أجمل اليوم مصر التاريخ فى الاقصر الحبيبة نسج خيوط المحبة والود بين الاقباط والاسلاميون فى تبادل التهانى والزيارات فى عيد الميلاد المجيد وتقديم الهدايا للاطفال وتوافد المرشحين والأحزاب الى الكنائس وقتح صفحات جديدة وغلق صفحات العهد البائد،
ويعلنوا اأن الاقصر مدنية من قديم الزمن بأعتبارها مدينة سياحية فريدة من نوعها وخاصة فى المعاملات التجارية والمنشأت السياحية تجمع بين الاقباط والمسلمين فلا توجد خلافات بينهم ولا عصبيات وليس وليدة اليوم.
أن الأقصرلها طابع خاص عن باقى المحافظات والمدن . مدينة لها وعى سياسى بأنفتاحها على العالم لأنها ملتقى الشعوب ينقل منها الحضارة المصرية.
هذا ما حدث بعد ثورة 25 يناير ونجاح الاسلاميون وتصدرهم الانتخابات بالاقصر قام الاقباط بتقديم التهانى للمرشحين الاسلاميين بالاقصر للعمل على نهضة ورفعة مصر والسعى من أجل تحقيق أهداف ثورة 25 يناير المجيدة .
.أكد عبد العزيز شحات أنا ضد اى شخص أذا كان اعلامى أو صحفى مهما كانت وظيفتة يقوم بالاساء ه أو الاعتداءعلى الكنيسة أو قس .
وأضاف المحامى رفله مصر وطننا يعيش فينا ونؤمن بالوحدة الوطنية وضرورة العمل على دعم المحبة والاخاء نرفض التعصب والمغالاه فى الدين .
ومن مكارم الاخلاق، الكرم، الاطعام، حسن الجوار، الوفاء بالعهد وحفظ الود، نصرة المظلوم… ... واثبتا للعالم نحن في نسج كل هذه الخيوط المختلفة في نسيج ثقافي جديد.مصرى.
ساحة النقاش