أحبك فحاول تساعدني ولا تزيد همي وراعيها فمن بدأ الخصام والالمِ فلابد بأن ينهيها كن عادلاً بحبي ولوعد كان بيننا يهديها فـ نفسي لك راغبةً رغم إنك لا تعيها كم من رسالة أكتبها وتمزق روحي فيها كأنما الارض فاضت بجميع بركانيها وفرت من تحتي ولم أشعر بيها فقد تعطرت بالعطر المحبب لك وجدلت ضفائري التي أربيها كما ربيت روحي طوع لك لكي تحميها أرجع وكفى عناد فقد مللت حياتي وأنت لست فيها