عدد 401 مقال فى الأرشيف
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
6 أغسطس 2015 / 1588 مشاهدة
دعني أراك.. حلما في منامي .. و أتنفسك هواء كل أيامي دع عينيك تملأني حبا و حنانا و بسمتك ترويني أمنا و أمانا
-
6 أغسطس 2015 / 407 مشاهدة
لماذا انتهينا في المنتصف وكان الدرب طويلا..طويلا وانت الذي قضيت الليالي تهدهد قلبي لكي يعترف وكنت تلملم شوقا تتدفق وتسقيني عشقا....
-
هواك .. ذلك المارد شعر/ منى عثمان
4 أغسطس 2015 / 608 مشاهدةهواك..ذلك المارد وعشقك بات زلزلة ....تشتتني وخوفا لا يفارقني يفتت في اعماقي ....يلاحقني وجوف الصمت اسئلة .....لأجوبتي
-
امرأة من دمشق للشاعر / محمد الزهراوي ابو نوفل
إلى الشّاعِرة وَفاء دَلاّ.. اليَمامَة الدِّمشْقِيّة وفاء.ياهلا.. يمامَةٌ شارِدة . جاءتْ مِن الشّام عبرَت مدى البحْر شوْقاً تحْميها النّوارِسُ
-
لم تعد تذكرني أتراها تهجرني أم شغلها أمرا و أمرها يشغلني ألا قولوا لها سعيرها يحرقني
-
30 يوليو 2015 / 296 مشاهدة
استل من لحد ابيه عظمة و تأملها و عيناه ممطرتان ـ الأموات لا يعودون
-
فاستيقظ من نومه ليتلقى خبر وفاة احد جيرانه و رفيقه بالصف الأول بالمسجد ينعيه النواح و عويل النساء فسأل اهله بعد ان قص عليهم ما طاف عليه في منامه فأجابته
-
يسبقني قبل لقائك طيف يحمل وردا وأماني ويطير إليك بعين مشتاقة يتلمس وجهك بعيون خجلى ويفتش عني داخل عينك داخل شعرك..... .....داخل قلبك داخل هذا الشوق الهائم ....في لفتاتك
-
ذريني حبيبتي أرتشف من فيك بسمتي و أستمع بقلبي إلى حديث عينيك و أرى فيك حقيقتي
-
خواطر الأديبة الدكتورة لينا عواد عواد
أحببتــك بصــدق .. حينمـا وجـدت فيـك نفسـي .. أحببتــك بعمـق .. حينمـا رأيت فيــك ماأريـد .. أحببتــك بتلـقائيـة .. حينمـا لـم أري حولـي ســواك .. أحببتــك وجدتـك دليلـي للخيـر ...
-
حائر أنا ما بين بين القلب و كذلك العين ما وقع بالقلب استقر و يزول ما تراه العين قالوا العين للقلب ممر و الهوى يجلبه الاثنين
-
إن اليأس كعصابة حمراء يفوح من لونها رائحة الخطر إذا استغشاها المرء لم يكد يرى شيئا
-
عندما لا يبقى منك شيئا لذاتك فاعلم انك ملهم و انظر الى قلمك تجده لا يفرز الا صيد خواطرك
-
لي نفس تولاها الجنون تهيج لنظرة ثم سكون تهيم بربات القدود غير عابئة بما يكون بلبلها يصدح و يبوح يغازل فتغازله الظنون في اللهو بلا ملل تجوب و تعد الخطى
-
وقفت باب الرجاء تائبا لعفوك يا اله الكون طالبا اغفر لعبد رفع يديه سائلا محوا لذنب فر منه هاربا عاتب النفس و لام فعلا مارقا كيف يغفل لسانا وراءه كاتبا
علي محمد حامد
القصة
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع