وهى تعتمد على تحويل المادة المراد تعليمها إلى حوار بين التلاميذ، يمثل كل تلميذ شخصية من الشخصيات المراد دراستها مع حفظ دورة داخل الحوار وذلك بعد كتابة من قبل المعلم وإعداده إعدادا يتلاءم مع مستوى الطلاب وأعمارهم، ثم يقوم الطلاب بتأدية أدوارهم بعد فهمه ومناقشة، وهذه الطريقة من أقوى الوسائل في تدريس اللغة، حيث يعشق الطلاب تقليد الآخرين فالمحاكاة طبيعية عندهم ومحببة لهم، وعلى المعلم أن يكون حريصا على أن تكون المواقف فيها دالة على ما يريد إيصاله إليهم من أهداف وأن تحتوى على النقاط الهامة في الدرس. مما يحقق العديد من الأهداف التربوية.
الأستاذ الدكتور / وجيه المرسي أبولبن، أستاذ بجامعة الأزهر جمهورية مصر العربية. وجامعة طيبة بالمدينة المنورة
الاسم: وجيه الـمـرسى إبراهيـــم أبولـبن البريد الالكتروني: [email protected] المؤهلات العلمية: ليسانس آداب قسم اللغة العربية. كلية الآداب جامعة طنطا عام 1991م. دبلوم خاص في التربية مناهج وطرق تدريس اللغة العربية والتربية الدينية الإسلامية. كلية التربية جامعة طنطا عام 1993م. ماجستير في التربية مناهج وطرق تدريس اللغة العربية »
أقسام الموقع
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
2,662,264
ساحة النقاش