مصيبه ٢٠١٢ تتطلب طرد حسين خالد وزير التعليم العالي
انكشف سر عظيم ...
و انفضح وزير التعليم العالي الجديد ...
مافيا الجامعات الخاصه هي من ارغمت كمال الجنزوري بتعيين حسين خالد وزير التعليم العالي.
هل تعلمون ان خريجي جامعه ٦ اكتوبر سيسمح لهم لاول مره و بعد رفض 15 سنه علي ان يقوموا بالدراسات العليا بالكامل بجامعه ٦ اكتوبر الان و حتي لا يعترض احد علي ذلك ورط حسين خالد جامعه القاهره في ابريل 2011 بان تمنح جامعه القاهره شهاده الماجستير و الدكتوراه لخريجي جامعه ٦ اكتوبر خصيصا مقابل ان تدفع جامعه 6 اكتوبر نصف الرسوم لجامعه القاهره و الطلاب سيدرسون في جامعه ٦ اكتوبر و الشهاده تطلع بقدره قادر من جامعه القاهره بعد دفع نصف الرسوم بالكامل لجامعه القاهره... طبعا الطالب هيدفع ٦٠ الف في السنه و دكتوراه الطب هتوصل ل ١٠٠ الف و انتا طالع و الحسابه بتحسب .... و تجرأ حسين خالد علي ارتكاب اول سابقه غير اخلاقيه تماما بارتكاب جريمه اكاديميه بسمسره الدراسات العليا بمصر بل و بالعالم. استغلت جامعه ٦ اكتوبر نفوذها و ملياراتها لدفع حسين خالد كوزير حتي لا ياتي احد اخر لوقف برنامج الدراسات العليا بها و الذي سيجلب لهم مليارات ما بعدها مليارت و المال و الجاه لحسين خالد و سيجلب الخراب التام لمصر لانها شهاده مبنيه علي باطل و ليس عمل و علم تنتفع منه مصر. بل سيجلب الخراب و الارهاب بضخ جيل من اساتذه جامعه جهلاء لا يحملون علما. يذكر ان عدد الابحاث التي قدمتها جامعه ٦ اكتوبر حتي الان و علي مدار ١٥ سنه لا تزيد عن ٥ ابحاث دوليه فقط لا غير. ايضا التاريخ المشرف للتعاون العلمي و البحثي بين جامعه 6 اكتوبر و جامعه القاهره هو قيام عضو هيئه تدريس من هندسه القاهره و هندسه ٦ اكتوبر بسرقه كتاب من الهند و ارسلت دار النشر الهنديه فاكس دولي للسفاره الهنديه بمصر ما دفع حسين خالد امر حسن الجميعي وكيل حقوق القاهره بالتحقيق الحنون - و تم التغطيه عليها تماما حتي لا يتوقف برنامج سمسره الدراسات العليا المربح و المبني علي خلق جيل جهلاء سيضربون البقيه الباقيه لببحث العلمي لمصر. هل تعلمون اننا لسنا بحاجه الي مزيد من حاملي شهادات لا تحمل العلم الحقيقي . عدد حاصلي علي الدكتوراه و الماجستير و العاطليين من جامعه عين شمس و القاهره ٢٤٥٣ خريج.
لماذا لا يتعلم حسين خالد الاخلاق و القيم الاكاديميه بان يطلب من جامعه 6 اكتوبر و ضع ميزانيه للبحث العلمي و رفع عدد ابحاثها المنشوره باسمها حتي اللحظه من 5 الي 500 و قبل كل شئ و قبل الحديث عن ما يسمي بالدراسات العليا بجامعه 6 اكتوبر. نشر 500 بحث دولي يتطلب معامل و كتب و ابحاث و تفرغ و سفر علماء من هنا و هناك و حركه. هذا كله يحتاج اموال. ميزانيه. و هذا ابغض شئ تطلبه من اصحاب الجامعات الخاصه. هم يريدون بيع منتج لا قيمه له بمبلغ عالي. و الذي سيدفع لهم الاموال هي مصر. باختصار مطلوب من اقتصاد مصر دفع المليارات لحسين خالد لجامعه 6 اكتوبر لمنتج يزيدها فقرا.
