عظماء التاريخ الإسلامي

من الملوك ورؤساء الدول من الملوك

الجندي المجهول في أمة الإسلام النجاشي أصحمة بن أبجر،

وثامن خلفاء الدولة الأموية عبد الرحمن الناصر،

والخليفة الناسك هارون الرشيد،

ومدمر دولة الصفويين سليم الأول،

وسليمان القانوني، ورئيس دولة البرازيل الإسلامية زومبي،

وسلطان دولة الفلبين الإسلامية لابو لابو،

والرئيس الأمريكي المسلم أبراهام لينكون،

وبطل معركة الأرك الخالدةوثالث خلفاء الموحدين أبو يوسف يعقوب بن يوسف المنصور،

وبطل معركة حطين الباسلة صلاح الدين الأيوبي،

والشهيد نور الدين الزنكي.

ومن عظماء التاريخ الإسلامي أيضا: منهم الرجل الذي أنقذ تراث الأندلس مؤسس الإمبراطورية المرينية وسلطان المغرب أبو يوسف يعقوب بن عبد الحق،

والسلطان العالم من سلاطين الهند أورانج زايب عالم قير،

وآخر حكام الطوائف العزيز في زمن الذلة المتوكل على الله بن الأفطس،

وأرطغرل والد مؤسس الدولة العثمانية،

ومراد الثاني وصاحب بشارة رسول الله صلى الله عليه وسلم محمد الفاتح،

والخليفة الذي ضحى بالملك من أجل فلسطين عبد الحميد الثاني،

والأمير الإفريقي المسلم أمير العبيد عبد الرحمن إبراهيم ابن سوري،

ومؤسس دولة باكستان قائدي أعظم محمد علي جناح.



  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 187 مشاهدة
نشرت فى 6 أغسطس 2021 بواسطة MuhammadAshadaw

بحث

تسجيل الدخول

مالك المعرفه

MuhammadAshadaw
مكافحة اضرار المخدرات والتدخين ومقالات اسلامية وادبية وتاريخيه وعلمية »

عدد زيارات الموقع

944,428

المخدرات خطر ومواجهة

مازال تعاطي المخدرات والاتجار فيها من المشكلات الكبرى التي تجتاح العالم بصفة عامة والعالم العربي والإسلامي بصفة خاصة وتعتبر مشكلة المخدرات من أخطر المشاكل لما لها من آثار شنيعة على الفرد والأسرة والمجتمع باعتبارها آفة وخطراً يتحمل الجميع مسؤولية مكافحتها والحد من انتشارها ويجب التعاون على الجميع في مواجهتها والتصدي لها وآثارها المدمرة على الإنسانية والمجتمعات ليس على الوضع الأخلاقي والاقتصادي ولا على الأمن الاجتماعي والصحي فحسب بل لتأثيرها المباشر على عقل الإنسان فهي تفسد المزاج والتفكير في الفرد وتحدث فيه الدياثة والتعدي وغير ذلك من الفساد وتصده عن واجباته الدينية وعن ذكر الله والصلاة، وتسلب إرادته وقدراته البدنية والنفسية كعضو صالح في المجتمع فهي داخلة فيما حرم الله ورسوله بل أشد حرمة من الخمر وأخبث شراً من جهة انها تفقد العقل وتفسد الأخلاق والدين وتتلف الأموال وتخل بالأمن وتشيع الفساد وتسحق الكرامة وتقضي على القيم وتزهق جوهر الشرف، ومن الظواهر السلبية لهذا الخطر المحدق أن المتعاطي للمخدرات ينتهي غالباً بالإدمان عليها واذا سلم المدمن من الموت لقاء جرعة زائدة أو تأثير للسموم ونحوها فإن المدمن يعيش ذليلاً بائساً مصاباً بالوهن وشحوب الوجه وضمور الجسم وضعف الاعصاب وفي هذا الصدد تؤكد الفحوص الطبية لملفات المدمنين العلاجية أو المرفقة في قضايا المقبوض عليهم التلازم بين داء فيروس الوباء الكبدي الخطر وغيره من الأمراض والأوبئة الفتاكة بتعاطي المخدرات والادمان عليها.