أنا مع الفقر و اليُتم و المرض أخوض أُم المعارك هل أحد منكم بنى وطنى معى يشارك ولو بالقليل والله العلى القدير يُبارك ومهما إمتلكت فلا شك أنت له يوماً تارك حسنة قليلة تنجيك يوم المهالك الرجا عجل فى ذلك أنت مؤتمن على ما فى يدك والله له هو المالك قد يسأل سأل أين أنت و أين دارك أقولك ممكن أكون جارك أو ساكن قُبالك أو فى المدرسة زميل عيالك أو أى صاحب معاناة يأتى فى خيالك والدور و المشافى كثيرة و معروفة المسالك وربما قصة على مواقع التواصل فاعل خير نشرها و شارك