخدام تقنيات لاسلكية مثل الهواتف النقالة، والمساعدات الشخصية الرقمية، والحاسبات الآلية المصغرة، والهواتف الذكية.

2. يتم الاتصال بالإنترنت مع تقنيات التعلم الإلكترونية سلكيا، وهذا يتطلب ضرورة الوجود في أماكن محددة حيث تتوفر خدمة الاتصال الهاتفي. أما في التعلم المتنقل فيتم الاتصال بالإنترنت لاسلكيا (عن طريق الأشعة تحت الحمراء) وهذا يتم في أي مكان دون الالتزام بالحضور في أماكن محددة مما يسهل عملية الدخول إلى الإنترنت وتصفحه في أي وقت وأي مكان.

3. يمتاز التعلم المتنقل بسهولة تبادل الرسائل بين المتعلمين بعضهم البعض، وبينهم وبين المعلم عن طريق رسائل SMS أو MMS، أما في التعلم الإلكتروني فالأمر يحتاج إلى البريد الإلكتروني وقد لا يطلع عليه المعلم أو الطلاب في الحال.

4.يسهل التعلم المتنقل في أي وقت وفي أي مكان حيث لا يشترط مكان معين على عكس التعلم الإلكتروني الذي يتطلب الجلوس أمام أجهزة الحاسوب المكتبية أو المحمولة في أماكن محددة.

5. يسهل تبادل الملفات والكتب الإلكترونية بين المتعلمين في نموذج التعلم المتنقل حيث يمكن أن يتم ذلك عن طريق تقنية البلوتوث أو باستخدام الأشعة تحت الحمراء، وهذا لا يتوفر في التعلم الإلكتروني.

6. إمكانات التخزين في التقنيات اللاسلكية التي يستخدمها التعلم المتنقل هي أقل من إمكانات التخزين في التقنيات السلكية التي يستخدمها التعلم الإلكتروني.

التجارب العالمية لتطبيق التعلم الخلوى:  هناك العديد من الجامعات والشركات والمنشآت الحكومية والمؤسسات الأكاديمية التي تعتمد دمج التعليم الإلكتروني مع mLearning، في جميع أنحاء العالم، ومن هذه البرامج المبتكرة التي هي سهلة الاستعمال جدًا، لتطبيق التعلم النقال باستخدام تقنيات لاسلكية مختلفة مثل:

1.مشروع ليوناردو دافينشى للاتحاد الأوروبي: «من التعلم الإلكتروني إلى التعلم النقال». ويعرض هذا المشروع تصميم بيئة تعلم للتقنيات اللاسلكية وكذلك يقدم نماذج لهذه البيئة، تعتمد في إداراتها على أن نظام التعليم عبر الجوال يوفر نظاما مشابها لنظام إدارة العملية التعليمية والمحتوى التعليمي في التعليم الإلكتروني وذلك من خلال نظام يعمل على شبكة الواب ،يسمى نظام «تسليم وتتبع المادة التعليمية عبر الجوال»، (بالإنجليزية: Tracking and MDTS Mobile Delivery System‏) يسمح هذا النظام للمشرفين على العملية التعليمية والتدريبية معرفة الأشخاص الذين يطلعون على المادة التدريبية ومعرفة نتائج التمارين ونقاط القوة والضعف لكل طالب كما يبين النظام بعض البيانات الإحصائية كالوقت المستنفد في دراسة مساق تدريبي معين، كما يمكن إضافة كلمة مرور لكل طالب وإدارة الطلاب الجدد والقدامى وتعيين المساقات التعليمية الخاصة بكل مجموعة وغيرها من البيانات التي تعمل على إدارة هذه العملية التعليمية بشكل كفؤ.

2.مشروع القوى اليدوية Palm Power Enterprise، ويحاول هذا المشروع جعل التعلم المتنقل حقيقة ممكنة حيث يتم تقديم محتوى المقرر باستخدام المساعد الشخصي الرقمي متضمنا الحركة والصوت ذا الجودة العالية والتصفح في الجهاز اعتمادا على الناشر عبر الجوال Learning Mobile Author هو عبارة عن برنامج يسمح بنشر أي محتوى تعليمي وتفاعلي بالصوت والصورة والنص إلى أنظمة الجوال المختلفة. يتم تطوير المادة التعليمية على أجهزة الحاسب الشخصي ومن ثم يتم نشرها على شبكة الواب أو من خلال شبكة لاسلكية.... ويمكن قراءة الملفات الصادرة من الناشر عبر الجوال بشكل مستقل دون استخدام شبكة الواب، ولا يلزم الجهاز الجوال أي برنامج لقراءة الملف الصادر عن الناشر عبر الجوال، حيث إن الملفات تعمل عمل على لغة الآلة لجهاز الجوال المستخدم.كما يسمح للمتعلمين باختبار قدراتهم.

6.مشروع  التعليم الخلوى من أجل الرياضيات في جنوب إفريقيا Mobile learning for mathematics-project in South Africa: يؤكد على إمكانية استخدام التكنولوجيا المتنقلة في تعليم الرياضيات، حيث إنه هناك حاجة لتحسين مستوى التلاميذ في المهارات الرياضية وجنوب إفريقيا، ولما كان الهاتف الجوال يستخدم بين الطلاب بصورة مرتفعة جدًا لتعزيز أغراض تعلم الرياضيات في التعليم النظامي على نطاق واسع، ويوضح الشكل رقم (3) المخطط الزمني لتنفيذ المشروع.

وجاءت نتائج تقييم هذا المشروع لاستخدام الهاتف النقال في مدرسة بلدة جنوب إفريقيا» (تينوKreutzer UCT) التي تم تطبيق المشروع عليها تؤكد أن  أنماط استخدام الهاتف النقال من المراهقين في سامورا ماشيل، وهي مستوطنة غير رسمية في كيب تاون كالتالي:

- يشارك 25 ٪ من 75 ٪ من المتعلمين من خلال الهاتف الخاص بهم .

-86٪ من المتعلمين يلعبون مباريات على هواتفهم.

-67٪ من المتعلمين يمكنهم التقاط الصور.

- يمكن أن يلعب 60٪ من المتعلمين تسجيل أشرطة الفيديو.

- 50 ٪ يمكن الوصول إلى الإنترنت (مع الهواتف الخاصة بهم).

- يستخدم 96٪ المدفوعة مسبقًا.

- استخدم 80 ٪  من أفراد العينة خدمة التراسل الفوري.

- استخدم 97 ٪ من أفراد العينة الهاتف المحمول للوصول إلى الإنترنت (الاستخدام multiphone).

ويعرض أديل بوتا الباحث في مجال التعليم النقال بجامعة بريتوريا في جنوب إفريقيا بعض الروابط الأخرى للتعريف بطبيعة هذا النظام الجديد في التعليم:

• إنشاء مسابقات يمكن تحميلها على الهواتف المحمولة  www.mobilestudy.org 

• متصفح للهواتف جوالة ، متصفح أوبرا مصغرةwww.operamini.com 

• المحمول في محرك البحث

 Find.mobi  find.mobi 

•فليكر المحمول m.flickr.com 

• حقا سهلة الاستخدام الجوال موقع المبدع www.wirenode.com 

• الرسوم البيانية حاسبة

  teavuihuang.com

•حاسبة الرسوم البيانية وغيرها من الرياضيات التي

www.math4mobile.com

• إنشاء وإرسال الوثائق عن طريق الهاتف المحمول في مختلف أشكال الوثائق الإلكترونية teavuihuang.comallformatwriter

• أن يكون لديك في المحيط الهندي تسونامي الكاشف teavuihuang  .comtsunamidetector

6. مشروع التعليم بالهاتف الخلوي لمادة الرياضيات Math4Mobile: اعتمد هذا النظام في إسرائيل لتعليم الطلاب في المرحلة الثانوية والجامعية مادة الرياضيات، من خلال استخدام كائنات تعليمية مصغّرة خاصة بالهواتف النقالة – مدلتات، واستخدام الإمكانيات الحديثة التي تتيحها الهواتف النقالة من أجل التعلّم النقال: الاتصال، إرسال الرسائل SMS وMMS، التصوير، تسجيل فيديو، قياس الزمن، تحميل ملفات وإرسالها ثم إنزالها، GPS، راديو، تلفزيون، إنترنت، وغيرها.

سلبيات التعليم الخلوي

 تشير نتائج الدراسات إلى أنه رغم الفوائد العديدة لهذا النوع من التعلم فإن له العديد من السلبيات ومنها:

1.محدودية سعة التخزين في أجهزة الهواتف المتنقلة.

2. مواصلة شحن بطارية الأجهزة التكنولوجية المتقلة.

3. قوة تحمل الأجهزة المتنقلة أقل من الحاسوب الشخصي.

4. سوق الأجهزة التكنولوجية المتنقلة كثير التحديث والتغيير وخاصة الهواتف المتنقلة، ولذلك عدم مجاراة هذا التقدم يجعل الأجهزة منتهية الصلاحية.

الهوامش:

(1) (التعلم المتنقل - التعلم النقال - التعلم المتحرك- التعلم الجوال- التعلم بالموبايل - التعلم عن طريق الأجهزة الجوالة (المتحركة).

 

المراجع:

 1.الهيئة العامة للاستعلامات، الكتاب السنوي 2005،http://www.sis.gov.eg/Ar/Pub/yearbook/Year2005/110102000000000015.htm

2- الاتحاد الدولى للاتصالات، المكتب ،https://www.cia.gov/cia/publications/factbook/geos/ae.html.

 3.الإقليمى العربى، الإمارات: بيانات أساسية،http://www.ituarabic.org/arab_country_report.asp?arab_country_code=2

4.الموسوعة ويكيبيدياhttp://ar.wikipedia.org/wiki/D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA

5.الأهمية البالغة لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في تحقيق أهداف الأمم المتحدة الإنمائية للألفية بحلول عام 2015http://www.infocom.tn/index.php?id=206

 6.مندور عبد السلام فتح الله (2009) وسائل و تكنولوجيا التعليم التفاعلي الجزء الثاني. الرياض: دار الصميعى للنشر و التوزيع.                                          

6.Attewell, J. and Savill-Smith, C. (2003). Mobile learning and social inclusion: focusing onlearners and learning,

7.Hoppe, H.U., Joiner R., Milrad M., & Sharples, M., (2003)). Wireless and Mobile Technologiesin Education, Journal of

Computer Assisted Learning 19, 3, pp 255-261.

8.Lai, C.H., Yang, J.C., Chen, Ho, C.W., and Chan T.W., (2007). Affordances of mobiletechnologies for experiential learning: the interplay of technology and pedagogical practices,Journal of Computer Assisted Learning (2007), 23,

326–337

9.Liu, C. C. and Kao, L)2007).( Do handheld devices facilitate face-to-face collaboration?Handheld devices with large shared display groupware to facilitate group interactions. Journal ofComputer Assisted Learning, 23, 285–299.

10.Low, L. and O’Connell, M. 2006. Learner-centric design of digital mobile learning. Paperpresented at Learning on the Move, Brisbane, Australia.

11.Naismith L., Lonsdale P., Vavoula G., and Sharples, M. (2004) Literature Review in MobileTechnologies and Learning, Report 11, FuturelabSeries,http://www.futurelab.org.uk/research/reviews/reviews_11_and12/11_01.htm

المصدر: إعداد م/ تامر الملاح
tamer2011-com

م/تامر الملاح: أقوى نقطة ضعف لدينا هي يأسنا من إعادة المحاولة، الطريقة الوحيدة للنجاح هي المحاولة المرة تلو المرة .."إديسون"

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 413 مشاهدة

ساحة النقاش

م/ تامر الملاح

tamer2011-com
باحث فى مجال تكنولوجيا التعليم - والتطور التكنولوجى المعاصر »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

3,916,877

بالـعلــم تـحـلـــو الحـــيـاة

للتواصل مع إدارة الموقع عبر الطرق الأتية:

 

 عبر البريد الإلكتروني:

[email protected] (الأساسي)

[email protected]

 عبر الفيس بوك:  

إضغط هنا

(إني أحبكم في الله)


أصبر قليلاً فبعد العسر تيسير وكل أمر له وقت وتدبير.