المــوقـــع الــرســمى الـخــــاص بــ "د/ تــامر المـــــلاح"

"تكنولوجيا التعليم " الحاسب الألى " الانترنت " علوم المكتبات " العلوم التربوية " الدراسات العليا "

سبعة عشر خطأً شكليًّا يجب تلافيها في رسائل الماجستير والدكتوراه



1- الاعتماد في تصميم صفحة الغلاف الخارجية، وتنظيم بياناتها على نماذج تختلف عن تلك التي تقرها الجامعة أو الكلية.


2- اختلاف تنظيم البيانات بين صفحتي الغلاف الخارجية والداخلية.


3- وضع آيات قرآنية وأحاديث شريفة ليس لها علاقة بموضوع الرسالة، وعدم الالتزام بكتابة الآية بالخط العثماني، أو إغفال كتابة رقم الآية، واسم السورة بين قوسين، وبالنسبة للحديث اسم الراوي والمصدر.


4- الإسهاب والتفصيل في إعداد صفحة الإهداء، واستخدام المشاعر الجياشة، والألفاظ العاطفية التي تتنافى مع جدية العمل البحثي.


5- البدء بتوجيه الشكر والتقدير لأشخاص قدموا مساعدتهم للباحث بشكل غير مباشر، وإهمال البدء بشكر وتقدير بعض الجهات الرسمية التي يجب أدبًا البدء بذكرها وشكرها؛ سواءً كانت: أشخاصًا، أو جهات إدارية.


6- عدم إدراك الفرق بين ملخص الدراسة ومستخلصها، من خلال الإسهاب والتفصيل في عرض المستخلص، واللجوء إلى تصغير حجم الخط؛ حتى يكون قد التزم بمساحة العرض في صفحة واحدة، وإغفال الالتزام بعدد الكلمات، الذي ينبغي ألا يتجاوز (200 كلمة)، وهناك من يعتمد على الترجمة الحرفية للمستخلص العربي دون الرجوع إلى متخصصين.


7- جمع كافة محتويات الرسالة في فهرس واحد؛ مما لا يعطي أشكالَ وجداولَ وملاحقَ الرسالة حقها في التوضيح؛ من حيث العنوان، ورقم الصفحة.


8- سرد مراجع الرسالة دون مراعاة أبجدية ألقاب المؤلفين في الترتيب، وتضمين المواقع الإلكترونية مع المراجع العربية، أو وضع المواقع الإلكترونية، دون الإشارة إلى يوم وساعة زيارة الموقع، والخلط بين توثيق البحوث المأخوذة من المجلات المحكمة والكتب والمخطوطات، وإهمال إعطاء الكتب والمراجع عمومًا أرقامًا تسلسلية، وعدم وضع خط تحت عنوان الكتاب، أو اسم المجلة أو المؤتمر، أو نوع البحث، أو حتى إعطائها لونًا قاتمًا.


9- الاكتفاء بترقيم صفحات الرسالة ككل واحد، وإهمال ترقيم صفحات المراجع أو الملاحق، والبعض يلجأ إلى ترقيم البحث ترقيمًا عدديًّا، ابتداءً من صفحة الغلاف حتى آخر البحث، دون اللجوء إلى إفراد الصفحات الأولى للبحث، والتي تسبق الفصل الأول بترقيم أبجدي كما هو معروف في تنسيق البحوث العلمية.


10- عدم اتِّباع الطريقة الصحيحة في استخدام الأرقام.


11- عدم الاستخدام السليم لعلامات الترقيم.


12- عدم الاستخدام الصحيح للهوامش والحواشي.


13- إدراج كافة ملاحق الرسالة والإشارة إليها في المتن، وذكر ملاحق في قائمة ملاحق البحث، لم يرد ذكرها أو التنويه عنها في متنه، أو وجود أرقام لملاحق في المتن لا توجد في قائمة ملاحقه.


14- وضع بعض الرسوم والزخارف بين الفواصل بين كل فصل وآخر، والإسهاب والتفصيل في كتابة محتويات بعض الفصول، مقابل الاقتضاب في البعض الآخر.


15- إغفال ترقيم الجداول أو الأشكال داخل المتن، وعدم تحديد أرقام صفحاتها، وعدم عنونة أو تسمية الأشكال التي يوردها الباحث.


16- سوء تنسيق الرسالة بعدم الالتزام بنوع وحجم الخط المناسب، وعدم تنسيق المسافات بين السطور والهوامش، ومخالفة الأبعاد والقواعد التي حددتها الكلية.


17- عدم التقديم لكل فصل بمقدمة أو توطئة مختصرة، لبيان أهمية الفصل ومحتوياته.


انظر:
• خديجة جان وحنان النمري؛ المهارات اللازمة لإعداد البحوث العلمية للماجستير والدكتوراه في قسم المناهج وطرق التدريس التابع لكلية التربية بجامعة أم القرى بمكة، بحث مقدم لمؤتمر البحث العلمي في العالم الإسلامي الواقع والآفاق، الجامعة الإسلامية بماليزيا، في الفترة من 7 - 8 يوليو 2010م. uqu.edu.sa/page/ar/166184



المصدر: إعداد م/ تامر الملاح
tamer2011-com

م/تامر الملاح: أقوى نقطة ضعف لدينا هي يأسنا من إعادة المحاولة، الطريقة الوحيدة للنجاح هي المحاولة المرة تلو المرة .."إديسون"

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 167 مشاهدة

ساحة النقاش

م/ تامر الملاح

tamer2011-com
باحث فى مجال تكنولوجيا التعليم - والتطور التكنولوجى المعاصر »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

3,917,363

بالـعلــم تـحـلـــو الحـــيـاة

للتواصل مع إدارة الموقع عبر الطرق الأتية:

 

 عبر البريد الإلكتروني:

[email protected] (الأساسي)

[email protected]

 عبر الفيس بوك:  

إضغط هنا

(إني أحبكم في الله)


أصبر قليلاً فبعد العسر تيسير وكل أمر له وقت وتدبير.