حسين عبد العزيزعبده الحسانين

قياس الأداء للنشاط تقييم وتقويم .. بعيدا عن التعقيد ! .. بقلم حسين عبد العزيزعبده

قياس الأداء للنشاط تقييم وتقويم .. بعيدا عن التعقيد ! هناك إشكالية لدى من يريد القراءة فى موضوع ما ، أن تجد تعريفات متعددة ومصطلحات متباينة ، تتناول جوانب شتى

الجودة والطاقة - مدخل جديد للعمل داخل المصالح الحكومية ..بقلم حسين عبد العزيزعبده

نجاح الجودة هنا ، فى أن تعمل على تحويل الطاقة السلبية لطاقة إيجابية ، وتوحدها تجاه العمل المنوط للعنصر البشرى القيام به ، ونجاحها أيضا أن تجعل العنصر البشرى بطاقته

الجودة والطاقة - مدخل جديد للعمل داخل المصالح الحكومية ..بقلم حسين عبد العزيزعبده

إننا نقدم مفهوما جديدا للجودة ، أجد انه أكثر واقعية ، والأخذ به يؤدى إلى تغيير الواقع للهدف المنشود وهو تحقيق أقصى رضاء للمستهلك أو طالب الخدمة ، ينتهى العمل

الجودة والطاقة - مدخل جديد للعمل داخل المصالح الحكومية ..بقلم حسين عبد العزيزعبده

نجاح الجودة هنا ، فى أن تعمل على تحويل الطاقة السلبية لطاقة إيجابية ، وتوحدها تجاه العمل المنوط للعنصر البشرى القيام به ، ونجاحها أيضا أن تجعل العنصر البشرى بطاقته

الجودة والطاقة - مدخل جديد للعمل داخل المصالح الحكومية ..بقلم حسين عبد العزيزعبده

فالجودة بدلا من تركيزها على الغاية ، تركز على الوسيلة ، فالتركيز على الغاية فى تعريف الجودة يعيد للأذهان ثقافة أرباب ألأعمال والعمال والتناقض الماركسى بينهما فى ظل الراسمالية المتوحشة

الجودة والطاقة - مدخل جديد للعمل داخل المصالح الحكومية ..بقلم حسين عبد العزيزعبده

هل نجحت إدارة الجودة فى جعل سلوك العنصر البشرى سلوكا ذاتيا يعمل دون رقابة أو وصاية عليه ؟ ، لا أعتقد انه نجح فى ذلك طالما أهمل الوسيلة وجعلها تعمل

الإدارة بالدوائر .. المركز والمحيط ! بقلم حسين عبد العزيزعبده

المدير بحيزه الإدارى ، لهو الدائرة الكبرى ، يضع كما قلنا قدميه على مركزها وعينيه على محيطها ، ويرسم لكل فرد يعمل بحيزه الإدارى ، يرسم له دائرته التى يجب

الإدارة بالدوائر .. المركز والمحيط ! بقلم حسين عبدالعزيزعبده

المدير يكون على قمة هرم السلطة بالنسبة لحيز إدارته ونطاق إشرافه الإدارى ، ولا ينجح المدير إلا إذا عرف دائرة إدارته ، بحيث يقف بقدميه على مركزها ، ويرى جيدا

الإدارة بالمستشفيات وإدارة المتغيرات ! بقلم حسين عبد العزيزعبده

والعمل بالمستشفيات بخلاف ما سبق ، حيث الأعمال لا تكون ثابتة فى التناول ، ولا يوجد فاصلا زمنيا بين تلقى الخدمة وتقديمها فى السواد الأعظم فى عملها اليومى ، ولذا

الإدارة بالمستشفيات وإدارة المتغيرات !.. بقلم حسين عبد العزيزعبده

عندما تدير وحدة ما ، وتكون أعمالها تكاد تكون ثابتة فى تناولها ، وتسمح بوجود فاصلا بين تلقى الخدمة وتقديمها ، تكون الإدارة بسيطة إلى حد ما ، ولا يواجه

الإدارة بالمستشفيات وإدارة المتغيرات ..بقلم حسين عبد العزيزعبده

الإدارة فى المستشفيات ، هى إدارة للمتغيرات ، وبالتالى تحتاج على مداراليوم لقرارات وإجراءات لمواجهة أى ظروف طارئة ، أو محو أى سلبيات تعيق المسافة البينية بين المريض كمتلقى خدمة

إن أردت حب الله فاتقن عملك ..بقلم حسين عبد العزيزعبده

خطبا رنانه ، ومنابر تكاد تتصدع من صوت خطبائها ، وكلام كثير نرمى به كل يوم فى أذن البشر ، فلا الأذن تسمع ، ولا المرء يعمل ، ولا يعلمون

" إن أردت حب الله فاتقن عملك " بقلم حسين عبد العزيزعبده

يفهمون خطأ حب الله ويغرقون فيما يسمى ( دروشة ) ، ويمضون فى طريقهم ممزقى الثياب ، ولحاهم تمتد لسرتهم !! ، ويعلقون مسبحة حول أعناقهم ، فلا علما حصله

" الإدارة والطبيب والمريض ما بين الأعمال اليومية والفنية " بقلم حسين عبد العزيزعبده

إدارة المستشفيات ليست بالعمل الهين ، نظرا لتوزع السلطة ( الحاكمة وصاحبة القرار ) فيها بين أكثر من كرسى ! ، لخصوصية العمل فى الوحدات الصحية ، عنها فى أى

الإدارة والمعيار وعلاقتها بالنحو والصرف .بقلم حسين عبد العزيز عبده

الإدارة فى سبيل تحقيق أهدافها لابد وأن تتعامل مع الموارد البشرية وفق " معيار " ثابت يكون الجميع منه على " مسافة " واحدة ، معيار يتوافق عليه جميع الأشخاص