,,مع تحيـّاتى لصاحـِبة الإسم,,
(الصـَمت ُ القاتل)
ياقلبى قـُطـِعت أوتارك ...
ماعادَت فيك الأوتار ...
والوَتـَرالحائر فى صدرى..
أ صبح كصقيع الأنهار ِ..
........................
والألمُ الحائر هاجَمَنى...
فى وكرىٍٍ قاتل غدّار...
وتـَبـَادَلَ إنسا ً بزغـَابه ...
تقتـُلَـَـكَ ومن دون حوار...
.............................
أَيناه الحـُبَ فى راحلتى ...
قد رَحـَل وسـُد ِلـَت أستار ...
أنا صمتى خائن يعصـُرَنى ...
وآهاتى ليلاً ونهـــــــــــار...
.............................
قد فقَد َ الخــِلّ ُ مع الصاحب...
وارتحـَلَ بكمّّّّّ الأســـــــرار...
وبـُكائى دائم فى صمــــت ٍ...
وغزيراً مثل الأمطـــــــــار...
.................................
أتقلّب يـُمنا ً ويساراً ...
وكإنـِّى جمرا ً من نار...
ياصمتا ً يكفينى هدوءا ً ...
أ َ طلقـنى كفانى استمرار ...
.........................
وانزع سكناتك من قلبى ...
وانزع من قيدى الإسوار...
إن دُمت َ ليال ٍ فى صدرى ...
تقتـُلـَنى ومن دون قرار...
...............................
الشاعر / يحيي المصرى
15 /9/2015
قالت حلمي اول الأوطانْ
و ان العشقَ اول المنافي
تفهمتُ ثم ترجلتُ مبتعدٌ عنها
وجلستُ في ذروةِ خيبتي
التقطُ ماتساقطَ على الارضِ
من الاملِ
اتساءل عزيزتي...
هل مازال حلمكِ الذي كانَ امامي
في طابورِ اولوياتكِ مستيقظٍ
ام نام بعد رحيلي ؟
ولماذا في كل طريقٍ امضي فيهِ
ينبهني احدهم قائلاً
تساقطت نظراتها من على ظهرك !
لو قارنتُ نفسي بنفسك بدافع النسيان
سأجدُ انه انتشلني من ذكرياتي
وانتِ مازلتِ واقفَ في نفس المكان
تخبرينَ الذكريات بداعبةٍ مضحكةٍ
لعلها تموتُ ضاحكةً
وتهربين منها !
اليوم أستطيعُ ان اخبرك بوضوحٍ تامِ
ان العشقَ هو اولُ وطناَ لك !ِ
#احمد_عبدالرحمن
هناك على المرفاء البعيد ...
هناك على الساحل العتيد ...
جهزت نفسي ..
جهزت قلبي ..
جهزت عتادي ..
جهزت سفينتي ..
( رحلتي )
رفعت مرساتي ...
سيرت سفينتي ...
ثبت أشرعتي...
خالجني شعور بالاختناق ...
رفعت ناظري الى السماء ...
رأيت الكثير من الغيوم السوداء ...
لمحت الطيور كما لو أنها في بكاء ...
أحسست بأن الوقت داهمني ...
مائيه انا والخرير صمتي
سمائية أنا والنجوم عنواني
بحر أنا .......والنوه عصياني
نسمة أنا والرياح تقلبات مزاجي
روحانية أنا... والشعر همساتي
أنا الروضه وعبيري يسكر الداني
إن يوما ....تملكت بمسك الهواء
ستجدني بكاس هواك الحاني
ترتشفه تثمل به وهو فاضي
فوصولك عنان السماء
لأقرب من ان ترتشف من كأسي
او ترى رقصي الفراشه على
على حلو أنغامي
#فايزه البغدادي
لِمَ الحيرَة؟
لِمَ الحيرة؟
أهذي منكِ يا محبوبتي غيرة ؟
وأنتِ فؤاديَ الأ غلى
يُنَوّرُ ثمّ ينطفئ
حزينًا ؟ ما بهِ ؟ قولي
تركتِ الصدرَ فيهِ أنين
نشيدًا في الغرامِ طويل
ويعزفه على النايات
سِجِلٌ فيه مَكتوبٌ
بأنكِ من يُعاني من مسافاتٍ بعيداتٍ
فمالكِ أنتِ يا قمَري ؟
أنا قلبي كسيلِ حنان
سيشفينا من الآلام
بحُبً في الهوى وغرام
عبد الرحيم
لو كنت الآخر في بريق '
' ''
قد أكون الملفت في الطريق
تحابيني عيونهم
أنظارهم تتنافس
أعناقهم تشرئب
لا أعبا ' احوالهم لا تليق
حتى يرونني ' يكدون المجيئ
صفوفهم ممتدة ' كما عيونهم في المحيط
أمتعهم ' كلمات
وأتركهم هامشا وحريق
فأنا المتقبل شكرهم ومديحهم ' ذاك الرتيب
أنا سيدهم ' يقرؤون سلامهم
وهيامهم وخيالهم عندي خليط
لو كنت الآخر '
في مجمع النخبة ' أنسج وأخيط
امكنهم درجات العيش
ضرورياتهم ' كمالياتهم ما يشتهون
أروضهم مراكز عز تدوم
أجالسهم ' شطحات حب وعلوم
أستمع أشعارهم باقات زهور
أشرفهم أكرمهم متعة قهوة وصحون
لو كنت الآخر '
تنام النخبة ' تطوى الهموم
هوامش مدح ' في الضواحي تصون
وزمان متوسم مني اليهم عيون
لو كنت الآخر '
ألزمهم مواثيق الأمان ' شؤون
ودورة الرغيف على الضواحي والخصوم
كأبريق شاي ' كؤوس من حوله هادئة دون غيوم '' '
محمد محجوبي
الجزائر
............ لهيب الحب ........... بقلم الشاعر الجزائري / منير راجي
خذيني أين تقيمين
و لا تقيمين
خذيني أكذوبة
ألعوبة ...
خذيني عذابا و أهات
خذيني
حيث الموت و الحياة ...
خذيني حلما راسخا
و لو كان سرابا ...
خذيني بين شفتيك
كقطرة ندى
و لو كذبا ...
فمنك تعلم العذاب
أبجدية الألم
فتزعزع القلب
و نطق القلم ...
اعصار حبك
هز الصخر في جسدي
و فجر براكينا خامدة
منذ أمد ...
ليل عينيك
أنار كواكب الكون
و أطفأ لهيب جنوني
فليلك جنون وانتحار
في زمن القهر و الانصهار
فهل تصنعين من حطامي
بيتا لأحلامي ..؟!
نرقص فيه و نغرد
أوقات الغرام ....
خذيني حلما
يكسر ما تبقى من أحلامي
خذيني قمرا
يضيىء ما تبقى من أيامي ..
بقلم : منير راجي ( وهران ) الجزائر
جميع حقوق الطبع و النشر محفوظة
وصفتني...
فقالت انا
رجل ذكي...
قالت انا...
رجل شرقي.
الاعب الناي
بيد وباخرى...
اراود عن
حلمها الوردي...
انا من أنصارك
ياامراة...
ومن عبيدك في
الحرملك...
فلا تستقوي
علي....
لا تجعليني
المبتديء في
علاقات تحسبها
المرأة مكيدة...
بين يدي...
نعم انا....
شرقي....
مازلت اعشق ذاك
الكنز المخفي...
في جزيره....
وشراع...
لدي...
ودمتم
(لينا سميرات)
على
كرسى اﻻعتراف
جلست استسلمت له
يسألنى هل تحبين؟؟
قال:قبل ان تجيبى ارجوك
ﻻتقتلى حب ماذال جنينا فى
قالت له: اتسالنى وتجيب
انا على كرسى اعتراف اقول ما اقول
يا سيدى سوف اجيبك انت ،، نعم انت ،، نعم
انت الشوق ف احشائى انت الحب ف وريدى
زرعتك نبضا حلما يسرى بين كرات دمى
جئت تسألنى عنك كيف وانا انت ؛؛؛ وجهى اراه
نصفه انت نفسى انت اسمى واسمك انت
لم يملك نفسه؛ اخذ يهزى هذا انا لديك
ظننت انى طفل عابس ف قصر حبك
خادم ف محرابك اﻵن انا كل هذا
اذا ساجلسك على كرسى عرش قلبى
فكرسى اﻻعتراف ﻻ يليق لك
انت من اﻻن اميرة حبى وسيدة قصرى
وانا انا انا احبك
هواجس (حياه)
شوقي ليس ك.مثله شوق......وحبيبتي حبيبة البشر
نفحات شوق أبثها في في هذا الصباح..لتصل إليك..
دامت صباحاتكم أحبتي مليئة بالإيمان وحب الله. ..
............................................................................محبوبتي ...الكعبة ..قبلتي..ومنارة الباحثين عن الله. .
هبت نفحات من الحنين...
من الحب...
الذي يعلو فوق كل حب..
ل.قبلة كل البشر...
فهي عشق العاشقين...
ومنارة الله للتائهين...
تسكن الصحراء من أﻻف السنين..
بواد غير ذي زرع...
ولكن كل البركة فيه..
رحلة الهجرة الأولى....
للسيدة الأولى...وطفلها الوحيد..
تجري وراء السراب...
ذهاباً ....وإياب..فطفلها ظمأن..
عند أطﻻل بيت عتيق...
رمتها طاعة زوجها..وحسن الخلق.
بصحراء قاحلة...بﻻ ماء وﻻبشر..
بيت عتيق ...ولكنه بيت الله الحرام
ماخاب من قصده ..
نبعت الماء من بين رجلي وليدها..
وليست ككل ماء....
ماء مباركة ورب كريم....
هذا حنيني الى تلك الديار. ..
هذا عشقي الذي ﻻينتهي بالوصال
محبوبتي تشمر الإزار...
لتستقبل الزوار......وأنا لست منهم...وأغبطهم...قد منعني الحصار..
قد منعني الجﻻد منك حبيبتي...
أعتذر اليك..واشكو لصاحبك ...
قلة حيلتي وضعفي وهواني..
أبكيك شوقاً يا كعبة الإيمان..
أبكيك حباا وحنيناا وشوقاا....
وأرفع يدي وأبتهل ....
من أرض الرباط والجهاد...يارب
يارب..ياالله. ...
ان تفرج الكرب وترفع الظلم. وتحقن الدماء...
يااااااااااااااارب. ..إقبل دعواتي.
وصدق نيتي وإخﻻصي....
اسألك بشوقي لبيتك العتيق..
أن تعتق رقاب المسلمين. ..
يااااااااااااااارب ..كثر الظلم ..
والقتل والدمار.....
يااااااااااااااارب ارفع البﻻء...
وأنصر الحق على الباطل...
وأنت الحق...وأنت الحق وأنت الحق......إن الباطل كان زهوقا..#
دبت الروح في روحها .....
و الدم في شريانها....
و نهضت من سباتها......
بعد ان اشرقت شمسها......
اتراها تحيا من جديد...
حلقت في سماء كانت تراها من بعيد....
من سجنها ....كم كانت ترجو ان تطير....
عادت لسربها...لتغريدها...لنور شمسها.......
كسرت قيودها على ااسوار ميلادها..
ميلاد كان بعد عسر مخاض اعماقها...
في ارضها تغرس آمالها....
و في بحار الذكرى ترمى آلامها...
ايا حمامة طيري و حلقي....
ففي الافق ميعاد حلم اكيد.....
***نسيمة بن سودة******
دمشق قبل رحيلي عنك احضنيني
وبتراب باب الصغير كحلي عيوني
وبعبق اوليائك الصالحين عطريني
وبماء بردى وثلج حرمون اغسليني
وبالياسمين لفي جسمي وكفنيني
احرقي جسدي بنار شوق.. يضنيني
ومن فوق قاسيون.. رمادا انثريني
فانا ميت حينما قسرا عنك ابعدوني
انا ميت مذ طاوعتهم حين هجروني
ليتك يا دمشق ..عاتبتني وزجرتيني
ليتك يا أماه حينها من أذني شددتيني
ومن ججيم الغربة نجيتني وانقذتيني
ليتك يا دمشق ..قبل الرحيل قتلتيني
او ليتها شلت حاملة الحقائب "يميني"
يوم تعثرين على رجل ..
يقدر أن يحول كل ذرة من ذراتك إلى شعر ..
ويجعل كل شعرة من شعراتك .. قصيدة
يوم تعثرين على رجل ..
يقدر ( كما فعلت أنا )
أن يجعلك تغتسلين بالشعر..
وتتكحلين بالشعر ..
وتتمشطين بالشعر ..
فسوف أتوسل إليكي أن تتبعيه بلا تردد !!
فليس المهم أن تكوني لي ..
أو تكوني له ..
المهم ..
أن تكوني للشعر . .
سأكتب
سأكتب حتى يجف القلم
وسأمتطئ صهوة خيالي لأرسم
لوحتي الشعرية فيكِ ..
سأكتب بأنفاسي المحترقة شوقاً
وآنين الهمسات المشتعلة بداخلى ..
سأكتب لأخرج الحزن المتمكن منى
سأكتب لأحيل بيدائي حدائق
وأن جف القلم سأكتب بدم عروقـــي
فقط تتبعي حروفي علكِ
تسمعين أنينها معزوفـــــــةً
أنا أسيرة لورقة وقلم
أكتب القصيدة تقص اﻷلم.
أروى القصة ولا أكملها
أطوى كتاباتى وأهملها.
أبتعد قليلا ثم يأخذنى الحنين
فأسمع لقلمى صوتا كاﻷنين
فأعود لورقتى وقلمى
حينما لهما أحتاج
أتعلل بإبتعادى لسوء المزاج.
وكالعادة أنال منهما السماح
ويعودان يشاطروننى سعادتى والجراح.
عائدة ولغيابى أعض اﻷنامل من الندم.
فأنا أسيرة لورقة وقلم...
القلم بين أصابعى يتلعثم
والورقة ناظرة تتهكم.
وتتبعثر بين اﻷسطر العبارات
فتتساقط من اﻷعين العبرات.
ويفنى بالقلم حبره السائل
ولايفنى بالقلب جرحه الغائر.
فأكمل الكتابة بالدماء
مخادعة القلب أن فى ذلك الشفاء...
سلام يرسل .. وسلام يقبل ..
فتحت نافذتي
لأشتم الهواء
فجاءني الطير يشدو
ولم أفهم ما يقول
فأنصت إليه
وأرنو بسمعي
وإذا بقلبي يقول
هل أرسلت سلامك
لمن تحبها
طبعا ومن لي غيرها
وهل جاءك الرد
أم أنت عنه تصد
ألم يأتك العصفور
نعم جاء
وربما لب النداء
وهل أرسلت معه أشياء
أرسلت سلامي
حتى إنتهى مدامي
عد إليه
وأنصت ما يقول
وعدت وقلبي يخفق
وبالحب تدفق
فعرفت حينها
رسالة حبيبتي
وصلت
وبالعطر غمست
عندها شدت روحي
بأعذب الألحان
وغنى الطير معي
ونسينا الأحزان
وإطمأن قلبي
وعندها ناديت ..
بالوصل نعيش
وبالوصل نحيا
ما أجمل الحب
للقلب متعب
لكنه للنفس راحة
ومعه نرفع كل راية
وبه نحقق كل غاية
صلاح صادق الورتاني
ما استطعت أن أتوق
إليك
فأذوق من الحنين
ما استطعت أن أشتاق
فألوم كما المشتاقين
الفراق
ما استطعت
فأنا معلقة
بين القرب والبين
وقلبي بلا أجنحة
في السماء
يعزف لحنا غريبا
لم تعهده النجوم
لحن الصمت الدفين
لحنا لا يسمعه
سوى العشاق
القانتين
الغاءىبين
بين غربتين
غربة الحب
وغربة القلب الحزين
عذرا
ما استطعت أن أشتاق
فأنا بين يديك
ولكن
أنت أين
مجلة رابطة العنقاء للابداع الادبي
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع