عظماء التاريخ الإسلامي من الصحابة وأبنائهم

 

من عظماء التاريخ الإسلامي من الصحابة العظيم الأول في أمة الإسلام

أبو بكر الصديق، وأرطبون العرب عمرو بن العاص،

وحواري رسول الله الزبير بن العوام،

والمخلفون الثلاثة، وطلحة بن عبيد الله،

والقائد الذكي خالد بن الوليد، والقائد الأعلى للقوات الإسلامية المقاتلة أبو عبيدة بن الجراح،

والقائد الميداني لوحدة الموت الإسلامية عكرمة بن أبي جهل،

والصحابي الجليل أبو سفيان بن حرب، والباحث عن السعادة سلمان الفارسي، وكاسر ضلع كسرى عمر بن الخطاب، وقائد سلاح الفرسان الإسلامي سعيد بن زيد، وصقر اليمامة زيد بن الخطاب.

ومن عظماء التاريخ الإسلامي من الصحابة: الهدف رقم واحد لغزاة التاريخ عثمان بن عفان،

وخال المؤمنين معاوية بن أبي سفيان،

والبطل علي بن أبي طالب، وخامس الخلفاء الراشدين

الحسن بن علي،

والغازي الأول للقسطنطينية يزيد بن معاوية،

وأسد القسطنطينية أبو أيوب الأنصاري،

وأبو هريرة،

ومؤسس علم الاقتصاد الإسلامي عبد الرحمن بن عوف،

ووزراء الإعلام في حكومة محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم شعراء الرسول صلى الله عليه وسلم،

والفرسان الثلاثة: "زيد بن حارثة، جعفر بن أبي طالب، عبد الله بن رواحة"، والرباعي العظيم العبادلة الأربعة،

وقائد قوات الكوماندوز الإسلامية محمد بن مسلمة، ومدمر الإمبراطورية الفارسية سعد بن أبي وقاص.



 

المصدر: من ذاكرة التاريخ
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 134 مشاهدة
نشرت فى 6 أغسطس 2021 بواسطة MuhammadAshadaw

بحث

تسجيل الدخول

مالك المعرفه

MuhammadAshadaw
مكافحة اضرار المخدرات والتدخين ومقالات اسلامية وادبية وتاريخيه وعلمية »

عدد زيارات الموقع

944,428

المخدرات خطر ومواجهة

مازال تعاطي المخدرات والاتجار فيها من المشكلات الكبرى التي تجتاح العالم بصفة عامة والعالم العربي والإسلامي بصفة خاصة وتعتبر مشكلة المخدرات من أخطر المشاكل لما لها من آثار شنيعة على الفرد والأسرة والمجتمع باعتبارها آفة وخطراً يتحمل الجميع مسؤولية مكافحتها والحد من انتشارها ويجب التعاون على الجميع في مواجهتها والتصدي لها وآثارها المدمرة على الإنسانية والمجتمعات ليس على الوضع الأخلاقي والاقتصادي ولا على الأمن الاجتماعي والصحي فحسب بل لتأثيرها المباشر على عقل الإنسان فهي تفسد المزاج والتفكير في الفرد وتحدث فيه الدياثة والتعدي وغير ذلك من الفساد وتصده عن واجباته الدينية وعن ذكر الله والصلاة، وتسلب إرادته وقدراته البدنية والنفسية كعضو صالح في المجتمع فهي داخلة فيما حرم الله ورسوله بل أشد حرمة من الخمر وأخبث شراً من جهة انها تفقد العقل وتفسد الأخلاق والدين وتتلف الأموال وتخل بالأمن وتشيع الفساد وتسحق الكرامة وتقضي على القيم وتزهق جوهر الشرف، ومن الظواهر السلبية لهذا الخطر المحدق أن المتعاطي للمخدرات ينتهي غالباً بالإدمان عليها واذا سلم المدمن من الموت لقاء جرعة زائدة أو تأثير للسموم ونحوها فإن المدمن يعيش ذليلاً بائساً مصاباً بالوهن وشحوب الوجه وضمور الجسم وضعف الاعصاب وفي هذا الصدد تؤكد الفحوص الطبية لملفات المدمنين العلاجية أو المرفقة في قضايا المقبوض عليهم التلازم بين داء فيروس الوباء الكبدي الخطر وغيره من الأمراض والأوبئة الفتاكة بتعاطي المخدرات والادمان عليها.