رسائل إلى حمدين صباحى (6) بقلم احمد رفعت

وفى حين يا أستاذ حمدين نرى فى شباب التيار الشعبى الأمل والخير.. إلا أن مرونة الحركة لم تتخذ طريقها لا إلى التيار الشعبى ولا إلى جبهة الإنقاذ طبعا.. فالتيار هو

أبو المجد الجمال يكتب : نقيب (سحل) الصحفيين

حاكموه بتهمة (سحل) الصحفيين المعتصمين والاعتداء عليهم والتحريض على قتلهم وسبهم وقذفهم بجيوش تتارية وفرق مارينز مصرية وأبطال المصارعة الحرة وغير الحرة تحت مسمى امن مؤسسة الأهرام .. حاكموه لأنه

الحرية وابهار العالم بثقافتنا فى استخدامها

لقد عان الشعب المصرى سنين طويله فى الكبت للحريات وعدم التكلم فى ظل نظام مبارك الذى كان يتكلم بعصا أمن الدوله وكان الشعب يرضخ لهذا بالقوه ولا يتكلم من الخوف

وجدى عبد العزيز يكتب : الثورة والإعلام المصري: مات الملك عاش الملك

لم يكن من المتخيل أن تحدث ثورة في مصر، فالأوضاع تكلست على ما هي عليه لعشرات السنين، وظل منظّرو النظام يحتلّون صفحات الصحف وشاشات التلفاز العام والخاص وكان صوت المعارضة

وائل السمرى يكتب : موسم الانحدار

قد يكون المجال الصحفى خارج اهتماماتك، لكنى أدعوك إلى متابعة هذا المشهد العبثى ليس باعتباره شأنا «صحفيا» لكن باعتباره شأنا «وطنيا» فلأول مرة من سنوات طويلة يفلت منصب رئيس اتحاد

وضاح خنفر يكتب : التيارات الاستراتيجية الرئيسية في المشرق العربي – الإسلامي خلال 2013

ثمة حالة من الانتقال والمتغيرات الاستراتيجية المتلاحقة في المجالين المشرقي وعلى صعيد الساحة الدولية، تجعل من استشراف المستقبل أمراً محفوفاً بالمخاطر. ولكننا سنحاول فيما يلي رصد أبرز التيارات الاستراتيجية

للأزمة حساباتٌ أخرى

كنت فى زيارة خاطفة للرياض مطلع الأسبوع المنصرم ولمست عن قرب لوعة َ قلوب المصريين والسعوديين وهم يتابعون أزمات القاهرة، لكنه لم يخطر ببالى أن الأسبوع ذاته سيشهد واحدًا من

الدستور والأزهر «2»

بعد صدور الدستور المصرى الجديد، أصبحت مشيخة الأزهر الحالية وجها لوجه أمام «مسئوليتها الدينية، وواجبها العالمى ودورها الوطنى»، تلك المسئوليات الثلاث التى أسرفت مشيخات الأزهر المتعاقبة خلال قرنين «أسرفت على

زمن الإعلانات الدستورية وتحصين القرارات

عندما قام الضباط الأحرار بحركتهم فى 23 يوليو 1952 كان البرلمان معطلا والأحكام العرفية معلنة منذ حريق القاهرة فى 26 يناير 1952، وكان على النظام الجديد بعد عزل فاروق فى

مرسى بين الجيزاوى ومعتقلى الإمارات

للصديق الناشط الحقوقى المحترم جمال عيد مدير الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان فى رقبتى اعتذار واجب، لأننى لم أذكر فى مقال الأمس عن أزمة المصريين المعتقلين فى الإمارات أن الشبكة

إسعاد يونس تكتب: استقروا يرحمكم الله

نويت أن أستقر.. مش بكيفى لكن بعد أن حصلت على جرعة استقرار مركزة فى العضل تركتنى جثة هامدة بلا حراك، وبالتالى كُتب على الاستقرار غصب عن عين سلسال أهلى.. وهو

عماد ابو غازى يكتب :صفحات من تاريخ الانقلابات الدستورية الشعب فى خط المواجهة

عدوان إسرائيلى جديد على مصر

هذا تقاعس يرقى إلى مستوى التواطؤ: أن تتعالى أصوات الخبراء محذرة من نهب إسرائيل لثروة مصر من الغاز، ثم لا يحرك ذلك ساكنا لدى المؤسسات المعنية، وتستقبل تحذيراتهم بالصد والتجاهل.

زنزانة لكل صحيفة

اثارت التسريبات التي خرجت من اللجنة التأسيسية للدستور غضب واستنكار كل من يعمل في المجال الصحفي، خاصة المعارض والمستقل، وتحديداً بعد تحذير د. وحيد عبدالمجيد - المتحدث الرسمي للجنة الدستور

اختفاء الناطق الرسمى

صباح الجمعة الماضى قتل الجيش الإسرائيلى ثلاثة مسلحين قال انهم انطلقوا من الأراضى المصرية فى سيناء وقتلوا جنديا إسرائيليا. فى هذا اليوم أصدر الجيش الإسرائيلى 11 تصريحا بشأن الحادث، وحتى

عماد ابو غازى يكتب : تراث قريب حاضر فى الذاكرة

تعيش المدن المصرية حالة من الفوضى العمرانية والانهيار ضاعت فيها حقوق ساكنيها فى مدينة تحترم الإنسان وتلبى احتياجاته؛ فبين عشوائية فى البناء وغياب لحرمة الطريق وانهيار للمرافق الأساسية والخدمات وغياب

أطفال الشوارع.. غشاء البكارة ووصمة العار

جلست أهدهد الطفلة سمر وأهمس لها عن أسفى، وحملتها وهى فى وضع الوقوف، بحيث تضع رأسها على صدرى، بينما أحتضن جسدها بالكامل. وكانت الهدهدة والعناق تهدئة لى شخصيا. وعندما انسابت

احبوش واخواتها - مقال جمعه قابيل بمجلة الاذاعة والتليفزيون

شعر كل متابع لدراما وبرامج رمضان الماضى اننا فى سوق عكاظ لكل مالذ وطاب من الفاظ وافعال اقل ماتوصف بانها سوقية وغير اخلاقية .. ولا ادرى سببا لذلك ولا اجد

اسراء عبد الفتاح : العيد مع حزب الدستور

أعتقد أن الفرق يجب أن يكون واضحاً بين خلط الدين بالسياسة وبين المشاركة المجتمعية الأهلية سواء كانت فى المناسبات السعيدة أو الحزينة، فالمشاركة المجتمعية تعطى انطباعاً بالتآلف والوحدة بين المواطنين،

إكرام يوسف تكتب: على باب السفارة

كنا نقف على باب السفارة السودانية، مرددين:"شيماء عادل قولي بأمانة.. كيف العتمة في الزنزانة.. كيف السجن والسجانة".. هاتفين باسم الزميلة الصحفية المعتقلة في الخرطوم أثناء تغطيتها أحداث انتفاضة الشعب السوداني