المـــــــوقـــع الــرســــــــمى الـخــــــــــــاص بــ "د/ تـــــــامر المــــــــــلاح"

"تكنولوجيا التعليم " الحاسب الألى " الانترنت " علوم المكتبات " العلوم التربوية " الدراسات العليا "

أساسيات التحليل الموضوعي

Ü     تعريف الفهرسة الموضوعية

Ü  يُقصد بالفهرسة الموضوعية هي ذلك الجزء من عملية الفهرسة الذي يتعلق بوصف المضمون الفكري أو المحتوى الموضوعي لأوعية المعلومات، وهي بدورها تنقسم هذه الفهرسة إلى فهرسة موضوعية رمزية أي التصنيف، وفهرسة موضوعية لفظية أو تعبيرية أي رؤوس الموضوعات.

Ü  وهي تعني أن أخصائي المكتبة أو المفهرس يقوم بالتعبير عن المحتوي الموضوعي لأوعية المعلومات من خلال اختيار كلمة واحدة أو أكثر لتعبر أفضل ما يكون التعبير عن موضوع وعاء المعلومات، ومن خلال هذه الكلمة أو الكلمات تتجمع تحتها كل الأوعية التي تعالج هذا الموضوع.

أسباب ودوافع الفهرسة الموضوعية

Ü  حاجة المكتبات ومراكز المعلومات إلى أدوات ووسائل تحصر وتسجل وتصف المقتنيات وصفاً دقيقاً، والتعريف بها وتحديد مكانها لتيسير الوصول إليها والانتفاع بما فيها من معلومات في أسرع وقت وبأقل مجهود ممكن.

Ü  تلبية احتياجات المستفيدين التي تتركز في البحث عن موضوعات تخصهم أكثر من البحث عن مؤلف معين أو عنوان ما، وهذا ما تؤكده دراسات استخدام المكتبات ومراكز المعلومات عن أن 90% من الاستخدامات تطلب الحصول عن معلومات في موضوع ما، بينما 10% فقط تطلب معلومات عن مؤلف معين أو كتاب ما.

Ü  توفير وسيلة يفهمها المستفيد، تلك الوسيلة التي توفر أيضا في مجهود أخصائي المكتبات أثناء البحث، وتجمع كل الموضوعات المتعلقة برغبات المستفيد.

Ü     الموضوعات في أوعية المعلومات ليست واضحة بصفة دائمة.

Ü     موضوعات أوعية المعلومات في تطور مستمر بدرجة تجعل من الصعب في بعض الأحوال التوصل لمصطلحات تعبر عنها تعبيراً دقيقاً.

Ü     ييسر التحليل الموضوعي على المستفيدين الوصول السهل والمباشر لما يرغبونه أو يحتاجونه من أوعية معلومات.

أهداف الفهرسة الموضوعية

Ü     إتاحة الوصول إلى مصادر المعلومات عن طريق الموضوع.

Ü     توحيد الإشارات للمواد التي تعالج نفس الموضوع أمام المستفيدين.

Ü     توضيح الارتباطات بين المجالات الموضوعية المختلفة.

Ü     توفير مداخل تتناسب مع جميع فئات المستفيدين وتراعي تخصصاتهم واختلاف بيئاتهم الثقافية والعلمية والجغرافية.

Ü     يراعي ظروف المستفيدين الشخصية والتعليمية والثقافية والمهنية.

Ü     توفير وسائل متعددة تتيح للمستفيد الاختيار منها حسب درجة تخصصه في الموضوع الذي يبحث عنه.

الفهرس الموضوعي

Ü  ويُعرف الفهرس الموضوعي بأنه ذلك الفهرس الذي يرتب مقتنيات المكتبات ومراكز المعلومات طبقاً لرؤوس موضوعات دقيقة مرتبة هجائياً.

Ü     مميزاته:

      سريع في تلبية احتياجات القراء، حيث يمكن أن يجدوا ما يريدونه تحت رأس الموضوع.

      بسيط ويسهل استخدامه من جانب المستفيد.

      يقدم ترتيباً موضوعياً لمقتنيات المكتبة يختلف عن الموجود على الرفوف.

      يفيد في إعداد الببليوجرافية الموضوعية.

      يستخدم في هذا الفهرس إحالات إلى رؤوس موضوعات أخرى ترتبط مع ببعضها البعض.

      يفيد حاجة القراء والباحثين الذين يرغبون في تجميع مصادر بحوثهم في موضوع محدد.

Ü     عيوبه:

      لا يعرف كثير من المستفيدين صيغة رأس الموضوع الذي أدخل به الموضوع في الفهرس.

      يفتقد إلى المنطقية والمنهجية، لأنه يفتت أجزاء الموضوع الواحد بسبب الترتيب الهجائي.

      ليس من السهل طبع أجزاء مستقلة منه كالفهرس المصنف.

      يشوبه بعض الضعف نتيجة صعوبة التحكم في المدخل المخصص.

   لا يفيد في التعاون الدولي كالفهرس المصنف الذي يعتمد على الرموز وليس الألفاظ، ومن المعروف أن الرموز لغة عالمية عكس الألفاظ التي تختص بكل لغة على حده.

الفهرسة الموضوعية بين رؤوس الموضوعات والتصنيف

Ü  التصنيف لغة هو جمع الأشياء المتشابهة معاً بحسب ما بينها من تشابه وفصلها عن الأشياء غير المتشابهة بحسب ما بينها من اختلاف. أما التصنيف اصطلاحاً فهو تقسيم المعرفة البشرية إلى أقسام والأقسام إلى فروع والفروع إلى مباحث والمباحث إلى شعب وهكذا حتى أدق جزئية في المعرفة البشرية، بحيث ينتج في النهاية خريطة للمعرفة تتداعى منطقياً من الأعم إلى العام إلى الخاص فالأخص وهكذا.

          وقد تنوعت خطط التصنيف ما بين عامة وخاصة، وإن تشابهت جميعها في استخدام الرمز في التعبير عن الموضوعات، وضرورة أن يكون لكل منها خطة وجداول وكشافات.

Ü  أما رؤوس الموضوعات فتفتت المعرفة البشرية إلى جزئيات دقيقة وترتبها هجائياً، مع إعطاء كل جزئ تسمية معينة، ولتقنين هذه الرؤوس فلابد من وجود قائمة رؤوس موضوعات، وتعبر رؤوس الموضوعات عن الموضوعات بكلمات أو ألفاظ، وهناك قوائم رؤوس موضوعات عامة وقوائم خاصة.

خطوات الفهرسة الموضوعية

تتركز هذه الخطوات حول عمليتين أساسيتين هما:

أ- تحديد موضوع أو موضوعات الوعاء المفهرس.

ب- اختيار رأس أو رؤوس الموضوعات الملائمة

أ- تحديد موضوع أو موضوعات الوعاء المفهرس.

مصادر تحديد موضوع مصدر المعلومات

1- المصادر المباشرة:

ويقصد بها المصادر المتعلقة بالوعاء المفهرس نفسه وتضم ما يلي:

أ‌-      صفحة العنوان

Ü     تحتوي هذه الصفحة على بيانات هامة بالنسبة لرؤوس الموضوعات مثل:

   العنوان، فعنوان الوعاء يصيغه المؤلف بطريقة توضح ما يتناوله المؤلف، ويكشف بدقة عن موضوع الوعاء وخاصة في الرسائل العلمية والأبحاث الأحادية

       اسم المؤلف كاملا وألقابه ووظائفه ومثل هذه البيانات تكون معينا جيداً في تحديد موضوع الوعاء

      عنوان السلسلة في الأعمال التي تصدر في سلاسل، ومثل هذا البيان يكون مفيداً أيضا في تحديد موضوع الوعاء.

ب- قائمة المحتويات

Ü  قد تفشل محاولات تحديد موضوع أو موضوعات الوعاء من صفحة العنوان لأسباب مختلفة منها عدم وضوح عنوان الكتاب أمام المفهرس وغموضه وخاصة في الكتب المتخصصة، أو عدم انطباقه مع مضمون الكتاب، وعدم معرفة المؤلف وعدم وجود معلومات عنه، ففي هذه الحالة لا يوجد بد أمام المفهرس سوى الاطلاع على قائمة محتويات الوعاء، والتي تكون دليلا هاما على الموضوعات التي يعالجها الوعاء.

جـ- مقدمة الوعاء

Ü     تتنوع مسميات المؤلفين لمقدمات كتبهم ما بين مقدمة وتمهيد وتصدير

      فالتمهيد بيان موجز يكتبه ناقد أو زميل للمؤلف يفسر فيه آراء المؤلف

      التصدير فيكتبه المؤلف بنفسه يبين فيه أهدافه من الكتاب

      المقدمة فتحتوي على المادة التي يحتاج القارئ أن يعرفها قبل أن يبدأ في قراءة باقي الكتاب بنفسه

وأيا كان الفرق بينهما فإنهم يكشفون عن الأهداف التي من أجلها أنتج الوعاء، وتوضح خطة المؤلف، وهذا يفيد في تحديد موضوع الوعاء، وتكون هذه العناصر ذات أهمية بالغة وخاصة في حالة عدم وجود قائمة محتويات للوعاء، أو عدم فاعلية هذه القائمة وعدم دلالتها دلالتها حال وجودها.

د- رؤوس الفصول ومقتطفات من النص

Ü  قد هناك مفر أمام المفهرس إلا تصفح النص وقراءة بعض فقراته، لعل هذا يساعده في تكوين فكرة جيدة عن موضوع أو موضوعات الوعاء، ومثل هذا الإجراء نادر الحدوث لقلة الإنتاج الفكري الذي يضطر فيه المفهرس تطبيق مثل هذا الإجراء.

هـ- النص الكامل للوعاء

Ü  توجد نوعية من الإنتاج الفكري لا يستطيع المفهرس من الطرق السابقة تحديد موضوعاتها مثل المخطوطات والأفلام والمصغرات، وفي هذه الحالة فلا سبيل أمام المفهرس سوى قراءة النص كاملاً لمثل هذه الأوعية، ومن ثم فقد يستغرق هذا الإجراء بضعة أشهر، وهذا يوضح أن عملية الفهرسة ليست بالأمر السهل، بل هي عملية معقدة جداً.

2- المصادر غير المباشرة(الخارجية)

ويقصد بها المصادر غير المتعلقة بالوعاء المفهرس وتشمل:

أالمكتبات الأخرى

Ü  هي المكتبات التي اقتنت الوعاء من قبل ووصلت إلى قرار في موضوعه، ومثل هذه المكتبات في هذا الأمر وخاصة المكتبات ذوات التاريخ الطويل والقوى البشرية المهنية المتميزة تكون مصدراً حاسماً في تحديد موضوع الوعاء.

بالفهارس والببليوجرافيات

Ü  وخاصة الفهارس والببليوجرافيات ذات التاريخ الطويل والعريق والكفاءات البشرية التي توافرت على إعدادها وإنتاجها، ومثل هذه المصادر تكون خير معين على مساعدة المفهرس في الوصول إلى قرار بشأن موضوع الوعاء.

جـأهل الذكر

Ü  في حالات نادرة جداً لا يستطيع المفهرس الوصول إلى تحديد موضوع الوعاء، ولذلك على المفهرس ألا يحرج من سؤال المؤلف إذا كان على قيد الحياة ويستطيع الوصول إليه، أو سؤال المفهرسين الضالعين ذوي الخبرة، أو أقارب المؤلف أو أصدقائه المقربيين .........إلخ، والمهم هو أن يصل إلى صورة واضحة المعالم عن موضوع الوعاء.

اختيار رأس الموضوع أو رؤوس الموضوعات للوعاء

      في هذه الحالة لابد من اللجوء إلى قائمة رؤوس الموضوعات التي تعتمد عليها المكتبة

   البحث فيها في الترتيب الهجائي بالصياغة التي كونها واستوحاها المفهرس من موضوع الوعاء، وأيا كانت هذه الصياغة فحتما سترشده إلى الصيغة المقننة في القائمة، بفضل ما فيها من إحالات تحيل من الصياغات المختلفة للموضوع الواحد إلى الصيغة النهائية للموضوع

      بعد ذلك يسجل رأس الموضوع على البطاقة فقط دون الوعاء في الفهرس الموضوعي

مبادئ اختيار رؤوس الموضوعات

1- اختيار رأس الموضوع المحدد أو المباشر أو المخصص

Ü     تعني أن الموضوع المختار ألا يأتي الموضوع فضفاضاً واسعاً أو ضيقاً

    فإذا كان هناك كتاب عن موضوع علم الاجتماع فإن رأس موضوعه الاجتماع( علم)، وليس العلوم الاجتماعية (موضوع واسع)، وكذلك التغير الاجتماعي (موضوع ضيق)،

   إذا كان هناك كتاب عن القطط السيامية، فموضوع هذا الكتاب هو القطط السيامية، وليس الحيوانات (موضوع واسع) أو الحيوانات المنزلية (موضوع واسع أيضا) أو القطط (موضوع واسع)

   إذا كان هناك كتاب عن الفهرسة الموضوعية فموضوع هذا الكتاب هو الفهرسة الموضوعية وليس الفهرسة أو العمليات الفنية لأنها موضوعات واسعة.

Ü  وهذا المبدأ يعني أنه يجب أن يرتبط رأس الموضوع المخصص والمباشر بنوع الوعاء المفهرس، وليس بأي اعتبارات أخرى كالمستفيد وتخصصه والمكتبة وحجمها ونوعها

Ü  وحتى في الأوعية التي تحتوي على أكثر من موضوع، ففي هذه الحالة يجب اختيار جميع الموضوعات في كل وعاء حتى ولو كانت تنتمي لموضوع رئيسي

2- اختيار رأس الموضوع الجامع أو الشامل

Ü     ويقصد بهذا المبدأ اختيار الموضوع الشامل لمجموعة من الموضوعات تمت معالجتها وخاصة عندما تتساوى هذه الموضوعات في الأهمية

Ü  وهذا لا يتعارض مع المبدأ السابق وهو مبدأ التخصيص، لأن اللجوء لهذا المبدأ محاولة لعدم تضخم الفهرس الموضوعي، وحتى لا يحدث اختلاط بين كل من الفهرسة الموضوعية والفهرسة الوصفية

Ü      فعلى سبيل المثال:

    دائرة المعارف الأمريكية ودائرة المعارف البريطانية وغيرهما من دوائر المعارف العامة يكون رأس الموضوع المناسب هو " دوائر المعارف "

   أرشيف شركة النصر لصناعة الزجاج والبللور وأرشيف شركة أسمنت أسيوط، وأرشيف شركة النصر لصناعة الزجاج والبللور، يكون رأس الموضوع الجامع لهذه الفئة من الأوعية الخاصة بالأرشيفات الأرشيف والمحفوظات - مصر

   ولوائح المستشفيات والشركات يكون رأس الموضوع الجامع المستشفيات- مصر- لوائح وتشريعات، الشركات - مصر- لوائح وتشريعات

3- اختيار رأس الموضوع الموحد

Ü     يُقصد بهذا المبدأ أنه يجب توحيد واختيار رأس موضوع واحد فقط في كل مرة يرد فيها أكثر من وعاء يعالج نفس الموضوع

Ü     لأن اختيار صيغ مختلفة من رؤوس موضوعات للموضوع الواحد:

      تتشتت أوعية هذا الموضوع في أكثر من مكان من الفهرس تحت مسميات عديدة

   اختيار صيغ عديدة لموضوع واحد تحتاج لمجهود زائد من المفهرس وترتفع التكاليف، وتستغرق من الوقت الذي يمكن أن يستغل في خدمة المستفيدين.

4- اختيار رأس الموضوع الأكثر شيوعاً واستخداماً

Ü  المستفيدين هم محور عملية الفهرسة الموضوعية، لذلك فإن هؤلاء المستفيدين هم الأهم عند اختيار رؤوس الموضوعات،ويجب  استخدام صيغة رأس الموضوع الأكثر شيوعاً واستخداماً من جانب كل من المؤلفين والمستفيدين على حد سواء، حتى وإن كانت هذه الصيغ مخالفة للقواعد اللغوية

Ü  فمن المعروف على سبيل المثال أن اللغات عموماً واللغة العربية خاصة مرتع خصب للمصطلحات الدخيلة والعامية، فقد يكون الموضوع الشائع هو المصطلح العامي وليس الفصيح

Ü  وفي هذه الحالات يجب على المفهرس أن يكون على إلمام بالموضوعات الأكثر استخداماً والأكثر شيوعياً ويثبتها في الفهرس، مع تدعيمها بالإحالة إلى الصيغ الأقل تداولاً بين المستفيدين،

Ü  كما يجب عليه أن يضع في اعتباره الفوارق بين المستفيدين من حيث المنطقة الجغرافية الموجودة فيها المكتبة، والمستوى الثقافي واللغوي لهؤلاء المستفيدين.

Ü   والأمثلة هنا عديدة وكثيرة فعلى سبيل المثال فكتاب يعالج موضوع التليفون يكون موضوعه التليفون لأنه الأكثر استخداماً والأكثر شيوعاً بين المصريين عن لفظ  "هاتف" أو " مسرة ".

5- عدم جواز تفريع رأس موضوع من موضوع آخر

Ü  حيث تقوم فلسفة رؤوس الموضوعات على مبدأ اختيار رأس الموضوع المخصص والمباشر، وبناء على هذا فلا يجوز لمعدي القوائم والمفهرسين أن يفرعوا رأس موضوع من موضوع آخر، لأن هذا الإجراء يضرب بفلسفة رؤوس الموضوعات عرض الحائط

      كتاب يعالج موضوع الصوت فرأس الموضوع لهذا الكتاب هو الصوت وليس الطبيعة – الصوت

      كتاب يعالج موضوع الذرة فرأس موضوعه هو الذرة وليس الطبيعة النووية – الذرة

      كتاب يعالج موضوع الكيمياء العضوية فرأس الموضوع المناسب هو الكيمياء العضوية وليس الكيمياء – الكيمياء العضوية

   كتاب يعالج موضوع الفهرسة الموضوعية فرأس الموضوع المباشر هو الفهرسة الموضوعية وليس الفهرسة – الفهرسة الموضوعية وهكذا.

6 – لا تحتوي قوائم رؤوس الموضوعات على أسماء الأعلام

Ü  يجب التذكير بأن قوائم رؤوس الموضوعات لاتضم أسماء الأعلام كالأشخاص والدول والمدن والمركبات الكيميائية .......إلخ، إلا على سبيل المثال والتمثيل فقط

Ü     وفي هذه الحالة يلجأ المفهرس إلى القائمة إلا للقياس فقط، وعليه أن يتذكر أن اسم العلم يصاغ كما هو الحال في الفهرسة الو صفية.

7- لا تضم قوائم رؤوس الموضوعات التفريعات

Ü     تتنوع التفريعات بالنسبة لرؤوس الموضوعات فهناك:

      التفريعات العامة كالتفريعات الوجهية والتفريعات الشكلية والتفريعات الجغرافية أو المكانية وكذلك التفريعات الزمنية

      التفريعات الخاصة

padding-top: 0px; padding-right: 0px; padding-bottom: 1em; padding-left: 0px; font-family: arial, helvetica, sans-serif; font-size: 18px; line-height: 26px; text-align: justify; margi

المصدر: إعداد / تامر الملاح
tamer2011-com

م/تامر الملاح: أقوى نقطة ضعف لدينا هي يأسنا من إعادة المحاولة، الطريقة الوحيدة للنجاح هي المحاولة المرة تلو المرة .."إديسون"

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 2279 مشاهدة
نشرت فى 5 نوفمبر 2011 بواسطة tamer2011-com

ساحة النقاش

whitecloud

شكرا علي هذا المجهود المقال مفيد جدا

م/ تامر الملاح

tamer2011-com
باحث فى مجال تكنولوجيا التعليم - والتطور التكنولوجى المعاصر »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

3,754,731

بالـعلــم تـحـلـــو الحـــيـاة

للتواصل مع إدارة الموقع عبر الطرق الأتية:

 

 عبر البريد الإلكتروني:

[email protected] (الأساسي)

[email protected]

 عبر الفيس بوك:  

إضغط هنا

(إني أحبكم في الله)


أصبر قليلاً فبعد العسر تيسير وكل أمر له وقت وتدبير.