هَشةٌ تلك الخيالاتُ في أمانينا تملؤنا سراباً يُمزِقُ كلُ مافينا ولاتتُركُ سِوىَ الدمعْ في مآقينا يا أنتِ تحُومي دهاليزَ الحنينْ فتُسْربِلِينَا ونعودُ كما الحَمْقَى تائِهُ كلُ مَافِينَا أستحلِفُكِ إما أن تُنْصِفِينَا وإما تَكْبَحِى الجِماحَ وتترُكِينَا