جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
ﺗﻘﺎﺳﻤﻨﻲ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﺔ ﺭﺍﺣﺘﻲ
ﺃﺭﻯ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﺘﻔﺘﻨﻨﻲ
ﻋﻴﻨﻲ ﺇﺷﺘﺎﻗﺖ ﻟﺮﺅﻳﺔ ﺍﻟﻮﺭﻭﺩ
ﺭﺑﻤﺎ ﺭﻭﺣﻲ ﺗﻨﺘﻌﺶ ﺑﺮﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻔﻞ
ﺑﺎﻟﻴﺎﺳﻤﻴﻦ ﺭﺑﻤﺎ ﺭﺑﻤﺎ
ﺭﺑﻤﺎ ﺗﻐﺴﻠﻨﻲ ﺍﻟﻌﻄﻮﺭ
ﺗﺰﻳﻞ ﻋﻦ ﺟﺴﺪﻱ ﺍﻟﻬﺰﻳﻞ
ﻏﺒﺎﺭ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ
ﻓﻔﻲ ﻏﺸﺎﻭﺓ ﺍﻹﺑﺼﺎﺭ
ﻟﻢ ﻳﺰﻝ ﺃﻣﻠﻲ ﺑﺎﻟﻨﻮﺭ ﻭﺍﻟﻴﻘﻴﻦ
ﺭﻏﻢ ﻣﻮﺕ ﺃﻏﺼﺎﻧﻲ
ﺭﻏﻢ ﻧﺰﻳﻔﻲ
ﺩﻣﻲ ﺍﻟﻤﻠﺨﺒﻂ ﺍﻟﺤﺰﻳﻦ
ﻋﺮﻭﻗﻲ ﺍﻟﻌﻄﺸﻰ
ﺃﺣﺰﺍﻧﻲ ﺍﻟﺴﺎﻛﻨﺔ
ﻛﺪﻭﺍﻭﻳﻨﻲ ﺍﻟﺒﺎﻛﻴﺔ ﺍﻟﺮﺍﻛﺪﺓ
ﺃﺣﻼﻣﻲ ﺣﻄﻤﺘﻬﺎ ﻋﻮﺍﺻﻒ ﻫﻮﺟﺎء
ﻫﻜﺬﺍ ﺃﺧﻠﺪ ﻫﺎﺭﺑﺂ ﻣﻨﻜﺴﺮﺁ ﻣﻦ ﺗﻴﻚ ﺍﻟﻤﺼﺎﺏ
ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﻼء
ﺗﺮﺍﻧﻲ ﺃﺷﺘﺎﻕ ﻟﻠﺤﺐ ﻣﻦ ﻳﻘﺎﺳﻤﻨﻲ ﻓﻴﻪ
ﻏﻴﺮ ﻫﺎﺗﻴﻚ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﺔ
ﺭﻭﺣﻲ ﺍﻟﺴﺎﺭﺣﺔ
ﺧﻠﻒ ﺍﻟﻔﺮﺍﺷﺎﺕ
ﺗﻨﻌﻢ ﻣﺜﻠﻬﺎ
ﺗﻼﻋﺐ ﺍﻟﻮﺭﻭﺩ
ﺗﺘﻨﻔﺲ ﻫﻮﺍء ﻧﻈﻴﻔﺂ
ﺗﻨﺎﻡ ﺑﺴﻼﻡ
ﺗﺴﺘﻴﻘﻆ ﺑﺄﻣﺎﻥ
ﻓﻮﻕ ﻃﺎﻭﻟﺘﻲ
ﻳﺘﻤﺪﺩ ﺑﺴﺎﻁ ﺃﺑﻴﺾ
ﺧﺎﻃﻪ ﻗﻠﻤﻲ
ﻟﻜﻲ ﺃﻫﺪﻳﻪ ﻟﻮﻃﻨﻲ
ﺃﻭﺭﺍﻕ ﺗﺼﻔﻖ
ﻟﺘﻌﻠﻦ ﻋﻦ ﺳﻼﻣﻲ
ﻭﺣﺒﻲ ﻟﻺﻧﺴﺎﻥ ﻭﻟﻮﻃﻨﻲ .