كتب – محمد عبد الوهاب
انشغلت الحكومه بكل أجهزتها لمحاربة الإرهاب الخارجي وبذلت كل جهودها لكي يعيش المواطن المصري اي كانت ديانته في امن وامان وفي ظل كل هذه الظروف ومحاربة أصحاب الفكر المتطرف لم يخطر ببال أحد ان هناك نوع آخر من الخطر نوع جديد وفريد من نوعه مختلف عما تعودنا او تعود الشعب عليه وهو تطرف بعض العلميين والمثقفين من المسيحيين وبالرغم من كل ما تقدمه الحكومه من تأمين وحمايه لكل الشعب دون تفرقه.
نجد طبيب نشط علي صفحات التواصل يدعي “رأفت رياض” يناشد بالتفكك وهدم الوحدة الوطنيه يسخر من زعماء مصر الذين عاشوا وماتوا فداء لنا من خلال حسابه علي صفحات التواصل فيس بوك وآخر ماتم نشره الاستهانه ببطل الحرب والسلام أنور السادات وتشويه صورته دون أن يلتفت إليه احد هذا الطبيب الذي استغل كل الظروف وبدأ يبث سم التفرقه وهدم الوطن وزرع القسوه بين أبناء الوطن الواحد
ساحة النقاش