<!--[if !mso]> <style> v\:* {behavior:url(#default#VML);} o\:* {behavior:url(#default#VML);} w\:* {behavior:url(#default#VML);} .shape {behavior:url(#default#VML);} </style> <![endif]-->

<!--<!--<!--[if !mso]> <object classid="clsid:38481807-CA0E-42D2-BF39-B33AF135CC4D" id=ieooui> </object> <style> st1\:*{behavior:url(#ieooui) } </style> <![endif]--><!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} table.MsoTableGrid {mso-style-name:"شبكة جدول"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; border:solid windowtext 1.0pt; mso-border-alt:solid windowtext .5pt; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-border-insideh:.5pt solid windowtext; mso-border-insidev:.5pt solid windowtext; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]--><!--<!--

 

مشروع تطوير  قطاع الثروة السمكية بجمهورية مصر العربية

" وجعلنا من الماء كل شئ حى"

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


                             "أنظروا إلى ماهو مكتوب على ظهر هذه السمكة "

يهدف المشروع الى الوصول إلى إنتاجية  (2,778.926طن)   بنهاية عام 2017م  من المرابى الطبيعية دون الحاجة إلى إنشاء مزارع سمكية أو بنية أساسية أو  إشراف أو تغذية أو حراسة أو متابعة حيث تتمتع مصر بسواحل طويلة تمتد 2500 كيلومتراً، بالإضافة إلى رصيف قاري متصل تبلغ مساحته نحو 53000كيلومتر مربع ,يحد البلاد من الشمال على طول ساحل البحر المتوسط ومن الشرق على طول ساحل البحر الأحمر، وخليج السويس وخليج العقبة. وعلاوة على ذلك، توجد بمصر العديد من الموارد الداخلية، منها نهر النيل والعديد من قنوات الري، وست بحيرات ساحلية في الشمال متصلة بالبحر المتوسط (هي بحيرات مريوط، وإدكو، والبرلس، والمنزلة، وبور فؤاد والبردويل) وبحيرتين على قناة السويس (هما بحيرة التمساح والبحيرات المرة), وبحيرتين مغلقتين (هما بحيرة قارون وبحيرة وادي الريان)، وبحيرة عظيمة خلف السد العالي (هي بحيرة ناصر).و بالرغم من الثروة السمكية الهائلة المتوفرة فى الدولة وكثرة الموارد البحرية وإمكانيات تربية الأحياء المائية في كثير من المناطق، إلا أن الجانب الأكبر من هذه الامكانيات لم يتم استغلاله بصورة إقتصادية تعود بالنفع على البلاد ككل بل أدت إلى ضعف إنتاجية الموارد السمكية في البلاد بالمقارنة مع نظيراتها على المستوى العالمي سواء في المصايد البحرية أو الإستزراع المائى.

ولكى يتم هذا  التطوير والنهوض بذلك القطاع  فإننا نحتاج الى كلمة واحدة فقط ...ألا وهى الإخلاص من القائمين على هذا القطاع وتغليب صالح هذا البلد على أى شئ أخر.

 

                                       د. حسين الشافعى

 

 

الملخص

 

تكنولوجيا منخفضة التكاليف لزيادة الأنتاج السمكى بجمهورية مصر العربية

 

يقع مشروع تطوير قطاع الثروة السمكية بجمهورية مصر العربية فى حوالى 150 ورقة وتوفيرا للجهد والوقت تم اختصاره فى هذه الورقات ,ويهدف المشروع الى الوصول الى انتاجية  (2,778.926طن)   بنهاية عام 2017م  عن طريق:

تكنولوجيا منخفضة التكاليف حيث أن تكاليف هذا المشروع سوف تكون تكاليف ذاتية لا تكلف خزينة الدولة أية مبالغ  وبالتالى  سوف تكون  الموارد من:

1- حصيلة المخالفات بالبحيرات  وتكلفة الازالات التى تتم على نفقة المخالفين بالبحيرات والتى يتم التلاعب فيها بدرجة كبيرة وتخضع للهوى مما ينتج عن اهدار ملايين من الجنيهات سنويا على الهيئة نتيجة عدم الدقة فى تقدير هذه المبالغ والرقابة عليها.

3- مقابل بيع زريعة الأسماك المصيدة من البحر

2- الغرامات التى يتم تحصيلها من المصانع والشركات التى تصرف بالمخالفة على البحيرات ونهر النيل. والتى سوف يتم صرفها على :

4-  تطهير البواغيز مابين البحر المتوسط والبحيرات البواغيز للسماح لهذه الكميات من  الزريعة من الدخول الى البحيرات لكى تنموا وتصبح أمهات. واستخدام العناصر المعدنية والمغذيات والهائمات النباتية  المتوفرة فى البحيرات كعنصر جذب للأسماك من أعماق البحر المتوسط الى شواطئنا والرصيف القارى.

5- تخصيص بعض المساحات والقنوات الشعاعية كمربى طبيعى أو محميات طبيعية داخل البحيرات  لأمهات أسماك البورى وعدم صيدها أثناء خروجها من البحيرات فى موسم التبويض. 

6- منع الصيد خلال فترة تكاثر الأسماك في البحيرات لأصناف الدنيس والقاروص وموسي والوقار والبوري والطوباره في الفترة من أول يناير إلى نهاية أبريل، وهو ما يعرف بفترات المنع البيولوجي.

 7- تشديد الرقابة على اسواق الأسماك من قبل الهيئة وشرطة التموين والبيئة وتوقيع العقوبة على كل من يعرض بطارخ أو فوراغ أمهات.

8- انشاء بعض الصوب البلاستيكية(  المفرخات الترابية )  ذات التكلفة الاقتصادية البسيطة على  ضفتى نهر النيل (من أسوان وحتى دمياط)   وترعة السلام  ومفيص توشكى وشواطئ البحيرات لإنتاج زريعة أسماك بلطى طبيعية بعيدا عن التفريخ الصناعى واستخدام الهرمون الذكرى فى التفريخ وما له من أثار ضارة على الإنسان وما لمتبقياتة  فى المياة من أثار ضارة على مياه الشرب و الزراعة  .

9- إقامة مفرخات بحرية لإنتاج زريعة الدنيس والقاروص لتدعيم المخزون السمكي.‏

 

10- تقنين عمليات الصيد بالبحيرات، وتجريم المخالفات

 

11- الرقابة على القاء  هذه الأعداد من الزريعة  فعليا فى المسطحات المائية  من النيل والبحيرات لا كما يتم حاليا من القائها على الأوراق فقط.

 

12- إيقاف التعديات والتجفيف للمسطحات المائية.

 

13- منع التلوث بكافة صوره.

 

14 - تطوير الموانئ على البحرين  المتوسط و الأحمر وإنشاء المزيد منها.

 

15- تطوير سفن الصيد العاملة بالبحرين  الأبيض و الأحمر وحرف الصيد بالبحيرات.

 

16- إنشاء مصانع أعلاف والمشروعات المكملة  التى تخدم الإنتاج السمكى.

17- إيجاد مصادر غير تقليدية لإنتاج الأعلاف مثل بنجر السكر والمواد السيلوزية والنشوية  مثل البطاطا- والعناصر المعدنية مثل المحاريات البحرية بتجميعها من على الشاطئ وطحنها وإدخالها فى مكونات الأعلاف.

18- الاعتماد على القطاع الخاص واقتصار دور الهيئة على التوجيه والمراقبة.

19- تطوير المزارع السمكية التقليدية منخفضة الإنتاج إلى مزارع شبة مكثفة عن طريق اتباع أسلوب التنمية الرأسية طبقا للقرار الوزارى رقم 811لسنة 2008 وقرار رئيس الهيئة رقم 519لسنة 2009 بشان التنمية الرأسية للمزارع السمكية

20- استخدام  التقنية الحيوية البحرية والهندسة الوراثية فى حفظ الموارد الوراثية السمكية و الوصول إلى أسماك مهجنة جينياً بعيدا عن الهرمونات.

21- حصر المساحات الجديدة المتاحة للاستزراع ومواقعها بالمحافظات والظروف المحيطة بكل منطقة موضحا بها كل من المساحات المستزرعة حاليا والبكر ووضع خطة التطوير المناسبة لكل منطقة حسب ظروفها

22- الرقابة على بعض العاملين بقطاع الثروة السمكية وإخلاص بعض القائمين على هذا القطاع وتجنيب المصالح الشخصية أمام مصالح هذا الوطن وذلك الشعب.

 

من أين نبدأ

 

توجد خطتان للنهوض بهذا القطاع :

 

أولا : الخطة الموقوته ( قصيرة الأجل):

 

1-   والتى لا تتطلب موارد مالية كبيرة وفى نفس الوقت  سوف تؤتى نتائجها مباشرة فى أقصر فترة ممكنة منذ العام الأول .

 

2- وهذه الخطة  تحدثنا عنها فى البندين  رقم (20.9.8) وتعتمد على انشاء بعض المفرخات الترابية والصوب على ضفتى نهر النيل  وترعة السلام و البحيرات لإنتاج زريعة أسماك  البلطى بالطرق الطبيعية وإلقائها فى النيل وترعة السلام  والبحيرات.

 

ثانيا:  الخطة طويلة الأجل :

 

1-  العمل على توفير مليون أم سنويا من كل بحيرات المنزلة والبرلس والبردويل لحصلنا على 3مليون أم  تعطى 3 مليار وحدة زريعة  سنويا بعد نسبة الفقد  بالاضافة الى المخزون الطبيعى من الأمهات الموجودة بالبحر.

 

2- وتحتاج الى موارد مالية مرتفعة نسبيا  وتعتمد على تطهير البواغيز ما بين البحر المتوسط والبحيرات كما أشرنا فى البندين (7.6.5.4). والسماح لكميات الزريعة بالدخول الى البحيرات حتى الوصول الى مرحلة النضوج الجنسى وتصبح  أمهات .

 

 

 

 

 

 

 

الإنتاج المتوقع

 

جدول يوضح الإنتاج بنهاية عام 2017م:

الموقع

المساحة

الإنتاج بورى بالألف طن

الإنتاج بلطى بالألف طن

1-البحر المتوسط

2500كم3

250

-

2-البحر الأحمر

400.000 كم2

250

-

3-بحيرة المنزلة

90الف فدان مياه

62,5

62,5

4-بحيرة البردويل

165 ‏ ألف فدان

62,5

-

5-بحيرة البرلس

81الف  فدان

62,5

62,5

6-بحيرة مريوط

74‏ كم‏2

55,8

-

7-بحيرة ادكو

400 فدان

266,.

266,.

8-البحيرات المرة

76  ألف فدان

62,5

62,5

9-بحيرة قارون

53 ألف فدان

50

50

10-وادى الريان

108 كم2

17

17

11- نهر النيل

1600كم

-

250

12- ترعة السلام

78كم

-

125

13- مفيص توشكى

22 كم

-

189

14-بحيرة ناصر

5237كم2

-

86,8

الاجمالى

 

873.400

905.526

1,778.926

 

هذا الإنتاج من المرابى الطبيعية دون الحاجة إلى إنشاء مزارع سمكية أو بنية أساسية أو  إشراف أو تغذية أو حراسة أو متابعة.

الإنتاج من المزارع السمكية حاليا     693,815  طن , بعد تنفيذ مشروع النهضة وتحسن الظروف المائية يصبح الأنتاج حوالى 1,000000طن

إجمالى الإنتاج =     1,778,926  +  1,000000  =   2,778,926  طن

بالإضافة الى الإنتاج من الأنواع الأخرى كالقشريات والرخويات والدنيس والقاروص واللوت والمبروك بأنواعه  والبياض والقرموط.

 

مشروع تطوير  قطاع الثروة السمكية فى جمهورية مصر العربية

 

أن تطوير قطاع الثروة السمكية بالدولة  يجب وأن يقوم على النظرة الشمولية لجميع مكونات القطاع من صيادين ومجتمعات الصيد والوزارة والشركات, وعلى  الوزارة وأن تعمل على تحقيق التنمية المستدامة عن طريق تنفيذ مشاريع وبرامج طويلة الأجل تغطي الجوانب الإرشادية والبحثية والإنتاجية.

ولكى يتم تطوير قطاع الثروة السمكية بصفة عامة لابد ان يسير فى خطين متوازيين:

 

أولا تطوير العنصر البشرى:

  الذى هو أساسى  لتطوير العنصر الفنى فى قطاع الثروة السمكية, وأنه بدون تطوير وتنمية الجهاز الادارى للهيئة لن يتم  تطوير هذا الأخير, لأن العنصر البشرى والهيكل الادارى هو أساس عملية التنمية لهذا القطاع وهو الذى يقوم بأحداث التطوير والتنمية لها القطاع.

 

 

ثانيا تطوير  قطاع الثروة السمكية فى جمهورية مصر العربية:

 

أولا : البحر المتوسط والبحيرات الشمالية المتصلة به :

 

أسباب انخفاض إنتاجية الأسماك فى البحر المتوسط والبحيرات :

 

تعود أسباب انخفاض إنتاجية الأسماك في البحر المتوسط والبحيرات إلى عدة أسباب هي :

 

أ-ضعف الخصوبة:

  تبلغ نسبة الخصوبة في البحر المتوسط نصف خصوبة المحيط‏، كما أنه بحر مغلق ويستقبل العديد من الملوثات من الدول المطلة عليه. وتعد مياه البحر المتوسط عموماً فقيرة في الموارد البحرية، ولكن مياه الصرف التي تتدفق من منطقة الدلتا غنية بالعناصر الغذائية التي تزيد من إنتاجية المناطق الساحلية ويظهر ذلك جليا عندما يتم فتح سد فارسكور عند دمياط فيزيد الإنتاج السمكى من أسماك السردين نتيجة لذلك.

 

 

ب- الثلوث:

لما له من تأثير سلبي على المخزون السمكي ذاته او على البيئة التي تعيش فيها الاسماك ووقف كل وسائل إنتاج الأسماك المخالفة للقانون وتشديد الرقابة والتطبيق الصارم للقانون.

 

ج-الاجهاد الشديد:

الذى تتعرض له معظم الموارد السمكية الرئيسية من صيد للزريعة والأمهات والذى يؤثر على المخزون السمكى والتنمية المستدامة ونصيب الأجيال القادمة من الموارد الطبيعية.

د-الصيد الجائر ( الغير قانوني): 

يعد الصيد غير القانوني ودون تنطيم ذو تأثير سلبى على عمليات الصيد المستدامة  , ولابد من اتخاذ خطوات لمنع الصيد غير القانوني ودون تنظيم وردعه والقضاء عليه .

ه- التشريعات:

 الحالية لا تحظر الصيد بشِباك الجر في ساحل البحر المتوسط في أي موسم أو في أي منطقة. ومن الضروري التفكير في فرض موسم مغلق حيث أن هذه الطريقة تقضى تماما على جميع الأسمال الموجودة فى البحر.

و- التعديات والتجفيف:

التعديات على مساحات الصيد الحر والتجفيف من أجل الاستزراع النباتى والأغراض الأخرى

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الحلول من اجل التطوير والتنمية

 

يمكن التغلب على الثلاث أسباب الأولى بخطوة واحدة وهى تطهير البواغيز.

 

1-    تطهير البواغيز مابين البحر المتوسط والبحيرات الشمالية :

 

فلسفة تطهير البواغيز:

 

أن الحكمة المقصودة من وراء تطهير البواغيز ليست مجرد تبادل المياه ما بين البحر والبحيرة ولكن فيما تحملة من عناصر يحتاج اليها كل من البحر والبحيرة  فهى فلسفة تبادل المنفعة فيما بينهما.

ان القطاع المائى للبواغيز الحالية صغير ولا يتناسب مع حركة المياه المطلوبة بين البحيرة والبحر حيث وجدت أن كميات المياه الداخلة الى بحيرة المنزلة خلال فترة المد حوالى 67و. مليون م3 وهى أقل بكثير من كميات المياه الخارجة منها والتى تمثل 7.95مليون م3 وبالتالى فهى معرضة للاطماء بصفة مستمر.

 

 

وتطهير البواغيز  مهم جدا ويعتبر فى صالح البحر والبحيرة للأسباب الأتية :

 

أولا: القضاء على الثلوث

 

أ- خروج هذه الكميات الضخمة من مياه البحيرة سوف تقضى  على مشكلة تلوث البحيرة وتزيد من خصوبة مياه البحر للأسباب الأتية :

 

1- مياه البحيرة سوف تحمل معها الملوثات العضوية  والعناصر المعدنية ومركبات الفسفور   والنيتروجين (والتى تسمى المخصبات الغذائية)  والتى تعتبر مصدر لتلوث مياه البحيرة سوف تخرج إلى مياه البحر الفقيرة فى هذه العناصرالمعدنية  والمغذيات والمخصبات الغذائية  لتصبح  مصدر لإثراء الغذاء الطبيعى فى  البحر وتكون عنصر جذب للأسماك من المياه العميقة داخل البحر .

حيث  تعد  البحيرات الشمالية ( المنزلة والبرلس) من أغنى البحيرات فى المحتوى الغذائى من الفيتو بلانكتون والزو بلانكتون(الغذاء الطبيعى للأسماك) وبالتالى تعمل على  تنمية الثروة السمكية وزيادة الإنتاج السمكى بالبحر المتوسط الذى يفتقر الى مثل هذه المغذيات بعد إنشاء السد العالى وحجب الطمى  الغنى  بهذه العناصر عن مياه البحر يحدث قبل بناء السد العالى وما كانت تفعله من جذب للأسماك واطماء الغرين على الشاطئ ومنع تأكل الشواطئ.    وبذلك وبعد أن كانت هذه المواد والمركبات مصدر تلوث لبحيرة المنزلة وتسبب أضرار بالنسبة للأسماك والإنسان  أصبحت مصدر لزيادة وتنمية الثروة السمكية فى البحر المتوسط وزيادة الإنتاج السمكى وحماية الشواطئ من التأكل .

 

text-align: justify; text-justify: kashida; text-ka

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 115 مشاهدة
نشرت فى 14 نوفمبر 2014 بواسطة husseinelshafe

عدد زيارات الموقع

18,433