تضحية
يئِنُّ من شدّةِ الظُّلمِ !، نِعالُ المُغتصبين دنّست أزقّةَ الحارةِ ، خرجَ محمّلاً بِجَعبَتهِ بَعضًا من غَضَبهِ ،،،، لِيزيحَ الظُّلمَة ، قَبَّلَ يدَ أُمِّهِ ومشى ! ،
حيثُ دَويٌّ يمْلَأُ المكانَ ، أدى رسالته !!
المصدر: دنيا محمد
نشرت فى 16 أغسطس 2016
بواسطة nasamat7elfouad
عدد زيارات الموقع
97,751