بقلمى / حافظ عبدالله
غَفتْ كالطفـل
فى صدري وراحتْ
في طي الغيب
تسبقها الأماني
و فوضى العشـقِ
في الحشا أباحتْ
طبـول الـزار
من خلف الأغاني
و بعـضُ الظــنِ
أن الشمـس لاحتْ
و منـذُ الفجـر
لم أبـرحْ مكـاني
و كنتُ إذا نظرتُ
إليها أمضي
اقـرأ بعينيها
كل المعانى
وسهامها ترمينى
بكل مكـر
وتترك القلب
من شوق يعانى
إذا من خدرها
رمقتها عيونى
نسيم الشرق
بالقيد سبانى
وكأن روحـى
للأفـــاق تمضى
وكأن الكـون
من أملاك أرضي
و جُنح الليـل
في عيني ثواني ..
غَفتْ كالطفـل
فى صدري وراحتْ
في طي الغيب
تسبقها الأماني
و فوضى العشـقِ
في الحشا أباحتْ
طبـول الـزار
من خلف الأغاني
و بعـضُ الظــنِ
أن الشمـس لاحتْ
و منـذُ الفجـر
لم أبـرحْ مكـاني
و كنتُ إذا نظرتُ
إليها أمضي
اقـرأ بعينيها
كل المعانى
وسهامها ترمينى
بكل مكـر
وتترك القلب
من شوق يعانى
إذا من خدرها
رمقتها عيونى
نسيم الشرق
بالقيد سبانى
وكأن روحـى
للأفـــاق تمضى
وكأن الكـون
من أملاك أرضي
و جُنح الليـل
في عيني ثواني ..